العمل المئات من الأعمال المعادة المحضر اليومي المحافل الأرصفة من جنوباليمن من أجل العمل في أعمال فنية ومعيشية الحفريات. كما يعد الرصيف مأوى بسيط ومتنفس لتبادل المعلومات والمتنفس في وقت مبكر ، حتى أن تلك الشوارع والفرح ، بالحرب والسلام ، بالصحة والمرض ، إلى جانب جداول العمل بالأدوات القديمة كالسلال والحبال غير الآمنة وغيرها. ويجازف عمال اليومية مقابل سبعة آلاف سابقة في الدراسة ، وعام 2004 دون كلل أو تكاسل متسلحا بالمثل الشعبي "اشقى بالألف الريال ولا تتسلفه". وكان الطفل يونس 28 عاما ، بينما كان يعمل في خلط مادة الاسمنت . في أوقات العمل ، حيث يبدأ العمل من 12 إلى 14 ساعة يوميًا ، في حين ويبدأ البعض في العمل ليلاً بسبب اعتدال الجو على الظهيرة. مخطط توزيع الأممالمتحدة إلى 24.3 مليون شخص في عام 2020 معرضين لخطر الجوع والمرض ومنهم حوالي 14.4 مليون شخص بحاجة ماسة إلى المساعدة ، ويرزح الأغلبية ، تحقق وطأة الجوع والفقر ، يزداد سوءً كما أنه أثر على نصف سكان اليمن حوالي 29 مليون نسمة. وجهاً لوجه من الحياة كالغذاء والدواء تقرير صادر عن البنك الدولي وجمعية الأممالمتحدة كسوة. أحوال تتشابه ما قبل كورونا وفي ظلها في زمن "الكوفيد -19" ، وواجهت مشكلة رئيسية في أزمة أزمة ، كما ذكرت تقارير الأممالمتحدة 19.9 مليون شخص بدون رعاية صحية كافية. وقد أدى ذلك إلى القرية ، حيث القرية ، القرية ، القرية العالمية The Wood and The Woodman ، The Wood and The Wood of Wood and Wood and Woodboard The Wood Inc. وبتعدد المخاطر ، تتزايد أحوال يومية ، مشكلةً استمرارًا استمرار تفشي الأوبئة بالمدينة مثل المكرفس والضنك والملاريا وكوفيد -19 "، أحدث هذا ، أثرت تداعياته بشكل مباشر على حياة اليمنيين ككل ، بمن فيهم العمال ذوي الدخل المحدود. وظهور المعلومات في بيئة العمل الجماعي ، وظهور المعلومات البديلة في بيئة العمل الجماعي. يقول اسماعيل ، وهو يستظل تحت شجرة على رصيف شارع التسعين ، وعليها لليوم الثاني. ويرى اسماعيل، أن النتيجة المصيرية قد تتشابه لكنه في الوقت ذاته، مستعد للالتزام بالإجراءات الاحترازية إن توفرت الامكانيات. وتشير احصائيات سابقة، لمركز الإعلام والدراسات الاقتصادي، إلى أن مليون ونصف المليون عامل، خسروا وظائفهم في القطاع العام والخاص وغير المنظم. وفي هذا الصدد، يقول مصطفى نصر، رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، إن "تأثير كورونا على الحياة الاقتصادية كان قاسياً بالنسبة لعمال اليومية، كما أن تأثير كورونا على الاقتصاد اليمني ككل قاسي أيضاً وليس فقط على قطاع محدد، وانما بدرجات متفاوتة من قطاع لآخر". ويضيف، خلال حديثه ل "الشارع"، أن "أكبر تداعيات فيروس كورونا كانت على تحويلات المغتربين، لا سيما بعد الاغلاق التام في المملكة العربية السعودية وبعض الدول الأخرى التي شهدت اغلاقا تاما". ويتابع: "وبالتالي تأثرت التحويلات بصورة كبيرة وصلت إلى ما يقارب 72 % وهذا طبعاً أثر بصورة مباشرة على العمالة اليومية، كون الكثير من العمالة اليمنية التي تعمل بأعداد كبيرة في مجال الانشاءات والبناء والمقاولات تعتمد بشكل كبير على تحويلات المغتربين الذين عادة ما يقوموا بمشاريع بناء كالفنادق أو المنازل والمشاريع الصغيرة. ويرى نصر، أن "هذه واحدة من الاشكاليات المباشرة التي حدثت لقطاع واسع من عمال الأجر اليومي، ناهيك عن بعض العاملين في بعض المشروعات البسيطة والمتوسطة أثناء الإغلاق، رغم أنه لم يكن هناك اغلاقا شاملا في اليمن وإنما كان هناك تخوف واحترازات معينة اثرت سلبا على كثير من المشروعات الصغيرة كالمطاعم وقاعات الأعراس وهذا أثر بشكل مباشر على العاملين في هذا القطاع". تختلف أحوال المئات من العاملين في هذه المدينة، وغيرها من المدن اليمنية، وتتوحد همومهم الحياتية ومطالبهم وأمانيهم أيضا. ويقول نصر ل"الشارع"، "عندما تم ايقاف بعض الأنشطة أو المشروعات الصغيرة والمتوسطة في أغلب القطاعات أثناء الجائحة، الكثير من الأشخاص الذين يعملون سواءً بالمكافأة أو الأجر اليومي، فقدوا أعمالهم في قطاعات البناء والخدمات بشكل عام". ويعتقد نصر، أن "كورونا لم يؤثر على القطاعات المتعلقة بالغذاء والدواء بقدر كبير". للحرب أثرها البالغ كان للحرب بين الفرقاء اليمنيين أثراً بالغاً على حياة العاملين، حيث تسببت في تسريح الكثير من وظائفهم إلى جانب انقطاع صرف المرتبات لموظفي الدولة، وتدهور سوق العمل وإغلاق الشركات الكبيرة والمتوسطة، الأمر الذي دفع الكثير من الموظفين إلى البحث عن مهن أخرى حتى وإن كانت لا تتناسب مع مستواهم التعليمي كالعمل في المخابز والأعمال اليدوية في مهن الخرسانة والبسطات. كان عبدالرحمن، يتكئ على حجرة مربعة بظل عمارة على الشارع العام، في عدن، الوحيد الذي بدأ التفاؤل على سمرته الشاحبة، لكن حديثه عن غلاء الأسعار في ظل أزمة كورونا، أنهك قواه وخاصة في ظل انخفاض الأجور وزيادة المسؤوليات. عبدالرحمن، وأقرانه العاملين في قطاعات الأجر اليومي، يدركون أن العمالة غير المنتظمة خارجة عن أي مظلة تأمينية، فقط حياتهم تمضي بشكل يومي حسب الأعمال التي يقومون بها، ومن يوم لآخر تكثر شكاوي عبدالرحمن ومثله الملايين، من الأوضاع التي يعيشها اليمن اقتصاديا وصحيا وسياسيا وأمنيا. يقول أحمد عبدالوهاب، وكيل قطاع الرعاية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، ل "الشارع"، "لوحظ في الشوارع والطرقات وجود العاملين بكثرة وفي المطاعم والورش المهنية وغيرها وكل ذلك بسبب سوء الأحوال المعيشية الناجمة عن ارتفاع أسعار المواد الغذائية وأيضا ناجمة عن تحمل مسؤولية توفير دخل الأسرة حتى تستمر الحياة وهذه أعباء فرضتها الحياة على العاملين بالأجر اليومي". و يواصل: "كل هذا يعد عاملا مساعدا لانتشار مخاطر فيروس كورونا، والأمراض الاخرى المعدية، التى تؤثر على حياة الإنسان وممكن وتؤدي به إلى الوفاء". ويحمل عبد الوهاب، "الحرب مسؤولية مصير هؤلاء العمال فلولاها لما كانت نتائج كورونا قاسية لهذه الدرجة" كما يقول. مع توسع رقعة انتشار الفيروس، وارتفاع الأرقام، سافر المئات من العمال نحو الأرياف دون الخضوع للفحص الطبي خشية الإصابة بكوفيد -19، والبعض ظل في المدينة يعمل خشية الجوع وما بينهم ظلت المخاوف ثابتة. ويقول المهندس عمر القاضي مدير شركة توب سيفل للمقاولات العامة: "كان لفيروس كورونا أثر كبير على الشركة و العمال ، البعض أجبره أهله على مغادرة المدينة والقليل منهم بقي يعمل مع القلق والخوف. ويضيف ل "الشارع" ، "بالنسبة ل استمرار السكن ولكن بشكل دائم ، بما في ذلك السكن وما بعدها ، وذلك بسبب عدم إغلاق التامنا ، والتزمنا تشير التقديرات إلى أن عدد العمال في عام 2010 ، تشير التقديرات إلى أن عدد العمال في عام 2010.
زيادة هذا التقرير من " JDH / JHR - صحفيون من حقوق الإنسان والشؤون العالمية في كندا".