من الأخير.. أن تصبح المناهج التعليمية حكر على طلاب المدارس الخاصة والجامعات الخاصة فهذا أسمه تعليم فاشل ودولة متخلفة.
أن تلغي دور و وجود المنابر التعليمية العامة (الحكومي) وتجعل التعليم حكر لابناء المنابر الخاصة هذا أسمه نهب وابتزاز أولياء الأمور الذي يسعى كلاً منهم بجهد مضاعف و بشتى الوسائل المتاحة ليتعلم ابنائه، رغم الظروف الصعبة الذي يتكبدها هذا الشعب في حرب عبثية فرضت عليه وبدون راتب شهري يضمن له الكرامة. خاصة وهم نفس المعلمين في الحكومي هم نفسهم في الخاص مع فارق بسيط ؛ أن هذا المعلم ياتي مجبر في الحكومي بينما ياتى في الخاص مبتسم ومرتاح !!
أن تصدر قرار تلو القرار لتسكت آلاف الاصوات المناهضة فهذا اسمه كذب وتدليس !!
تحدثنا كثيراً عن مايسمى “المدرسة المجتمعية” الذي تفرض على طلاب المدارس الحكومية بدفع رسوم شهرية رغم صدور قرار بمجانية التعليم منذ 7 اكتوبر 2020 رغم أن مازل الطلاب في المدارس الحكومية يفرض عليهم مبالغ شهرية الى اليوم.
كما سمعنا عن قرار منع من ينتمي إلى العملية التعلمية أن يفتح المدارس الخاصة قرار رقم (147) الصادر في 12 اكتوبر 2020 رغم فتح عشرات المنابر الخاصة يومياً.
غير قرارات التعسفية التي قد تؤثر على العلمية التعلمية : - إغلاق عشرات المدارس الخاصة بسبب مايسمى مخالفات (133) 13 اكتوبر 2020 - عدم إلزام طلبة المدارس الأهلية بدفع الرسوم الدراسية للفترة توقف الدراسة وعدم زيادة الرسوم عن المحددة في ترخيص الإنشاء 28 اكتوبر 2020 - طلبات منح إجازات بدون راتب او تمديدها 31 اكتوبر 2020 - قرار منع حفلات التخرج (2442) 11 نوفمبر 2020
ولكن شكل كل القرارات الصادرة من صنعاء ماهي الامسكنات مثلها مثل قرار المشاط بصرف نصف راتب شهرياً.
الحقيقة الوحيدة ادفع اكثر لكي تبقى في يمن الانتهاكات.
