شعاراً حملته أمرأة يمنية , في أحدى المضاهرات شعاراً له دلالاته , رفع من قبل أمرأة تنظر بمنظور الأمومة والعطف , وتحن الى الأمن والأمان . نعم يجب إسقاط أحزاب اللقاء المشترك المعارضة سياسيا وديمقراطياً وان لزم الأمر عسكريا , يجب ان يسقط رأس الفتن , وأبوا كل أزمات اليمن , يجب أسقاط ذلك السرطان الذي تجمعت كل خلاياه وشكلة ورم خبيث أسموه" اللقاء المشترك" المشترك في الفتن والتازيم والتخريب والعمالة والخيانة , من خلال أشخاص وجماعات وفئات وبقايا أحزاب متناقضة متعارضة متباينة , في الاهداف والتريكب والمذاهب والملل , ذلك الهلام الذي يتكون من حزب الاصلاح الذي يتكون من مشائخ القبائل بما يحكمون ومشايخ الدين بما يفتون والاخوان المسلمون الحالمون , ومن الماركسيين والانفصاليين والحوثيين المتشيعين الاماميين , والقوميين العرب والناصريين المختلفين , ورم خبيث يهدف الى من يحويه بأنه سوف يوصلهم الى كرسي الحكم بأي ثمن , ويهدف الى الانتقام من من النظام الجمهوري ومن الوحدة اليمنية , من قبل الجبهويين والانفصاليين والاماميين وبقايا السلاطين , والعودة باليمن الى المربع الاول , والى ما قبل 26سبتمبر 1962 و14أكتوبر 1963 أو الى ما قبل 22مايوعام 1990 . آن الأوان لهذا الورم الخبيث ان يستأصل باي طريقة كانت , قبل أن يهلك الحرث والنسل في اليمن , يجب بتره ليسلم اليمن وشعبه , وعلى شباب اليمن او من يدعون بأنهم شباب للتغيير , أنه آن الاوان أن نسمع صوتهم الوطني اليمني الواضح , يجب ان يكافحوا مع الشعب اليمني هذا الورم الخبيث , يجب ان يحصنوا أنفسهم الثورية من هذا المرض المعدي المهلك , يدعون بأنهم مناضلين , ملئوا الدنيا صياحا وكذبا وتزويرا لتاريخ اليمن النضالي , فأننا نقول لهم ان لا ماضي مشرف لهم لا ماضي نضالي لهم , انهم متسلقين على دماء الشهداء في الشمال والجنوب , كما هم اليوم متسلقين على دماء الشباب الزكية ويستثمروها سياسية من أجل ورهم الخبيث " المشترك ". *الدور الغير نضالي لمن يمثلوا للورم السرطاني " احزاب اللقاء المشترك " / *- حزب الاصلاح : هذا الحزب هو أيضا يتركب من متناقضات ومتعاكسات ومتباينات في التركيب والاهداف , فهو يتركب من مشايخ الدين وهم ايضا يتركبون من خليط مختلف ( الاخوان المسلمين - السلفيين " الوهابيين" - مشايخ القبائل ) ولو اخذنا كل فئة من هؤلاء المشايخ " على حده : # مشائخ القبائل لم يكن الشيخ عبد الله بن حسين الاحمر" الذي يمثل زعيم كل القبائل المنضوية في التجمع اليمني للاصلاح " ذلك المناضل من أجل اليمن وكانت مشاركتة في 26سبتمبر , من أجل الأنتقام من الأمام لقتله والده وشقيقة , وخير دليل على ما نقول ان الشيخ عبد الله عندما قامت ثورة 26 سبتمبر كان مسجون في سجن حجة الأمامي , ومن ثم تعامل الشيخ الاحمر ومن معه مع الثورة حسب مصالحهم الخاصة ومن ثم أنقلبوا على الثوره ولحقوا بالاماميين الى المملكة العربية السعودية ولم يعودوا في العهد الجمهوري الا وهم يمثلون " الملكيين " وكان هناك قيل يقال "جمهوري النهار ملكي الليل "و كان يطلق على كل المشايخ الذين ينضوون خلف الشيخ الاحمر , وقد سعيى الشيخ عبدالله على طمس الدور البطولي لقبائل المشرق حتى وفاته , وهم ابطال السبعين الذين دافعوا على الجمهورية , في حصار خانق على تخوم العاصمه صنعاء , وكان على راس أهل المشرق آل لعواضي وآل حميقان وكل قبائل البيضاء الشريفة والوطنية , والتي حرص الشيخ الأحمر على إن يخلوا أي تدوين للثوره من الإشاره الى دورهم النضالي حتى وفاته , ولكنهم كعادتهم الوطنية الشريفه نشاهدهم اليوم في نفس ميدانهم "ميدان السبعين" , يدافعون على الشرعية الدستورية , وما أشبه اليوم بالامس فكل من يدعوا الوطنية لا زالوا في مواقعهم , التي كانوا بها أيام حصار السبعين حتى اليوم نراهم على تخوم العاصمة صنعاء بالقرب من الجامعة التي كانت تلك المناطق أحدى اهدافهم وتجمعاتهم أيام حصار العاصمة صنعاء. # مشائخ الدين وهم منقسمين : - المشايخ شوافع وزيديين منهم من كان أيام الثوره يلعب على الحبلين وأستمر كذلك في حرب الانفصال , فهم يتبعون مصالحهم الخاصة ويفتوا حسب الوضع الآني في أي وقت وزمان , فنلاقيهم يفتوا ويهدروا دماء خصومهم , ونراهم يتحالفوا معهم , فهم مشايخ تجمعهم المصلحة الذاتية الأنانية البحته والوطنية هي أخر ما يفكروا بها وقد انضم اليهم منذ عقدين السلفيين الوهابين المتشددين وقد انشقوا عليهم مؤخراً , وليس لاسباب وطنية كما يعتقد البعض , بل من أجل مشروعهم الخاص " أنشاء دولة أسلامية " في اليمن !! - الأخوان المسلمين " العامل والأنزيم المحفز لورم السرطان " المشترك " , الذي ينخر اليوم في الجسم اليمني , فقد تسيد الموقف في حزب الاصلاح , بعد وفاة الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر , وبعد ان توجه أنجال الشيخ لاهثين لجمع المال , ونهب الاراضي والى تاسيس تحالفات ومنظمات هزلية وغير دستورية وغير قانونية , وأخوان اليمن كما يعلم الجميع هم أحد أفرع الحركة العالمية التي تسعى بكل السبل الى الوصول الى كرسي الحكم بالطرق السلمية وغير السلمية , وهو الهدف الي جمعهم مع حزب الاصلاح ومع ورمهم الخبيث " المشترك " وأخوان اليمن بالذات ليس لهم اي دور نضالي ولا ثوري في اليمن , ما عدا مشاركتهم الوحيدة , التي تتمثل في القضاء على الحزب الاشتراكي اليمني , والتقدم مركز سياسي واحد بدلا عنه , كما حدث بعد حرب الانفصال و فقد كان الاصلاح ثانياً بعد الحزب الحاكم باليمن " المؤتمر الشعبي العام " أبو الأحزاب اليمنية كلها والمؤسس للديمقراطية الحديثة في اليمن .
*-الحزب الأشتراكي اليمني : كان الحزب الانصح بل الأكثر أجتهاداً في قتل وسحل كل ثوار 14أكتوبر 1963 من خلال تصفيات وانقلابات متعدده , فما ان انتصرة الثورة على المستعمر الغاصب بتكاتف أبناء الجنوب , ومن خلال الدعم اللوجستي والسياسي والعسكري القادم من الشمال , فقد كان المتأمل والمتوقع أن تنتهي الثورة بالوحدة التي كان أبناء عدن في مضاهراتهم يرفعون نفس علم الوحدة اليوم , وكان اخوانهم في حكومة الشمال ينتظروهم في صنعاء او ينتظروا دعوتهم الى عدن , ولكنهم ذهبوا الى الشيطان الملحد " الاتحاد السوفيتي " , وانتهجوا الاشتراكي والماركسية مذهبا وديناً , وغرب أهل الجنوب الشرفاء الوطنيين العرب المسلمين عن عروبتهم ودينهم فقد كان الحزب الاشتراكي على مدى عقود حكمه المهلكة لأهل الجنوب الشرفاء , ومن خلال تصفيات دورية بدئاً بالقضاء على الجبهه القومية وانتهاء بمجاز يناير 1986 وما بينهما , فقد اهانوا اهل الجنوب الاحرار والثوار وارهقوهم , وشردوهم في كل الامصار وأمموا ارضهم وسماهم , فاي دور نضالي للحزب الاشتراكي اليمني , واكملوا مشروعهم الغير نضالي بالقضاء على الحلم الذين كان دان وديدن ثوار سبتمبر وأكتوبر , فأعلنوا الأنفصال وتم النصر للشعب اليمني على عماردة ورفاق الجنوب , فلفضهم اليمن البلده الطيبه والرب والغفور . *- الاحزاب القومية " الجبهوية والناصرية : الجبهويين والناصرين بأحزابهم الثلاثه , فقد قاموا بدورهم المخزي وقضوا على كل الثوار والاحرار والمشايخ , والشخصيات الأجتماعية في المناطق الوسطى , من خلال جبهة فوضية حمراء , كانوا سلاح الرفاق الهمجي , من أجل إيجاد يمن واحد ولكن اشتراكي , أو من أجل الانتقام لنظامهم العصنري المغدور . *حزب الحق " الحوثي الأمامي" : الحزب القديم الجديد , فمن المعيب ان يسمح له بأن يكون على الخارطة السياسية اليمنية , لأنه وبكل صراحة يعارض أهداف الثوره والجمهورية , وهذا الهدف يكفي الى حلة ومحاسبة أتباعة , وعلى رأسهم الايراني الصفوي الأمامي الحوثي , فقد سمع له مؤخراً الشعب اليمني , تسجيلين الاول يحث شباب التغيير " الشق الحوثي الجارودي " على اقتحام وزارات وهيئات , وتسجيل أخر يحث من بقي من شباب التغيير على الفتنة والفوضى وعدم قبول اي مبادرات او صلح , لأن ذلك يخدم مشروعهم الصفوي الأمامي في اليمن والعودة به الى ما قبل 26سبتمبر 1962, 1962 , فهذا الحزب هو حلقة الوصل بين المتمردين الحوثيين "الشيعة الجاروديين المتشيعين " وبين المشروع الصفوي في الوطن العربي , وبين الأماميين الكهنوتيين .
* أدوار احزاب اللقاء المشترك المخزية "حالياً ": يعتقد كل من في هذا الهلام السياسي المتناقض , في الايدلوجيات والأهداف , ان النظام الديمقراطي الذي اختارته كل القوى السياسية اليمنية , لن يوصلهم الى كرسي الحكم , الهدف والحلم , فسعوا الى تأزيم الوضع اليمني ليس من اليوم , بل اكثر من ثلاث سنوات , وهم يتشرطون وهم أقلية , وكلما وافقت السلطة وعلى رأسها الرئيس علي عبد الله صالح ومن بعده الرئيس عبدربه منصور هادي , لكي يجنبوا اليمن كل الفتن والمحن , ويقابلون تلك التنازلات برفع سقف المطالب وفي تأجيج الشارع , فمرت يطالبوا بحقوق المتمردين الحوثيين , ومرة يطالبون بحقوق الانفصاليين , والان يداهنون ويكادوا يتبنون الارهابيين القاعديين ... لأنهم يعتقدون أن نشر الفتن واختلاق الازمات سوف تختصر طريقهم بالوصول الى كرسي الحكم عند البعض , وعند البعص يريدوا الأنتقام من الجمهورية والوحده والجمهوريين والوحدويين , وما أن تم تنفيذ سياسة " الفوضى الخلاقة " التي أعلنت عليها " الوزيره السمراء كوندي " , تلك السياسة التي هدفها الوحيد " الشعب يريد اسقاط النظام أو رئيس النظام , وقد تبنا المشترك تلك السياسة , مادام الهدف واحد أسقاط النظام ,فقد تم أسقاط الرئيس التونسي والمصري , ولم تسقط الانظمتهما فقد سيطر الجيش على النظام المصري والتونسي , وما أن وصلت تلك الفوضى الى اليمن , حتى جيشوا لها مليشياتهم , وركبوا موجة ما يسمى " ثورة شباب التغيير", فقد أنظم الحراك الجنوبي الانفصالي , الى شباب التغيير بعد ان صرح عراب الحراك "العطاس" إن الحراك سوف ينظم الى أسقاط النظام ورئيسه علي عبد الله صالح حتى يتسنى لهم بعد ذلك الأنفصال , والمتمردين الحوثيين انظموا ايضاً الى مخيمات التغرير والتقليد في حي الجامعة وصافر في تعز , لكي يحققوا هدفهم بعودة الامامة الكهنوتيه التي لفظهم الشعب اليمني الحر الى غير رجعة . ومع ذلك رضح الرئيس اليمني وأعلن على الملأ " لاتجديد لا توريث لا ترشيح " وكعادت دعات الفتنة في الورم السرطاني الغير حميد , أطلقوا قطعان مليشياتهم في صعدة والجوف ومأرب وفي كل المناطق , تعيث بالامن وباليمن فسادا , فقد قطعوا الطريق , وأقتحموا المؤسسات والمقرات الحكومية في مأرب والجوف وصعدة .
*-الانزيم الاخواني المحفز في الورم السرطاني الخبيث "اللقاء المشترك " / هذا الجناح الخبيث في اليمن , هو أساس البلا والفتن في اليمن , فقد أستفردوا بحزب الاصلاح والمشترك من خلال كرزما "عبد المجيد الزنداني " الذي لم يراعي كتاب الله الذي حكم بأن يحكم به بين اهل اليمن , وبدلا من ذلك جيش الشباب في جامعتة " الأمان وأفتى لهم بالفتاوي ووزع عليهم برائات أختراع , وأيد تمرد الفرقة الاولى مدرع , وقائدها المنشق علي محسن الاحمر , وتكشفت الأوراق للحاكم والمحكوم والمتابع في اليمن , فقد فضحوا على صفحات أكبر واشهر صحيفة في العالم " الواشنطن بوست " فقد نشرة على صفحاتها الاولى برقيات , ارسلت من حميد الأحمر وعلي محسن الاحمر والزنداني وحزبه الاخواني , تفيد تلك البرقيات التي ارسلت لدبلماسي كبير في السفارة الأمريكية في العام 2009, يقول بها الحمران وصاحب اللحية الحمراء ( انهم سوف يسعون الى اسقاط الرئيس اليمني علي عبد الله صالح , من خلال المضاهرات ومن خلال نشر الفوضى , اذا لم يتنازل من الحكم في العام 2011) كما هو اليوم حاصل بالتفصيل فلم تكن صدفة يكون حميد الأحمر الذي جمع أمبراطورية مالية مشبوهه من خلال , البلطجه والبسط والتهريب , يصرف أمواله كما قال لوجه الله على مليشيا اللقاء المشترك وعلى رأسهم شباب الأخوان , ولم يكن أختيار المكان " حي الجامعة صدفة فقد كان قريب من معسكرات الفرقة الأولى مدرع , التي أنشقت وأنقلبت على النظام والشرعية الدستورية , وحنث قائدها علي محسن الأحمر بالقسم العسكري الذي اقسم وبموجبة قاد تلك الفرقة التي تركت منطقتها العسكرية وسلمتها للحوثيين " محافظة صعدة " ومن خلال الشرح المبسط والمقتضب يتضح للشعب اليمني ولشبابة الواعي ان أحزاب اللقاء المشترك , لم تكن يوما من الأيام تنتمي الى المناضلين الشرفاء في شمال اليمن وشرقة وجنوبة وغربة , بل ان الشعب اليمني عنى منهم الويلات والمصائب والكوارث . واخص هنا الذكر جناح الاخوان المسلمين باليمن ,الذي يتسلح الان باموال حميد الاحمر" المسروقة من أقوات الشعب اليمني " وبقرقة علي محسن الاحمر " الذي انشق وأنقلب على النظام والشرعية الدستورية وحنث بالقسم العسكري . اليوم تتكالب أحزاب اللقاء المشترك على الوطن , الحوثيين يردون أعادة الامامة البغيضة , والانفصاليين يريدون ان ينفصلوا في الجنوب , والقوميين والجبهويين يريدون الأنتقام من الوطن ورئيس الوطن , والاصلاحيين بكل تراكيبهم يريدون أن يصلون الى كرسي الحكم بطرق ملتوية , وبأنقلاب على الشرعية الدستوريه وعلى النضام الجمهوري وعلى الوحدة الوطنية . ولكي يعيش اليمن وشعبة في سلام وأمان , ولكي لا يقتل شهداء سبتمبر وأكتوبر ومايو مرتين يجيب أسقاط أحزاب السرطان المشترك , ولا بد من القضاء على التمرد العسكري الذي أزم الوضع الأمني والانساني باليمن , واصبح هاجساً يقلق كل شريف باليمن .
واخيرايجب ان يكون آخر العلاج الكي :
-أحزاب اللقاء المشترك " الورم الخبيث" يجب بتره من الارض الطيبة والرب الغفور باي طريقة كانت . -التمرد العسكري يجب سحقة لكي يكون الجيش اليمني صمام أمان لليمن ومؤسسة وطنية تحمي كل تراب الوطن وكل أبناء الوطن . -الاخوان المسلمين باليمن يجب ردعهم ومحاسبتهم وعلى رأسهم حميد الأحمر وعبد المجيد الزنداني -حزب الحق " الصفوي الأمامي الحوثي الشيعي " يجب ان يحل من قائمة الأحزاب باليمن وتصريحات حسن زيد الأخيرة خير دليل . -الحزب الأشتراكي اليمني " أسم لا ينتمي لليمن بل للزمان الغابر ووجوده يظلم اخواننا اهل الجنوب المكلومين , ويقتل الارامل والأيتام التي كان سبب وجودهم في كل مناطق الجنوب , وعلى أخواننا في الجنوب ان ينخرطوا في كل الأحزاب او يؤسسوا لهم حزب جديد . - شباب اليمن أمل اليمن دورهم قد حان لبناء الوطن , وعلى الدوله ان تبعدهم عن هذا الورم السرطاني " أحزاب اللقاء المشترك " وعليهم ان يؤسسوا لهم حزب يمثلهم .
ختاماً رساله الى الرئيس عبدربه منصور هادي بحق دماء الشهداء بحق أصوات الشعب الذي اختارك , بحق الدين والعرف والسلف والشرف , والقبيلة أحسم الأمر , لا بد من ِأسقاط جمهورية غرب صنعاء , لا بد من سحق التمرد , لا بد من تنظيف حي الجامعة وصافر بتعز وكل البؤر السرطانية التي انتشرت في بعض محافظات اليمن , ونقول له ان أحزاب اللقاء المشترك مثل قوم نوح , لن يسمعوا لك كلاما , ولا يقبلوا اي مبادرة , وهدفهم الحكم والانتقام , وصوملت اليمن وأفغنته , ماذا تنتظر الشعب معك والله معك ,,,,,, "اذا الشعب يوما أراد الحياه فلا بد ان يسقط المشترك" رساله من أمرأة يمنية رفعتها في أحد ميادين الدفاع عن الشرعية وعن امنا اليمن .
