إلى كل شهيد اروى بدمه الطاهر تراب اليمن في مواجهة الانقلابيين ..الى كل جريح ومقاوم خاض معارك التحرير ومازال يعاني آلام جراحه ..إلى كل مختطفاً ومعتقل غيبته زنازين الانقلابيين في يمننا الحبيب..سلام عليكم ما أشرقت الشمس ..بين نضال وخلود ومجد..لقد اسقطتم تلك الرقصة المرحة بين الاظهاد السياسي والارهاب .. وفضحتم علاقتها واجندتها المشبوهة..أسقطتم عقودا من هيمنة السلالة والمذهب والعائلة واليوم تسقطون أحفادهم إلى غير رجعة رغم تنفيذها اجندة مشبوهة اقليميا .. سواء كنتم سياسيون أو ناشطون أو حقوقيون أو صحفيون و اعلاميون . كان بمقدور السياسي محمد قحطان أن يكون سفيرا في إحدى الدول الأوروبية لينتقل لمرحلة جديدة من النضال حسب توصيف البعض.. ومن اللحظة الأولى للانقلاب قالها وهو في العاصمة صنعاءالمحتلة من قبل الانقلابيين وهو يدرك النمو غير الطبيعي لجماعة مليشيا وية وظيفية "انتفاشة إلى زوال". كان قحطان الحجر الكؤود التي فضحت أهداف الانقلابيين من حوارات مفومبيك إبان انقلابهم في سبتمبر 2014م .
قحطان المدرسة السياسية الوحيدة التي سنربي أبنائنا عليها..سنخبرهم أن قحطان مهندس أكبر و أطول التحالفات السياسية عمرا في اليمن (اللقاء المشترك)..وايقونة النضال السلمي.. سنحكي لهم أن قحطان اول سياسي يمني يكشف للشعب والعالم "هدف الانتفاشة الحوثية". سلام عليك أيها الحاضر في قلوبنا وذكرنا وحاضرا في اعلامنا أيها المختطف في زنازين الانقلابيين. #الحرية_لقحطان #الحرية_للمختطفين #الحرية_للمعتقلين #اليمن_ينتصر #الرحمة_للشهداء #الشفاء_للجرحى
