منذ عرفت رئيس تحرير صحيفة وموقع عدن الغد" الاستاذ فتحي بن لزرق " رجل منصف وصوت الحقيقة يمتاز وينفرد بصفات كانت همزة وصل ليحجز بها مكانة وسط الشارع والمجتمع في ارجاء الوطن " رغم مكانته وموقعة الاعلامي كان رجل بحجم وطن" اعلامي متميز وبارع " يطرح رأي صائب وينتقد نقد بناء " لا يهاجم ولا ينتقم ولكن ضعفاء النفوس يريدون تكميم الافواه. يريدون طمس الحقائق التي يتم الكشف عنها ومن هؤلاء الذين يريدون كتم صوت الحق " لانه لديهم تورطات فساد او اخطأ امنية او سلوك مغاير لما يعيشه ويعانيه المواطن. وفعلا ندين ونستنكر ذلك الفعل الصادر من قبل ادرة البحث الجنائي بمحافظة عدن" أوامر استدعاء يثبت فيه وصول الاستاذ فتحي بن لزرق" رئيس تحرير صحيفة عدن الغد " ويعد هذا بفعل انتقامي تقوم به تلك الجماعات لاأجل اسكات صوت الحق " وجف حبر القلم المنصف ". كان لردود الفعل بشحنات منافية ومضادة لتلك الفعل" فعلا فتحي معروف لكل عامة الناس" ابهرني ضجيج الشارع الذي انكر واستنكر مجرد رؤية لحبر ع ورق " وادانت كل مجتمعاتنا ومنظمات انسانية وحقوقية تعاملت بروح وحسن التعامل مع الاستاذ فتحي" الحق دائما ينتصر والباطل معروف انه يزهق". هناك قيادات عسكرية علياء كان موقفها ثابت مع الاستاذ فتحي "هؤلاء هم من يعرف الفرق بين الفاشل والناجح" وبين المهزوز في عمله وبين "الثابت والراسخ بخطى تفوقه". في نظري ان هناك اعلاميون يتبعون حزب الاصلاح هم من يهاجم المجلس الانتقالي ومن يلفق قضايا يتهم فيها امن عدن " واعلاميون يهاجمون الحزام الامني ويهاجمون كل مؤسسات محافظة عدن الامنية والاقتصادية لكن نتعجب انه لن نرى ردود فعل "من ادارة البحث الجنائي تتابع هذه المطابخ ". كانت صفعة لادارة البحث الجنائي وما اقدمت عليه من تصرف مخزي قوبل حينه بغضب شعبي "وفعلا يجب اولا دراسة حول اي شيء يتم التعامل في اصدار قرار او اتخاذ وسيلة يتم فيها استدعاء طرف يخضع للمحاسبة "اما اذا كان الفعل الجنائي والتصرف البحثي عشوائيا فتكون صفعة محرجة امام الجميع". فكلنا الاستاذ فتحي.