مُتَّكِئ على وسادة الليل أرى قمرا .... قد اقتبس من صفاء وجهك جمالا ليمنح جمهورية سوداء شعاعا .... في دائرة الصمت هذا انتظر من أناملك إحساسًا يمزق خيوط اليأس في وحدتي يحرك خلايا اليقظة في متاهتي، يناغي خصلات الآمل في كآبتي ... إحساسا .... يقتل شوقا.... ينبت زهرا .... يصنع جناحا فأطير ...