نشأ مفهوم الأبراج في علم التنجيم البابلي، وتأثر لاحقًا بالثقافة الهلنستية. وفقًا لعلم التنجيم، ترتبط الظواهر السماوية بالنشاط البشري، فيتم اعتبار العلامات معبرة عن أنماط التعبير المميزة. لقد قوضت الاكتشافات الحديثة عن الطبيعة الحقيقية للأجرام السماوية الأساس النظري للأبراج الفلكية، وأظهر البحث العلمي التجريبي أن التنبؤات والتوصيات المستندة إلى هذه الأبراج ليست دقيقة. الأبراج الفلكية هي تقسيمات دائرة البروج أو مسار الشمس باثني عشر قسم سماوي، وما يُميّزها عن الكوكبات أنها تقسيمات وضعت لتحديد خريطة للسماء مع جميع أجرامها، وهي تجمعات لنجوم مرئية بالعين المجردة، والأبراج هي تقسيمات للدّائرة التي تمر فيها الشمس والقمر والكواكب الثمانية. يحرم الدين الإسلامي مطالعة الابراج والإيمان به والتصديق بكلامها ويعتبر علماء الفلك مثلهم مثل المنجمون الذين يدعون معرفة الغيب ويعتبرون هذا كفر لأنه لا يعلم الغيب سوى الله، كما يري الدين أن الأبراج ليست علم قائم على نظريات وإستقصاء وتحليل وإنما يعتبره خرافات وتهكم على إرادة الله. ويحرم الدين الأسلامي القراءة عن الأبراج أو الاستماع إلى من يتحدث عنها أو تصديقهم والإيمان بما يقولوه ويحذر من فعل ذلك لأنه يعتبر معصية كبيرة وكفر بكتاب الله حيث قال الله تعالى: "قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله وما يشعرون أيان يبعثون" ، وقد شبه علماء المسلمين من يؤمن بالابراج ويصدقها ويعتقد نفعها وضررها بالكافر كما وصف العلماء من يطالعها على الرغم من معرفته بأنها محرمة بالعاصي لأوامر الله وكتبه. في العلم يُعد التنجيم ومعتقدات الأبراج من العلوم الزائفة. فشلت الأبراج في نيل أي إثبات علمي وثبت أن إمكانية التوقع عبر الابراج لا تتجاوز توقعات الصدفة كما في بحث التوائم التي قام بها باحثون من جامعة جورج اوغست ل 234 توأماً تم توقع أمور معينة لهم عبر الصدفة والإبراج وملاحظة مصداقية تلك التوقعات فاتضح أنها لا تختلف عن ما سيتوقعه المرء إذا أراد توقع أمر بشكل عشوائي من حيث نسبة التوقعات الصائبة. توقعات الأبراج والحظ ليوم الغد الثلاثاء 22/6/2021: برج الحمل مهنياً: أنت تحاول الحصول على توقيع معاهدة معينة أو بدء مشروع لديك آمال كبيرة فيه ، ويدعمك علم التنجيم في كل جهودك. رقم حظك لهذا اليوم ، برج الحمل ، هو 3 عاطفياً: لا تتسرع في إصدار أحكام سريعة بشأن الشريك ، عليك أن تأخذ في الاعتبار أن كل حكم تصدره له عواقب ، لذا كن حذرًا. صحياً: نقاط ضعفك الصحية تتمثل في الرأس والأسنان والحساسية ، والتي غالباً ما تكون مصدر توتر عصبي برج الثور مهنياً: عليك أحياناً أن تكون حريصاً على عدم ارتكاب خطأ كبير ، خاصة وأن هناك من ينتظر منك أي خطوة مفقودة ، رقم حظك اليوم برج الثور هو 9. عاطفياً: أنت تتفق مع الشريك في عدة أمور ، ولن تدع أي خلاف يتصاعد حتى لا يقع في المحرمات بعواقب مقلقة. صحياً: خلال هذا اليوم تشعر ببعض الكسل الناتج عن نقص المناعة والذي يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في نشاطك. برج الجوزاء مهنياً: عالم الفلك اليوم متوسط بشكل عام من الناحية المهنية ، وهذا يمكن أن يجلب لك مفاجآت جديدة وممتعة أو أخبار كنت تنتظرها لبعض الوقت. رقم حظك لهذا اليوم ، برج الجوزاء ، هو 6. عاطفياً: إذا حاولت تأجيل المواجهة مع الشريك فلن تسوء الأمور أو تزداد تعقيداً ، فتصبح استعادة العلاقة ممكنة. صحياً: القرارات الحاسمة ضرورية أحياناً على المستوى الصحي ، خاصة إذا ساء الوضع برج السرطان مهنياً: أنت تتصرف بطريقة إيجابية للغاية تجاه زملائك ، ولا شك أنه سيحظى بتقدير واحترام كل من حولك في المستقبل. رقم حظك لهذا اليوم ، برج السرطان ، هو 1 عاطفياً: عليك أن تكون أوضح مع الشريك ، وأن تعبر عن حقيقة مشاعرك الرومانسية تجاهه ، وهذا يتطلب بعض الجرأة. صحياً: من المحتمل أن تعاني من مشاكل في الرئة والأمعاء وألم في الأطراف ونوبات صرع ، لذا احذر برج الأسد مهنيًا: يمثل علم الفلك اليوم نقطة تحول في حياتك المهنية وتغيرًا في الظروف ، وسيكون للأفضل بعد أن كانت الأوقات الماضية صعبة. رقم حظك اليوم يا ليو هو 7. عاطفياً: استعدادك للدفاع عن الشريك حتى النهاية خطوة مهمة في حياتك ، تحسن وضعك معه وتحتل مساحة أكبر في قلبه. صحياً: التمرين يساعدك على التخلص من بعض الأمراض والمشاكل الصحية برج العذراء مهنياً: من الضروري وجود جو عمل جيد ، حتى تتمكن من إنجاز الوظيفة المطلوبة منك بجدارة ونجاح ، ولإثبات نفسك وكفاءتك في ما تتقدم إليه ، رقم حظك لهذا اليوم ، برج العذراء ، هو 4 عاطفياً: لا تكن قاسيًا على الشريك وكن أكثر مرونة ، فهناك العديد من التطورات في العلاقة ، وهذا في مصلحتك ويؤثر إيجابًا على العلاقة. صحياً: اعتن بصحتك بشكل أفضل ، لأن الأمور السيئة وصلت إلى موقف صعب برج الميزان مهنياً: يمكن لعالم الفلك المعاصر تجربة تغييرات في شؤونك الشخصية أو في مجال عملك ، وتحقيق أهداف معينة. عاطفياً: لن تجد نفسك في موقف حرج ، تتكيف مع الظروف الصعبة ، وتتخلى عن حق ما دمت مقتنعاً أنه ملكك وأنك ناضلت من أجله لفترة طويلة. صحياً: حادث ناتج عن ضباب كثيف أو ماء ولكن الضرر طفيف وأنت تخرج منه سالماً. برج العقرب مهنياً: يحذر علم الفلك اليوم من تدهور أخلاقي معين مقرون بالامتناع عن فرض القرار قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة وعدم قدرتك على إصلاح ما أفسد رقم حظك في ذلك اليوم ، برج العقرب ، وهو 8. عاطفياً: حافظ على إيقاع في العلاقة مع الشريك ، لكن لا تدع الروتين يزعجك لأنه ليس في مصلحتك في المستقبل المنظور ، لذا كن حذرًا. صحياً: ابذل قصارى جهدك للتخلص من السمنة قبل فوات الأوان برج القوس مهنياً: يمكن للمزاج العام في العمل اليوم أن يشير إلى تغييرات مفاجئة في مجالك المهني ، أو في إدارة المؤسسة التي تنتمي إليها ، أو في سياساتها العامة. عاطفياً: تقديم بعض التنازلات التي تثري العلاقة ومستقبلها ، فالوضع يجبرك على اللطف وتكرار المحاولات إذا دعت الحاجة. صحياً: حالتك المزاجية المتقلبة تدفعك إلى تجنب الاختلاط بالآخرين ، ولن يكون ذلك في مصلحتك على المدى الطويل. برج الجدي مهنياً: اليوم يمكن أن يساعدك علم الفلك في حل المشكلات ، خاصة وأن الموقف أصبح متوتراً ، وسيكون لذلك تداعيات على الجميع. عاطفياً: ربما تكون قد أغمضت عينيك عن بعض الأشياء ، لكن لا يزال هناك مجال لتجنب الأسوأ ومرة أخرى تمهد الطريق للعلاقة للعودة إلى مجدها السابق. صحياً: الحل الوحيد لتحريك عضلاتك هو ممارسة الرياضة أو السباحة برج الدلو مهنياً: إن محاولة خداع زميل في العمل سيؤثر عليك سلبًا ، وقد يخجل الآخرون منك بسبب حالتك المزاجية المتقلبة نوعًا ما ، لكن تنبيهك إلى هذا يصلح الأمور. رقم حظك لهذا اليوم برج الدلو هو 3. عاطفياً: تجنب الاستهانة بعلاقاتك مع الشريك وكن أكثر تعمقاً معه ، فهذا سيفيدك أكثر في المستقبل المنظور ويمنع ولادة المشاكل. صحياً: حالتك الصحية جيدة لأنك تتبع نظاماً موازياً يجلب لك الاستقرار والراحة برج الحوت مهنياً: هذا اليوم يدعوك إلى الحذر من الأخطار والابتعاد عن المجازفة ، وعدم تصديق بعض الذين يتملقون ، فاحذر من النوايا السيئة التي قد تسبب لك المشاكل. رقم حظك لهذا اليوم ، برج الحوت ، هو 6. عاطفياً: أنت مغرمة بالعواطف المزدهرة والمشاعر الإيجابية التي تفاجئ الشريك ، وتقرر فجأة اصطحابه في رحلة للخارج لتجديد شهر العسل. صحياً: تشعر بتعب بسيط في معدتك ، بسبب الكثير من التعب وتهيج أعصابك. *
