، صلاحياته لمجلس القيادة الرئاسي، تخيلات نقلها البعض إلى آخرين، وفيها قليل مما يطابق الواقع. طبعا، الرئيس هادي كان على علم مسبق بما يجري الإعداد له، ضمن عدة سيناريوهات، وقد أثار ذلك مع بعض المقربين في الحكومة. لم يتمكن الرئيس هادي من اتخاذ تدابير عاجلة عند وضوح السيناريو الأسوأ، سواء على المستوى الشخصي والعائلي، أم على مستوى الدولة. هناك ضمانات شفوية، حصل عليها، على المستويين السابقين، وقد وضع أمام مشهد تنازل الرئيس صالح، والمبادرة الخليجية، وأن موقفه أصعب من موقف صالح. اقرأ أيضاً * "كيندر" تثير الذعر في السعودية! * صحيفة سعودية تكشف السبب الحقيقي الذي أجبر الرئيس هادي على تشكيل مجلس رئاسي وتسليمه كافة الصلاحيات * الأممالمتحدة تعلن موقفها من المجلس الرئاسي ونقل صلاحيات الرئيس هادي! * بعد رفضها للمجلس الرئاسي وتوعدها بمواصلة المعركة.. هجوم واسع لمليشيا الحوثي على مأرب * الفريق "بن عزيز" يتحدث عن علاقته بالرئيس هادي والجنرال الأحمر بعد القرارات الأخيرة * اليمن الجديد... هل هلّ هلاله؟ * الحكم اليمني الجديد * رسالة من قوات الجيش اليمني لقائد القوات المسلحة الجديد والكشف عن موقفها من مجلس القيادة الرئاسي * بعد الإعلان عن انتهاء الأزمة وعودة سفيري السعودية والكويت إلى لبنان.. اليمن يعلن عودة سفيره إلى بيروت * إليك أحدث سعر استقر عليه الريال اليمني في مناطق الشرعية بعد التعافي الكبير * المجلس الرئاسي إحدى تقنيات الحرب وابراء للذمة أمام المجتمع الدولي..! * سلطات منفذ الوديعة تمنع عبور عشرات الشاحنات القادمة من اليمن إلى السعودية أبرز القيادات الحزبية على علم بالتحول، وتراضت عليه، وهناك "واحد" من رجال السلطات الثلاث، أبدى تمنعا، ثم سلم الأمر . على اي حال، البلاد في أيدي أبنائها، وهي أمانة في أعناقهم. الدور السعودي يراعي أمنه القوي، لكنه شديد الارتباط بأمن اليمن، خاصة في هذا الظرف.