يواصل أفرقة رياضة عرقة الثنائي الكبيرين (استقلال عرقة وشباب عرقة) نجاحهم في بطولة دوري ملتقى الساحل دون تعثر في أي من الأدوار السابقة، ودون قطع عمر حياة أحدهما ذلك المتنافسين في جنون حب أن تكون " هي بطولتي" ، حيث قطفوا ثمار النجاح بحضور رائع وملفت ، ويمنحوا لعرقة مشهد كروي انيق وجميل وراقي ، وافضلية بارعه والتفوق في دك اسماء رياضيين عملاقة ومنافسين كبار، فإنهم على النجاح عليهما وحجز اسمائهما من ضمن الأربعة الكبار في المربع في دوري ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم. صاحبة الأرض والجمهور المدينة الحاظنه للعرس الكروي الجميل، مدينة عين بامعيد هي الأقل حضوراً حالياً من منطقة عرقة في المربع، اكتفى ان يكون يمثلها الفريق الوحيد اسمه استقلال العين يشعل الحب والرغبة الكبيرة من أجل جلب البطولة والوفاء لمدينة عين بامعبد التي تتزين وتتعرس بجمال هذه البطولة حالياً . رحلة الفريق الملكي إستقلال عرقة في البطولة حينها ذلك كان لم يطمن جمهوره نقول كلمة الحق، ولكن بعد ان انهى مبارياته الاولى والثانيه بتعادل السلبي والايجابي، ويكونو الحظ سيد الموقف ويخدم الفريق الملكي التأهل مباشرة إلى الدور الثاني من البطولة، بعدها ينصدم الملكي في مواجهة الفريق العنيد والأكثر ماكان هو مرشحاً للبطولة، وكان للملكي الاستقلال رائي اخر، بل قضى عليه الملكي في ليله كانت سعيدة وجميلة احتفل فيها عشاق الملكي ، هكذا هو الملكي يعشق المواعيد الكبيرة بالفعل. فرحلة العميد شباب عرقة في البطولة تختلف عن الملكي، ايجابية اكثر ويشهد الواقع، تعادل وحيد وانتصارين متتالييبن حتى اللحظة حققها ذلك الفريق العريق شباب عرقة المكون من النجوم الخبره والشابه تفننت مثل سابقا، بأن تمنح للعميد بطاقة التأهل إلى مربع الكبار، مع الملكي الشقيق فريق استقلال عرقة. والجميع يشهد على ذلك، بأن رياضة عرقة وأفرقة عرقة تتفوق دائماً وتحصل على الميزانية العالية في سلم الترتيب عندما تتنافس أفرقتها الشعبية لكرة القدم في البطولات الكروية المتعددة في مختلف المديريات، منها مديرية رضوم وكذلك مديرية احور بمحافظة أبين، عادة لم تغيب عن الادوار الاقصائية والحاسمة لمدت سنوات طويلة، بل يبقى فريق او فريقين ممثل لها في أحد ذلك الادوار، وفي اكثر من مرة شاهدنا في بطولات كرة القدم في مديرية أحور بمحافظة أبين، يكون البطل والوصيف من منطقة عرقة خاصة. نتمنى التوفيق والنجاح لهذا الفريقين الكبيرين الاستقلال والشباب في المربع ، وعساه ان النهائي عرقاوي خاص لنعيش المتعة الكروية العرقاوية من جديد.