أن المتببع لما جراء ويجري للجنوب من تدمير ممنهج من قبل الجماعات الإرهابية التابعة لقوات الحرس الجمهوري والامن المركزي التابعيين لأسرة الرئيس المخلوع صالح ومن قبل قوات وزارة الدفاع التى تتبع الجرناال على محسن الاحمر وحولوها الى قوات قبلية تكفيريت وأرهابية أيضا تتبع أسرة الاحمر في الشمال من اأجل ممارسات النهب لثروات الشعب الجنوبي طوال 20 عامآ مضت منذو الاحتلال الاول تحت فتوى التكفير التابعة لقيادات حزب الاصلاح في الشمال . أن تكم القوات الشمالية كما اعترف الجرنال علي محسن بذلك أمام وسائل الاعلام العربية بعد ثورة الشمال التي سرقها الجرنال وعوانه من حزب الاأصلاح ليكون نصيبها الفشل الذريع بحجة حماية الثورة الشبابية التي, بينما كانت قوات الأرهاب الشمالية اأصلآ تتواجد داخل المؤسسات العسكرية والامنية وموجودة بالجنوب في ظل الأوضاع الأمنية والعسكرية حيث مارسوا في بداية الامر في الجنوب طرد كل كوادر الجنوب من أعمالها وأحلال بدلهم عمال وجنود قبليون متخلفون لا أساس لهم من العلم شيئ غير البلطجة ضد شعب الجنوب ,حيث نهبوا كل مؤسسات الدولة الجنوبية ومرافقها الاقتصادية والاجتماعية والرياضية والثقافية طليت ال 20 عامآ مضت .. خلال ال 20 عامآ في الجنوب التي سيطرت عليها قوات الأرهاب والمليشيات التكفيرية الشمالية التابعة للمخلوع وحزبه المؤتمر وجماعات الجرناال علي محسن الاحمر التكفيرية التابعة لحزب الأصلاح في الجنوب مما أدى ذلك جليآ الى الحالة ذلك وكان واضحآ للعيان ان الحالة المتدهورة في الجنوب من خلال الانهيار الاقتصادي الاقتصاد المنهارفي مؤسسات الجنوب الاقتصادية حيث سرحت كل العمالة الجنوبية من وظائفهم الأساسية في كل مرافق الجنوب وفي المؤسسات الرسمية الجنوبية التي تم اغلاقها في عاصمة الجنوبعدن. أنتشترت المذهبية والعنصرية في الجنوب حيث كان مخططا لذلك من قبل عصابات الارهاب في الشمال والجماعات الأرهابية التي استلمت الحكم في صنعاء بعد أحتلال الجنوب عام1994 م حيث نشروا في الجنوب القتل والدمار والنهب الممنهج له حتى اوصلوا كل الجماعات الأرهابية في الشمال الى الجنوب ... وصلت الجماعات التكفيرية الى الجنوب من خلال الجماعات التكفيرية التي كانت مسيطرة على الشمال ومن خلال المعاهد والمدارس البعلمية التابعة لحزب الاصلاح التي كانت لاتتبع حكومة الشمال حيث كانت كل الجنسيات العربية من اجماعت التكفير المصرية والسودانية والليبية والارتيرية والجزائرية والسورية والعراقية تتواجد بالشمال وكتنت هى من تسيطر على مفاصل التعليم الحكومي ومالعاهد الاعلمية التابعة لاخوان اليمن المنظوية تحت حزب الاصلاح في صنعاء وكل مدن الشمال.. كانت تدرب المجاميع الأرهابية في الشمال وترسل الى كل مدن ومحافظاتالجنوب وتدميرها للجنوب وبل حتلال مدن ومحافظات في الجنوب وكان له خطورة كبيرة ومؤشرآ بإنتشار تلك الجماعات الإرهابية لكل دول للخليج وسوف تمتد مما يشكل خطرآ حقيقيا على الأستثمارات الغربية والدولية في الخليج العربي وسيؤدي الى زعزعة دول الخليج وإلى الدمار وأنتشار الفوضاء كما حصل في ثورات الربيع العربي الأسود في عام 2011م في حال وصول داعش والقاعدة والجماعاتالتكفيرية التي تم اعدادها وتدريبها في معسكرات القوات المسلحة اليمنية في صنعاءوالمحافظات الشمالية الاخرى حيث كانت تمتلك الاسلحة الثقيلة والمختلفة والصواريخ المتطورة العابرة للمدن والدول في حال تم استلامها لتلكم الاسلحة في اليمن ونقلها عبر الجنوب ومن خلال محافظاتالجنوب المحاذية للخليج وللممرات الدولية في البحر العربي وباب المندب.. ان السكوت والتغاضي عن أنتشار الإرهاب في الجنوب كان فعلآ سيؤدي ذلك إلى التهديد الحقيقي والخطرعلى ممرات الملاحة الدولية للسفن وعن مصالح الدول الغربية في المنطقة العربية حيث حدث ان قامت الجماعات الأرهابية التي استخدمها نظام صالخح المخلوع لتفجير السفينة العسكرية الأمريكية المساة ب (كول ) والتي كانت راسية في ميناء عدن الدولي خاصة وسفينة شحن النفط في ميناء المكلاء في حضرموت ووصولآ الى القرصنة على السفن المارة في البحر العربي العربية من المياه الأقليمية للجنوب حيث سببآ لتهديد الملاحة الدولية المارة ال دول الخليج والى العالم اجمع. الخليج المتميزة بالهدوء والأستقرار والأمان للاستثمارات الغربية في دول مجلس التعاون الخليجي اجمعا ومن أجل ذلك طالبت قيادات الجنوب مررارآ وتكرارآ دول الخليج العربي ونبهت المجتمع الدولي والمنظمات العربية والدولية والجامعة العربية بمساعده الجنوبيون لأستعاده دولتهم الجنوبية التي كانت تعرف بجمهوريه اليمن الديمقراطية الشعبية لمواجهة التحدي الآكبر والماثل أمامنا وهوالإرهاب المتزايد من قبل الجماعات الإرهابية في جنوب الجزيرة العربية الذي صنعتها نظام الحكم في اليمن بجناحيه العسكري والعقبلي والديني اللذان أستخدما الجماعات الأرهابية من أجل أستغلال انظمة الحكم في دول الخليج والسعودية وأرهابهم وأخافتهم من اجل نهب المال.. أنشعب الجنوب على أستعداد كامل للوقوف والقضاء على تلك الجماعات الأرهابية المتطرفة المتزايد خطرها على أمن دول الخليج عامه وإحلال السلام وإعادة الحقوق لأهل في الجنوب من خلال أستعادة دولتهم في الجنوب وإرساء قواعد الامن والاستقرارالاأجتماعي والاأقتصادي والثقافي لشعبنا الجنوبي.. . أن أحتلال مليشيات وعصابات الحوثيين والمتحوثيين قد أدخل اليمن أوضاع خطيرة ومأساوية في الوقت الراهن هي من صنع النظام السابق المتحالف سابقآ اصلآ مع الجماعات الإرهابية التي تتبناها جهات مشبوهة إلى يومنا هدا لنشر الدمار والفوضى والإرهاب من اجل الحرب والدمار كما هو اليوم و إلى الانهيار الكلي الذي حاولت تلكم الجماعات والمليشيات والعاصابات المختلفة في اليمن كل جهدها إلى إيصال اليمنجنوبه وشماله إلى ما هو اليوم امامنا من أجل السيطرة الكلية ومن ثم انتشارها جنوبا للسيطرة عل المنافذ والممرات الدولية للجنوب مثل باب المندب وجزيرة سقطرى ووصولآ إلى الصومال من خلال الجماعات الإرهابية الصومالية ومن ثم وصولها شرقآ لدول الخليج العربي ومن ثم الإحكام على سيطرة الممرات المائية في البحر العربي. ان خطورة تلكم الجماعات الإرهابية والمليشيات والعصابات التي تم تصديرها من صنعاءللجنوب وفق مخطط ورؤية أعدت أجندتها من داخل قصور صنعاء من قبل قيادات إرهابية معروفه متحالفة مع الشر المعروف وان كثيرا من تلكم القيادات مطلوبة دوليآ وصدرت بها قرارات دوليه بإلقاء القبض عليهم وبعضها جماعات أدرجت أسمائها من ضمن القوائم الإرهابية المطلوبة دوليآ أيضآ واأن تلكم القيادات على صله بالتنظيمات الإرهابية الدولية في العراق وسوريا وأفغانستان والصومال وباكستان. أن وصول الحوثيين لقصور الرئاسة لصنعاء وما حدث بعدها من طوفان وان مشاركة الجماعات التكفيرية والأرهابيه التابعة للقوات المسلحة اليمنية الاخير دليل انهم التقوا جميعهم ضد مصلحة شعب الجنوب وان كل ابناء الشمال اليمني المنخرطون في الجيش اليمني ويتبعون حاليا مليشيات وعصابات الحوثيينقاموا باحتلال الجنوب الثاني واحتلوه في مارس 2015م وهذه حققيقة لايستطيع اي جهة في الشمال انكار بسبب ان شعب الجنوب متدينون ويحبون الاسلام والسلم والمدنية ويرفضون العدوان . أن شعب الجنوب كان اقوى من الجميع في الشمال حيثتوحد الجنوبيون فيما بينهم وبدون قيادة سياسية وصدموا للحوثيين كما هو شاهدآ ماحصل في محافظة عدن حيثر لفم يستطيعوا فرض سيطرتهم على كل مديريات محافظة عدن ولمدة 3 اشهر ولم تسطقط كل مديريات الجنوب الريفية في محافظة لحج بأستثناء الطريق الدولي الذي يريط بين الجنوب والشمال كماهو معروف اليوم حيث تكونت المقاومة الجنوبية فجأة وأستلمت الدور المناط بها رغم العذرات التي زرعت امامها والتآمرعليها. أن التطور المفاجى من قبل قيادات دول مجاس التعاون الخليجي قد فاجأ الجميع وبدون أستثناء وتشكيل قوة ما يسمى بعاصفة الصحراء ولوقف الظلم ضد الجبابرة المتسلطون والقتلة والأرهابيون الظالمون والمحتلون الغزاة للجنوب وشعبه حيث أصبحت اليوم محافظة عدن محررة من الغزاة الشماليون المشتركون جمعيهم بشن حربهم ضد الجنوب من خلال فتوى حزب الاصلاح الاخوان المسلمون وكان حينها الزنداني نائبا لرئيس مجلس الرئاسة بالشمال حيث افتاء بشن الحرب ضد الجنوبيون في عام1994من خلال الديلمي الذي اصدر الفتوى ووافق عليها كل قيادات الاخوان المسلمون وأصبحت فتوة جماعية على أستباحة دماء الجنوبيون المدنيون والعسكرين لأنهم شوعيون وكفرة مرتدون عن الأسلام حيث جيشوا كل فئات الشعبي الشمالي مع نسائهم لقتال شعب الجنوب المسلم منذو ان دوصل الأسلام الى الجنوب وامنوا بخاتم البيين محمد صل الله علييه وسلم قبل أكثرمن 1400 عام ان شعب الجنوب لاينسى من ساعدوه ورفعوا الظلم عليه واقفوا الاحتلال ضد عصابات المخلوع صالح ومليشيات الحوثيون والمواطنين الشماليين الذين حملوا السلاح لقتل شعب الجنوب ماحيينها واننا سنقف معهم في السراء والضراء وفي اي وقت لرد ذلك الجميل من قبل شعب الجنوب والذي سيكون دينآ في رقبة كل أنسان جنوبي حتى قيام الساعة