استعاد النجم الأرجنتين ي خافيير باستوري ، لاعب روما السابق، ذكرياته السلبية التي عاشها مع فريق العاصمة الإيطالية. وخلال مقابلة مع أولتيمو أومو، ناقش باستوري الفترة التي قضاها في روما، حيث لعب من عام 2019 حتى عام 2022، لكنه قضى معظم الوقت مصابًا. وقال الدولي الأرجنتيني السابق: "لقد مررت بلحظات إيجابية ولحظات سلبية كالمعتاد. أنا آسف على الطريقة التي سارت بها الأمور في روما، بالتأكيد، كنت أتمنى أن أقضي فترة أطول هناك، حتى أتمكن من تقديم المزيد". وتابع: "لقد لعبت بعض المباريات الجيدة، والناس يتذكرون بعض المباريات الجيدة، ولكنني كنت أتمنى أن أفعل الكثير. لسوء الحظ، من بين المشاكل التي واجهتني، أنني أمضيت ثمانية أشهر خارج الملاعب بسبب جراحة في الفخذ". وأكمل: "مغادرتي؟ لقد كان ذلك بالتأكيد اختيارًا من النادي، حتى قبل وصول مورينيو كان النادي واضحًا بالنسبة لي بشأن هذه النقطة. لقد كنت آسفًا جدًا لأنني خضعت لعملية جراحية وسبعة أشهر من إعادة التأهيل لبدء ذلك العام مع الفريق، والقيام بالتحضيرات الصيفية والمباريات الودية مع المجموعة، وأثبت أنني أستطيع العودة بشكل جيد بعد عملية الفخذ، لكن لم يكن مسموحًا لي بذلك، لقد تدربت بمفردي لمدة شهر ونصف، بعيدًا عن الفريق، ولم تكن تلك فرصة حقيقية بالنسبة لي".