بقلم : محمد عبدالله الشعيبي الاحتلال اليمني ادعائات جديدة القاعدة في حضرموت لم يسلم ابنا الجنوب من عمايل الاحتلال اليمني منذو عرف الوحدة المشؤمة التي لطالما عانينا منها فابرز الاحداث وابشعها التي عانا منها شعبنا الجنوبي كانت احداث حرب العام 1994م الضالمة التي ارتكب فيها الاحتلال ابشع المجازر ضد الشعب الجنوب فقد قتل فيها الاالاف من ابنا الجنوب وهجر الالاف وجرح الالاف ومن بقي حيا لم يقتل اويجرح عانا من التهميش والاقصاء. هذا ليس الا ذنبا واحدا فقط من ذنوب الوحدة المشؤمة حتى بعد الحرب الضالمة وفي فترة السبات العميق التي خاضها شعب الجنوب من شدة الاقصا والتهميش عانا شعب الجنوب من اسلوب الاغتيال الذي يمارسة الاحتلال ضد الكوادر الجنوبية والمتواصل الى الان ولكن وبعد السبات هذا نهض الشعب الجنوبي وبعد ضياع كل الامال في مايسمى الوحدة اليمنية بثورة تنادي بلاستقلال والتحرير واعلان انتها ماتسمى الوحدة بلرغم من تجاهل الشعب الجنوبي طوال الفترة السابقة للاعلان الذي اعلنة الرئيس علي سالم البيض باعلان فك الارتباط بين الدولتين الا ان الشعب عرف قيمة هذا الاعلان مؤخرا و الان وبعد وصول الثورة الجنوبية الى ماوصلت الية نرا الاحتلال اليمني يواصل القتل والسفك والاقصاء المتعمد وممارسة الاغتيالات والاوراق القبيحة التي تؤدي الى قتل الابرياء من ابناء الجنوب وخاصة ورقة القاعدة. فقد دمر الاحتلال محافضة ابين تحت هذة الذريعة التي يصنعها الاحتلال في المصانع الخاصة وقتل ابنائها الابريا دمر ابنا ئها والحقيقة الواضحة للعيان انها لاتوجد قاعدة وانما هيى ذريعة لقتل الجنوبين وكسر شوكة الثورة الجنوبية ولاكن هي هيات لهم هذا الغريب هومانسمعة الان ويذاع للعيان {القاعدة في حضرموت} لقد كذبو وربي فا ابناء حضرموت لايمكن ان يكونو قاعدة وانما لوضوح ابنا حضرموت وقوت عزيمتهم التحررية جعلوها الهدف الثاني للتدمير ولهذا لايمكن ان يصمت شعب الجنوب عن هذة الجرائم وهذة الذرائع الميتة لقتل الابرياء من والسلمين من ابنا الجنوب يجب علينا الا نقف مكتوفي الايدي تجاة هذا الاحتلال الغاشم ولو كان سيؤدي الى ابطال سلمية ثورتنا التحررية والانتقال الى مراحل اخرى فلايمكن ان تكون السلمية مطب تجاة تحقيق اهدافنا التحررية.