العاصمة سقطت ولكن السياسة لازالت فاعله ومستمرة في الحلول السلمية التي تبعد اليمن عن الحروب الاهلية و الحل المناسب لكل اليمنيون قد يكون اليمن ان ينقسم الى الاقلميين الجنوب والشمال حسب تقريرات من المجلس الدولي وايضا ان الاحداث المتواجدة على الساحة اليمنية تؤكد ان الاقليميين هي أنسب الحلول لشعب اليمني. مع ان الارادة الشعبية الجنوبية لن ترضى بغير الانفصال الجنوب عن الشمال لان العاصمة اليمنية سقطت في يد المسلحون وهي التي اليوم تفرفض نفوذها بقوت السلاح على تنفيذ شروطها على الدوله لان المبادرة الخليجية انكسرت كل متحملة من مخرجاتها مؤتمر الحوار وشرعية الدولة اليمنية انتهت بقي العنصر المسلح وهو انصار الله هي التي حاكمة العاصمة صتعاء وتتوسع السيطرة على المحافظات الشمالية تدريجيا. في هذه الاوضاع الخطيرة يحق لشعب الجنوب ان يستعيد دولته بطرق المشروعة له وايضا يجب ان تقف معه المجلس الامن الدولي ودول المجلس التعاون الخليج العربي لدعم الثورة الجنوبية السلمية حتى يحقق الانتصارة على الارض الجنوبية. بما عملة ايران مساعدت الحركة الحوثية حتى اسقطت العاصمة اليمنصنعاء في يد الغبظة الايرانية. ان الجنوب بحاجة الى المساعدة فورا افضل مما يذهب الى الخليج الفارسي يكون تحت السيطرة الايرانية وندرك ان السياسة الايرانية لن تريد حب اليمن وانما تريد دمار والحروب المنطقة الخليج واليمن بما يحصل حاليا في العراق وسوريا ولبنان دمار وحرب والفتن الطائفيه هدة الاستثمارات الايرانية التي تريد ان توصلها الى المنطقة الخليح والجزيرة العربيه الموت والهلاك. الوحدة اليمنية التي تم تحقيقها مع الطرف الجنوب و الشمالي انتهت الان الحركة المسلحة الحوثية هي التي المسيطرة على المعقل الشمالي. نقول لاتبقى مع الرئيس هادي ضمان الوحدة اليمنية قد انتهت وبقاه في الحكم أيضا انتهاء ان يدرك الامر و يتمسك باستعادة الدولة الجنوبية هو المشروع السياسي للجنوب الجديد وشرعية الوحدة اليمنية 1990م انتهت. على الرئيس هادي ان يسيطر على الجنوب بلاده ولازال بيدة قيادات عسكرية ومدنية وقوى سياسية المتواجدة معه في الحكم ان يكون حاكم لرئيس الجنوب وايضا يسرع يعد قيادات عسكرية جنوبية امينه مخلصة للولاء لسيطراتها على الجنوب قبل ان يخلق طمع والجشع وتتوغل الايادي الحوثية على الارض الجنوب، ولكن عتقد لن يستطيعو الجماعات الحوثية السيطراتهم على الجنوب قد يفشل اذا تم اصرارهم على العنف والقوة فلن يكسب اي انتصارات ميداتية على الارض اليمنية او الجنوب سوف يخسرون ويدخل اليمن في الحرب الاهلية الشافعية الزيدية المذهبية والله ويعلم الى اين اليمن؟ وليس السلاح هو الفاعل لا وانما الرجال الاشاوس هم الذي يصنعو محلمة الانتصارات الحروب الحوثي انتصر في ظل خيانه عسكربية بالاؤمر من قبل الرئيس المخلوع لاجل تخلص من الخصوم السياسن له انما المواجة سوف يبطي ويخسر الكثير وليس مظمون له الأنتصار سيضل اليمن في الصراع السياسي على الكرسي مع جماعات المسلحة الحوثية ولن يستقر اليمن مالم تكون الحركة الحوثية لصالحها المكاسب السياسية التي تسعى لاجلها وايضا القوى اليمنية تريد لها سلطة ونفوذ لان لها انصار في الشارع اليمني وليس المعنى ان الرئيس هادي لازال باقي والحكومة باقية هذا شي لايتركز على الرئيس. وانما الحركة الحوثية تريد تتوسع اكثر في اليمن والسيطرة على الامن والدخلية والدفاع والجيش والموارد هي التي تعكس الدنيا لك عكس فالحركة الحوثية تريد السيطرة و تبني لها ساس من اول لبنه لاجل بناء حكم جديد في اليمن الحوثي الشيعي اليمني حزب انصار الله التابع لايران. اعتقد ان عيد 14 أكتوبر في الجنوب بعد ماستكمل المشهد اليمني واضح في شمال اليمني سوف يكون رسالة الى العالم واضحة ان الشعب الجنوبي ومعه القوى الجنوبية والعسكرية والمدتية والشبابية مصره على الاستقلال الجنوب ونهاية شراكة الوحدة اليمنية فقط نريد المخرج السلمي بين اليمنيين . تكون حلول السلمية التي تخرج اليمن الى بر الامان الشمال والجنوب من توقعات تكون حرب الاهلية او المذهبية او القاعدة او انقلابات عسكرية نريد كل طرف ان يحترم الشرعية الدولية ويعمل لاجل خيار مصلحة الشعب اليمني لانريد ان يجعلو اليمن ان يستعمل خيار حمل السلاح ومقاومة التطرف والفوضة من تلك القوى المتنفذة وندرك ان الدولة اليمنية شبة معدومة. وايضا نؤيد الحراك الجنوبي والقوى الجنوبية ان تسيطر على الجنوب في ثورة 14 أكتوبر المجيدة ان تكون شرارة الانتصار على الارض الجنوبية وندعو من كافة القوى الجنوبية الى توحيد الصفوف و تتمسك بالانفصال الجنوب لان شرعية الوحدة اليمتية انتهت مع عصابات صنعاء لن نريد ندفع اليمن الى الفوضه والحروب الأهليه يجب ادراك العقل والمنطق والاستفرار السياسي في اليمن وتكون وحدة شعب بين اليمنيون الشمال والجنوب لاجل تحسين الاوضاع المعيشية وتنقل والاستثمارات وكل دوله لها نظامها مع شعبها . المجد كل المجد الثورة 14 أكتوبر وكل عام وانتم بخير
