أخذ دوري الأبطال 5 مرات على التوالي بالخمسينات وقالوا تأهل لها بالترشيح ، و أكثر نادي أخذ الدوري المحلي قالوا بالماضي ، هزم برشالونه 11-1 قالوا تدخل سياسي ، وأخذ جائزة نادي القرن العشرين ، وسُمي بطل الأبيض والأسود. لكن ماذا نرى الآن يحدث إنفجر النادي الملكي بالجميع وحصل على دوري الأبطال مرتين متتاليتين والتي لم يستطع أحد تحقيقها من قبل -بالمسمى الجديد- وهزم كل من يقف في طريقة متجهاً لتحقيق الثالثة عشر ، إنه ريال مدريد ياسادة.
فريق بقيادة اللاعب الأفضل بالعالم البرتغالي كرستيانو رونالدو ، والمدرب الفرنسي زين الدين زيدان الذي تشائم منه الجميع عند قدومه للملكي ، لكنه أثبت للعالم من يكون صنع فريق كامل بالبدلاء ، و الكابتن سيرجيو راموس الذي كان عمود الفريق ، ولاعبيين كُثر صغار السن مثل أسينسيو و لوكاس فاسكيز وكوفاسيتش وغيرهم من اللاعبيين الذين صنعوا المجد لهذا النادي العريق.
و ريال مدريد ثاني أكثر نادي تحقيقاً للبطولات بعد برشالونة ، وعلى هذا الوضع الحالي سيتمكن الملكي من تجاوز البلوجرانا الذي أصبح أداءهُ في تدني.
ريال مدريد فريق القرن الماضي ، وفريق القرن الحالي الذي يقوده الإسباني فلورنتينو بيريز الأسطوري الذي أتىء بنجوم كرة القدم في السابقة والحاضر.
والآن يبرهن بأنه الأفضل بلا منازع ، ويسير بخُطى ثابته نحو كتابة التاريخ وهو بطريقه إلى الثالثة عشر والثالثة على التوالي ، لكي يُنهي جميع الشكوك ضده ، إن كانت باقية. أنا عاشق للأتلتي لكني أشهد لريال مدريد.