ألان تعز تعيش معارك الذروة وقد تعودت إن تهزم المرتزقة والطائفيين المناطقيين كما صنع ابناؤها من الصاعقة والمظلات وكسروا حصار صنعاء بثلاثة إلف مقاتل مقابل 30 إلف قبيلي مرتزق .. ألان تعز تقرر مصير حرية الشعب اليمني وتحرره من استغلال الطغاة الطائفي التاريخي الهادوى والمتوكلي الغاشم والمذهبي الحالي الشيعي الرافضي العميل للفرس.
لا استغلال ولا عبودية ولا قناديل ولا زنابيل والأقربون للرسول صلى الله عليه وسلم هم أهل التقوى اليوم يتقرر مصير كرامة الشعب اليمني المعطاء وليس الذي يحمل شعار (كم عا تدي زلط) الفاسد, وشعار (حاكمين لا محكومين) الظالم الاحمق والمتخلف.
الحرية والكرامة هي شعار إبطال تعزومأرب والبيضاء الذين يعيدون بطولات الأوس والخزرج أجداد مأرب والرسوليين والطاهريين أجداد تعز وعدن ورادع الذين أذاقوا الطائفيين الأمرين.
اليوم أحفاد امرأة ندعى الشيخة صالحة في المعافر هزمت جيش الامام في تعز ب400 مقاتل يدحرون الخوارج والروافض عملاء المجوس الحاقدين اليوم يعود عبد الرقيب عبد الوهاب نعمان والوحش وفرحان كي يلقنوهم درس العمر. ولن يعودوا فئة طفيلية واقلية تعيش على حساب الأغلبية وتسلب خيراتها.
اليوم في تعز تتجدد بطولات الحاجب المنصور المعافري في الأندلس.. النصر للحق وللحرية والكرامة ولشعب يعيش بلا استغلال وينعم بالسلم والعدالة والمساواة والرخاء,
والهزيمة والعار والخزي والموت لعملاء الأعاجم من فرس ومجوس حاقدين على أحفاد الذين فتحوا إيران ونشروا الإسلام واسقطوا إمبراطورة كسرى الفارسية.
