نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تصدر بيانا مهما في اليوم العالمي لحرية الصحافة (3 مايو)    العاصمة عدن تشهد فعالية الذكرى ال7 لاعلان مايو التاريخي    الحرب القادمة في اليمن    نص كلمة الرئيس الزُبيدي في ذكرى إعلان عدن التاريخي    في ظل موجة جديدة تضرب المحافظة.. وفاة وإصابة أكثر من 27 شخصا بالكوليرا في إب    أول مسؤول جنوبي يضحي بمنصبه مقابل مصلحة مواطنيه    من هي المصرية "نعمت شفيق" التي أشعلت انتفاضة الغضب في 67 بجامعة أمريكية؟    الرئيس العليمي يوجه بالتدخل العاجل للتخفيف من آثار المتغير المناخي في المهرة    بدء دورة للمدربين في لعبة كرة السلة بوادي وصحراء حضرموت    أبطال المغرب يعلنون التحدي: ألقاب بطولة المقاتلين المحترفين لنا    تحديث جديد لأسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية    خبير اقتصادي بارز يطالب الحكومة الشرعية " بإعادة النظر في هذا القرار !    تعز مدينة الدهشة والبرود والفرح الحزين    منظمة: الصحافة باليمن تمر بمرحلة حرجة والصحفيون يعملون في ظروف بالغة الخطورة    وفاة فتاة وأمها وإصابة فتيات أخرى في حادث مروري بشع في صنعاء    ماذا يجرى داخل المراكز الصيفية الحوثية الطائفية - المغلقة ؟ الممولة بالمليارات (الحلقة الأولى)    المخا الشرعية تُكرم عمّال النظافة بشرف و وإب الحوثية تُهينهم بفعل صادم!    اسقاط اسماء الطلاب الأوائل باختبار القبول في كلية الطب بجامعة صنعاء لصالح ابناء السلالة (أسماء)    مارب تغرق في ظلام دامس.. ومصدر يكشف السبب    الحوثيون يعتقلون فنان شعبي وأعضاء فرقته في عمران بتهمة تجريم الغناء    ترتيبات الداخل وإشارات الخارج ترعب الحوثي.. حرب أم تكهنات؟    مأرب قلب الشرعية النابض    تن هاغ يعترف بمحاولةا التعاقد مع هاري كاين    الكشف بالصور عن تحركات عسكرية خطيرة للحوثيين على الحدود مع السعودية    الهلال السعودي يهزم التعاون ويقترب من ملامسة لقب الدوري    اخر تطورات الانقلاب المزعوم الذي كاد يحدث في صنعاء (صدمة)    أفضل 15 صيغة للصلاة على النبي لزيادة الرزق وقضاء الحاجة.. اغتنمها الآن    معركة مع النيران: إخماد حريق ضخم في قاعة افراح بمدينة عدن    تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت باشغيوان    وكلاء وزارة الشؤون الاجتماعية "أبوسهيل والصماتي" يشاركان في انعقاد منتدى التتسيق لشركاء العمل الإنساني    بالفيديو.. داعية مصري : الحجامة تخريف وليست سنة نبوية    فالكاو يقترب من مزاملة ميسي في إنتر ميامي    أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»    الوزير البكري يعزي الاعلامي الكبير رائد عابد في وفاة والده    بعد منع الامارات استخدام أراضيها: الولايات المتحدة تنقل أصولها الجوية إلى قطر وجيبوتي    مارب.. وقفة تضامنية مع سكان غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة من قبل الاحتلال الصهيوني    البنتاجون: القوات الروسية تتمركز في نفس القاعدة الامريكية في النيجر    دوري المؤتمر الاوروبي ...اوليمبياكوس يسقط استون فيلا الانجليزي برباعية    صحيح العقيدة اهم من سن القوانين.. قيادة السيارة ومبايض المرأة    بعد إثارة الجدل.. بالفيديو: داعية يرد على عالم الآثار زاهي حواس بشأن عدم وجود دليل لوجود الأنبياء في مصر    أيهما أفضل: يوم الجمعة الصلاة على النبي أم قيام الليل؟    طقم ليفربول الجديد لموسم 2024-2025.. محمد صلاح باق مع النادي    لماذا يُدمّر الحوثيون المقابر الأثرية في إب؟    ناشط من عدن ينتقد تضليل الهيئة العليا للأدوية بشأن حاويات الأدوية    دربي مدينة سيئون ينتهي بالتعادل في بطولة كأس حضرموت الثامنة    الارياني: مليشيا الحوثي استغلت أحداث غزه لصرف الأنظار عن نهبها للإيرادات والمرتبات    أثر جانبي خطير لأدوية حرقة المعدة    الصين تجدد دعمها للشرعية ومساندة الجهود الأممية والإقليمية لإنهاء الحرب في اليمن    ضلت تقاوم وتصرخ طوال أسابيع ولا مجيب .. كهرباء عدن تحتضر    الخميني والتصوف    جماعة الحوثي تعيد فتح المتحفين الوطني والموروث الشعبي بصنعاء بعد أن افرغوه من محتواه وكل ما يتعلق بثورة 26 سبتمبر    انتقالي لحج يستعيد مقر اتحاد أدباء وكتاب الجنوب بعد إن كان مقتحما منذ حرب 2015    مياه الصرف الصحي تغرق شوارع مدينة القاعدة وتحذيرات من كارثة صحية    كيف تسبب الحوثي بتحويل عمال اليمن إلى فقراء؟    المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة    النخب اليمنية و"أشرف"... (قصة حقيقية)    - نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها    من كتب يلُبج.. قاعدة تعامل حكام صنعاء مع قادة الفكر الجنوبي ومثقفيه    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



عاجل مقتل جنديين سعوديين بالرياض رد على العدوان السعودي على اليمن
استنفارالحرس الملكي السعودي بعدورود معلومات لتفجيرعدداً من مصافي النفط واضخم الاسواق
نشر في أوراق برس يوم 21 - 04 - 2015

كشفت مصادر امنية سعودية لاوراق برس عن استنفار امني من قبل الحرس الملكي السعودي لمنع هجمات قد تطال اكبر شركات لمصافي النفط في العالم وهي "شركة ارامكو"التى تتوزع في انحاء المملكة وتزيد عن خمسين شركة.
ووجه اليوم الثلاثاء ملك السعودية سلمان الحرس الملكي بتأمين تلك المنشاءات تخوفا من هجمات انتقاميه قد تنفذ كرد طبيعي على العدوان السعودي على اليمن، الذي يعتبر اكبرعدوان سعودي على جارة لها عربية ومسلمة منذ تاسيس المملكة، واستخدمت فيه اخطرالاسلحة الفتاكه لم تسخدمها حتى اسرائيل ضد الفلسطيين وخاصة غزة وتسببت في تدمير البنى التحتية وقتل ما يزيد حسب الصحة العالمية 944 قتيلا و3487 جريحا حصيلة، كان اكثر القصف الذي هز صنعاء امس الاثنين 20/4/2015وانهاء حي سكني بالكامل وتدمر عددا من المحال التجارية والشركات في ارقى مناطق اليمن وهي منطقة حدة.
وواعلنت دولة السعودية وقف عدوانها الجوي، لكنها استثنت كماقالت اي تحرك بري او منع محاولة الحوثييين وصالح لامتلاك اسلحة، وهوما يعني ان تكون اليمن ولاية سعودية بحكم ذاتي كما هي حالة غزةوالضفة من دولة الصهاينه
وكان زعيم جماعة انصارالله الحوثيين عبدالملك الحوثي قد دعا في اخر ظهورله اول من امس الشعب اليمني الرافض للعدوان الى الاستعدادلكافة الاحتمالات التصعيدة من قبل الجيش اليمني واللجان الشعبية، معتبرا العدوان على اليمن لاجل بث الفرح والسرور للكاين الصهيوني الذي لم تقم السعودية باطلاق رصاصة واحد لاجل اعادة الاراضي المحتله طوال 60عاما
ووفقا للمصادر فقد وضعت قوات الأمن السعودية في حال تأهب تحسبا لأي هجوم محتمل يشنه إسلاميون متشددون على مركز تجاري أو منشآت تابعة لشركة النفط الحكومية «أرامكو».
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية منصور التركي لوكالة «رويترز»: «وردت معلومات بشأن عمل محتمل يستهدف مركزا للتسوق أو منشآت لأرامكو. أرسلنا هذه المعلومات لقوات الأمن حتى تكون على أهبة الاستعداد».
وذكر التركي أنه ليس لديه المزيد من المعلومات بشأن التهديد.
وأوضح التركي: «السعودية مستهدفة بالإرهاب. وعادة في مثل هذه الأوضاع تكون هناك محاولات من الجماعات الإرهابية لاستغلال الوضع وتنفيذ هجمات».
وذكر مراسلون ل «رويترز» أن حرس بوابات مركز للتسوق في وسط الرياض منعوا الشبان غير المتزوجين من الدخول السبت وفتشوا حقائب السيدات.
من جهة ثانية، كشفت مصادر سعودية مطلعة عن أن الأجهزة الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على المشتبه بتورطه في مقتل الجنديين ثامر المطيري وعبد المحسن المطيري، بشرق الرياض قبل 11 يوماً.
ونقلت صحيفة «الجزيرة» عن المصادر قولها إن الأجهزة الأمنية والجنائية باشرت الجريمة، وعبر التحريات ونشر العناصر والفرق السرية وإغلاق بعض المواقع المشبوهة، تمكنت من القبض على الشخص الذي تدور حوله الشبهات.
وأرامكو السعودية،رسميًا شركة الزيت العربية السعوديةهي شركة سعودية وطنية تعمل في مجالات النفط والغاز الطبيعي والبتروكيماويات والأعمال المتعلقة بها من تنقيب وإنتاج وتكرير وتوزيع وشحن وتسويق،، وهي شركة عالمية متكاملة تم تأميمها عام 1988، ويقع مقرها الرئيسي في الظهران. وتعد أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية حيث بلغت قيمتها السوقية 781 مليار في عام 2005 تاريخ الشركةالثلاثيناتفي عام 1932، تم اكتشاف النفط في البحرين. لتبدأ شركة سوكال المفاوضات لمدة عام مع الحكومة السعودية للفوز بامتياز التنقيب عن النفط بالمملكةفي عام 1933، تم تأسيس الشركة تحت اسم كاليفورنيا العربية للزيت القياسي (بالإنجليزية: CASOC - California Arabian Standard Oil Co)، عندما قامت الحكومة السعودية بمنح حق الامتياز لشركة سوكال - كاليفورنيا للزيت القياسي (بالإنجليزية: SOCAL - Standard Oil of California Co) - شيفرون (بالإنجليزية: Chevron) حاليا، للتنقيب عن النفط في المملكة العربية السعوديةفي عام 1936، بعد أن فشلت الشركة في العثور على النفط، اشترت شركة تكساكو - نفط تكساس (بالإنجليزية: Texaco - Texas Oil)، نصف حصة الامتياز للتنقيب عن النفطفي عام 1938، وبعد أربع سنوات من التنقيب تم الوصول إلى أول نجاح مع موقع الحفر السابع في الدمام، وذلك على بعد أميال قليلة شمال الظهران. وأصبحت المنطقة معروفة بي بئر الدمام رقم 7، والذي أعاد الملك عبد الله بن عبد العزيز تسميته ببئر الخير. وقد أنتج هذا البئر على الفور أكثر من 1،500 برميلا يوميا (240 متر مكعب)، وتم تصدير الزيت الخام عن طريق الصنادل إلى الولايات المتحدة، مما إعطى الشركة الثقة للمواصلة في التنقيبفي عام 1939، قامت الشركة بتصدير أول شحنة زيت يتم تحميلها على ناقلةالأربعيناتفي عام 1944، تم تغيير اسم الشركة ليكون العربية الأمريكية للزيت - أرامكو الأمريكية (بالإنجليزية: Aramco - Arabian American Oil Co)في عام 1945، معمل التكرير في رأس تنورة يبدأ أعمالهفي عام 1948، اشترت شركة إسو - نيوجيرسي للزيت القياسي (بالإنجليزية: ESSO - Standard Oil New Jersey) التابعة لشركة إكسون موبيل (بالإنجليزية: Exxon Mobil) حصة 30٪ من أسهم أرامكو الأمريكية من شركتي سوكال (بالإنجليزية: SOCAL) وتكساكو (بالإنجليزية: Texaco)ثم قامت شركة سوكوني فاكيوم (بالإنجليزية: Socony Vacuum) والتي اشترتها اكسون موبيل لاحقا بشراء حصة 10٪ من أرامكو الأمريكية من شركتي سوكال وتكساكو، مما ترك لكل من سوكال وتكساكو حصة 30٪ بأرامكو الأمريكيةالخمسينات[عدل]في عام 1950، هدد الملك عبد العزيز آل سعود بتأميم المنشآت النفطية في البلاد، وبالتالي استطاع الحصول على حصة من أرباح أرامكو الأمريكية. وكانت هناك عمليات مماثلة حدثت مع شركات النفط الأمريكية في فنزويلا في نفس الوقت. فقامت الحكومة الأمريكية بمنح شركة أرامكو الأمريكية تخفيضات ضريبية تعادل الأرباح التي كانت تمنح ل الملك عبد العزيز آل سعود، والتي عرفت باسم الحيلة الذهبية. وفي الترتيب الجديد تم نقل مقر الشركة من نيويورك إلى الظهرانفي عام 1950، تم إنجاز خط الأنابيب عبر البلاد العربية (التابلاين) الذي يربط بين حقول الزيت في المنطقة الشرقية ولبنان على ساحل البحر الأبيض المتوسطفي عام 1951، تم اكتشاف حقل السفانية، أكبر حقل زيت في المنطقة المغمورة في العالمفي عام 1956، تؤكد الشركة نطاق حقلي الغوار والسفانية، ليصبح حقل الغوار أكبر حقل نفط في العالم، فيما يحتل حقل السفانية صدارة أكبر حقول النفط في المنطقة المغمورة في العالمالستيناتفي عام 1961، قامت الشركة بمعالجة غاز البترول المسال (البروبان والبوتان) للمرة الأولى في معمل تكرير رأس تنورة ونقله إلى العملاءفي عام 1966، بدأت ناقلات النفط في الرسو في الجزيرة الإصطناعية، وهي منصة تحميل الزيت الخام الجديدة في مياه الخليج مقابل رأس تنورةالسبعيناتفي عام 1973، وبعد دعم الولايات المتحدة لإسرائيل خلال حرب أكتوبر، استحوذت الحكومة السعودية على حصة 25٪ من شركة أرامكو الأمريكيةفي عام 1974، ارتفعت حصة الحكومة السعودية إلى 60٪في عام 1975، تم إطلاق مشروع شبكة الغاز الرئيسةالثمانينات[في عام 1980، استطاعت الحكومة السعودية الحصول على حصة 100٪ من أرامكو الأمريكية، ومن ثمت لها السيطرة الكاملة على الشركةفي عام 1981، تم إنشاء خط الأنابيب شرق-غرب، الذي أنشئ لنقل سوائل الغاز الطبيعي والزيت الخام، والذي يربط بين المنطقة الشرقية وساحل البحر الأحمرفي عام 1982، تم افتتاح مركز التنقيب وهندسة البترول في الظهرانفي عام 1984، تملكت الشركة أول أربع ناقلات عملاقة تابعة لهافي عام 1987، تم الانتهاء من توسعة خط أنابيب الزيت الخام شرق-غرب لتزيد طاقته إلى 3.2 مليون برميل في اليومفي عام 1988، تم تعديل اسم شركة أرامكو الأمريكية بمرسوم ملكي إلى شركة الزيت الأمريكية العربية السعودية أو أرامكو السعودية، والذي ترتب عليه إدارة العمليات والسيطرة على النفط والغاز السعودي، وأصبحت أرامكو السعودية شركة مملوكة بالكامل للحكومة السعوديةفي عام 1989، تم اكتشاف الزيت والغاز بنوعية جنوب الرياض، في أول اكتشاف يتم خارج منطقة الأعمال الأصلية للشركة. وقامت أرامكو السعودية وتكساكو بإطلاق مشروعهما المشترك للتكرير والتسويق "ستار إنتربرايز"التسعينات[عدل]في عام 1991، قامت الشركة بلعب دوراً رئيسيا في مكافحة انسكاب الزيت في مياه الخليج العربيفي عام 1992، تم زيادة طاقة خط أنابيب الزيت الخام شرق-غرب إلى 5 ملايين برميل في اليوم، وقامت إحدى الشركات التابعة لأرامكو السعودية بشراء حصة 35% في شركة سانق يونق أويل ريفايننق التي تعرف الآن باسم إس أويل في كوريا الجنوبيةفي عام 1993، وتحت طلب الحكومة السعودية بأن تتعامل شركة واحدة فقط مع إنتاج النفط بالمملكة، تولت الشركة المسؤولية عن جميع الحصص العائدة للمملكة في مشاريع التكرير والتسويق والتوزيع ومشاريع التكرير المشتركة، بعد صدور مرسوم ملكي لدمج شركة أرامكو السعودية مع شركة سمارك (شركة وطنية لتكرير النفط)في عام 1994، تمت إعادة طاقة الإنتاج القصوى الثابتة إلى مستواها البالغ 10 ملايين برميل في اليوم، واستحوذت الشركة على حصة 40% في شركة بترون، أكبر شركة تكرير في الفلبينفي عام 1995، أنجزت الشركة برنامج تملك 15 ناقلة زيت خام ضخمة، وتم تعيين رئيس الشركة وكبير إدارييها التنفيذيين، السيد علي بن إبراهيم النعيمي، وزيراً للبترول والثروة المعدنيةفي عام 1996، استحوذت الشركة على حصة 50% في شركتي موتور أويل (هيلاس) الأمريكية - كورينث ريفاينريز وأفن أويل. كما استحوذت الشركة على حصة أغلبية في شركتين لإنتاج زيوت التشحيم في جدة، وهما الشركتان اللتان تعرفان الآن بشركة لوبريف - أرامكو السعودية لتكرير زيوت التشحيم وشركة بترولوب - أرامكو السعودية لزيوت التشحيمفي عام 1998، قامت الشركة بتأسيس مشروع موتيفا إنتربرايزز بالمشاركة مع تكساكو ورويال داتش شل، وهو مشروع مشترك رئيسي للتكرير والتسويق في الأجزاء الجنوبية والشرقية من الولايات المتحدةفي عام 1999، قام الملك عبد الله بن عبد العزيز بافتتاح حقل الشيبة في صحراء الربع الخالي، الذي يعد واحداً من أكبر المشاريع من نوعه في العالم. وتم إنجاز خط الأنابيب متعدد المنتجات بين الظهران -الرياض-القصيم ومشروع تطوير معمل تكرير رأس تنورة. وبدأت مصفاة زيوت التشحيم الثانية التابعة لشركة لوبريف 2 - مصفاة أرامكو السعودية موبيل في ينبع أعمالهاالألفية الجديدةفي عام 2000، وضعت نشرة بتروليم إنتليجنس ويكلي الشركة في المرتبة الأولى على العالم للسنة الحادية عشرة على التوالي، على أساس احتياطيات وإنتاج الزيت الخام في المملكة. وتم تأسيس شركة أرامكو لأعمال الخليج المحدودة لتولي إدارة الحصة البترولية للمملكة في المنطقة المغمورة التابعة للمنطقة المحايدة المقسومة سابقاً بين المملكة العربية السعودية والكويت. واستمر العمل في إنشاء مرافق جديدة في مشروعي معملي الغاز في الحوية وحرض لمعالجة الغاز لتسليمه إلى شبكة الغاز الرئيسية ثم إلى الأسواق المحليةفي عام 2001، تم تدشين معمل غاز الحوية بسعة إنتاجية تبلغ 1.6 مليار قدم مكعبة قياسية من الغاز غير المصاحب في اليومفي عام 2003، تم الانتهاء من معمل غاز حرض قبل شهرين ونصف من الموعد المحددفي عام 2004، قام الملك عبد الله بن عبد العزيز بافتتاح مشروع معامل الإنتاج في القطيف وأبو سعفة، بطاقة إنتاجية لهذا المشروع العملاق تصل إلى 800 ألف برميل في اليوم من الزيت الخام فضلاً عن إنتاج كميات ضخمة من الغاز المرافق تصل إلى 370 مليون قدم مكعبة قياسية في اليومفي عام 2005، وقعت الشركة مع سوميتومو - سوميتومو كيميكال المحدودة اليابانية، اتفاقية شراكة لإنشاء مشروع مشترك لتطوير مجمع عملاق ومتكامل في مجال التكرير والمواد البتروكيماوية في مدينة رابغ الواقعة على الساحل الغربي للمملكةفي عام 2006، قامت الشركة مع سوميتومو - سوميتومو كيميكال المحدودة اليابانية، بالبدء في العمل في مشروع بترو رابغ، الذي يمثل مشروعاً عملاقاً يتضمن دمج مرفق للبتروكيماويات مع مصفاة للزيت. كما تم إنجاز مشروع حرض 3 بزيادة كمية إنتاج بلغت 300 ألف برميل من الزيت. إضافة إلى ذلك، فقد وُقعت اتفاقيات لإنشاء مصفاتي تكرير للتصدير؛ الأولى مع توتال في الجبيل والثانية مع كونوكو فيليبس في ينبعفي عام 2009، تم تكليف الشركة بالإشراف على بناء جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بالقرب من ثول شمالي مدينة جدة. وتم افتتاح حقل خريص العملاق والذي ينتج 1.2 مليون برميل باليوم وهو أكبر مشروع نفطي في العالم يبنى دفعة واحدةفي عام 2010، قامت الشركة بدعوة الشركات العالمية لتقديم عروض لحقول غاز بحريةفي عام 2011، تم تكليف الشركة بالإشراف على مشروع تصريف مياة أمطار جدة[5]. وقامت الشركة بتلبية الاحتياجات العالمية الإضافية من النفط بسبب وقف الصادرات الليبية".[6] . واعتمدت الشركة وشركة داو كيميكال كومباني، تأسيس مشروع مشترك لإنشاء وتشغيل مجمع كيماويات متكامل عالمي المستوى في مدينة الجبيل الصناعية بالمملكة العربية السعودية بتكلفه بلغ نحو 20 مليار دولار أمريكيفي عام 2013 البدء في تنفيذ مشروع مصفاة بترول جازان في جنوبي غرب المملكة العربية السعوديةفي عام 2014 تم أفتتاح استاد الملك عبد الله الدولي بمدينة جده بأشراف من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وتم أنجاز المدينة الرياضية بأشراف أرامكو ورعاية المشروع والتي رصت المقاولة التشييد فيها لمقاول بلجيكي لشركة بيسكس "BESIX" فيما تولت الجانب السعودي شركة المهيدب واعتمد تصميم شركة اتش بي إم ، والتي ينتهي سنة 2014 بتكلفة بلغت 532 مليون يوروالعمالة والبحث والتنقيب والتكريريبلغ عدد الموظفين بالشركة أكثر من 50,000 موظف سنة 2009 وأكثر من 100,000 متعاقد، ويتكون جزء كبير من القوة العاملة للشركة من الجيوفيزيائيين والجيولوجيين والمهندسينوقد بدء مركز التنقيب وهندسة البترول بالشركة بالتنقيب عن النفط والغاز منذ عام 1982 باستخدام حواسيب عملاقة تعمل بأنظمة كراي (CRAY-1M) بمركز المعلومات (ECC) للمساعدة في معالجة الكميات الهائلة من البيانات التي يتم الحصول عليها خلال التنقيب. وفي عام 2001 قررت مركز المعلومات أستخدام أنظمة لينكس كبديل لأنظمة كرايحاليا تمتلك الشركة القدرة على تكرير أكثر من 4 ملايين برميل يوميا (ما يقارب 640،000 متر مكعب باليوم). وتمتلك المصافي الدولية المشتركة القدرة الإنتاجية ل 2.060 مليون برميل في اليوم (ما يقارب 328،000 متر مكعب باليوم). أما المشاريع المشتركة المحلية تمتلك القدرة الأنتاجية ل 1.108 مليون برميل باليوم، وأما العمليات المحلية مملوكة بالكامل للشركة تمتلك قدرة تقدر: 995. مليون برميل في اليوممصافي الشركةقائمة المصافي المحلية:مصفاة جدةمصفاة رأس تنورةمصفاة الرياضمصفاة ينبعقائمة مشاريع التكرير المحلية:مصفاة سامرف - أرامكو السعودية موبيل السعودية المحدودة بينبعمصفاة ساسرف - شل أرامكو السعودية بالجبيلبترو رابغ برابغلوبريف - شركة أرامكو السعودية لتكرير النفطساتورب - أرامكو السعودية للتكرير
والبتروكيماويات بالجبيلمصفاة ياسرف - أرامكو سينوبك بينبعقائمة مشاريع التكرير الدولية:شركة فوجيان للتكرير والبتروكيماويات (FRPC)، الصينسينوبك SenMei (فوجيان) بتروليوم المحدودة (SSPC)، الصينموتيفا الشركات ذ م م، الولايات المتحدة الأمريكيةشوا شل، اليابانS-أويل، كورياالنقلتمتلك الشركة وتشغل ثاني أكبر أسطول ناقلات في العالم لشحن النفط الخام والنفط المكرر والغاز إلى مختلف البلدان العالم، لذلك أنشأت شركة تابعة مملوكة بالكامل لها لنقل النفط ومشتقاتة تحت اسم فيلا البحرية العالمية المحدودة، للتعامل مع الشحن إلى كل من أمريكا الشمالية وأوروبا وآسياالأبحاث والتطوير[عدل]اهتمت الشركة اهتماما كبيرا بتحسين عملياتها خلال العقد الماضي. وقد استعانت بحوالي 500 من المهندسين والعلماء المتخصصين في مختلف جوانب صناعة النفط والغازنوعي الأبحاث بالشركة :التنقيب وهندسة البترول في مركز البحوث (مركز التنقيب وهندسة البترول ARC) الذي يدير الاستكشاف والإنتاج ويركز على بحوث مصادر النفطمركز البحوث والتنمية (R & DC)، ويركز على أبحاث المنتج النهائي (البنزين، زيت السيارات..أخر، ويتضمن الأبحاث الحيوية)في عام 2010، منحت الشركة 100 براءة اختراعخدمات الأخرىتقدم الشركة خدمات متنوعة لجميع موظفيها لدى المجتمع المحلي والوكالات الحكومية والشركات الخاصة التي تعمل معهاتتعامل مع عدة مستشفيات ذات تقنية عالية توفر التأمين الصحي لموظفيها في جميع أنحاء المملكة والعالمتمتلك محطات لمكافحة الحرائق في كل من المناطق الصناعية والمناطق السكنيةتقدم من خلال المدارس التي تملكها في مناطقها السكنية نظاماً تعليمياً غربياً لأبناء الجاليات العاملة فيهاتقدم لموظفيها مرافق ترفيهية متنوعة مثل الغولف، ودور السينما، ولعب البولينج والمباني المخصصة للمناسبات والخدمات أخرىتمتلك وتدير أسطولا مكوناً من 79 طائرة و15 مروحية ومطاران في الولايات المتحدة (أرامكو السعودية هي المنظمة الوحيدة التي يسمح لها بامتلاك وتشغيل المطارات الخاصة في الولايات المتحدة)، ولها مرافق للطيران في خمس مطارات في المملكة العربية السعودية، وذلك لنقل موظفيها بين عمليات الشركة المختلفة ومكاتب تمثيلها في جميع أنحاء العالمالخدمات المجتمعيةتقدم ارامكو العديد من الخدمات للمجتمع في المملكة العربية السعودية[7] حيث ووفقا لرؤيتها فإنها تسعى ومن خلال ذلك الى جعل المجتمع السعودي مجتمعا متقدما في جميع النواحي ومن خدماتها الاجتماعية:برنامج الإثراء الصيفي للمرحلة الثانوية.برنامج ارامكو للموهبين(أسمو)[8].برنامج أتميز [9].برامج التوعية المرورية.برنامج إثراء المعرفة[10].كما قدمت أرامكو السعودية وعلى مر السنين برامج اخرى لكافت فئات المجتمع.الشركات التابعة
المركز الرئيسي لأرامكو في هيوستنأرامكو للخدمات (ASC)، المركز الرئيسي في هيوستنأرامكو الشرق الأقصى لخدمات الشركات المحدودة، المركز الرئيسي في بكينأرامكو ما وراء البحار، المركز الرئيسي في لاهايأرامكو أسوشيتد (AAC)أرامكو لخدمات التدريبموتيفاالسعودية للتكرير، (SRI)أرامكو للخدمات المالية (AFSC)البترول السعودي الدولي، وشركة (SPI)، المركز الرئيسي في نيويوركبولانتير N.V.بانيلو N.V.البترول السعودي المحدودة في الخارج، المركز الرئيسي في لندنفيلا البحرية العالمية المحدودة، المركز الرئيسي في دبيرؤساء الشركة[المجلس الأعلى لشؤون البترول والمعادن يحدد سياسة الشركة وأهدافها. وينتمي أعضاء المجلس الأعلى لشؤون البترول والمعادن من حكومة السعودية والقطاع الخاص.قائمة قيادي التنفيذي لشركة أرامكو السعودية حتى الآن:علي النعيمي (يناير 1984 - ديسمبر 1994، رئيسا) (نوفمبر 1988 - ديسمبر 1994، منصب الرئيس التنفيذي)عبد الله جمعة (يناير 1995 - ديسمبر 2008)خالد بن عبد العزيز الفالح (يناير 2009 - حتى الآن)البيئة[أصدرت الشركة في عام 1998 بيانا على أن الشركة تسعى لتقليل 50% من كمية الرصاص في البنزينتمتلك الشركة "خطة بيئية" للحد من الانبعاثات التي تقدمها برامج كابيتال، والتي تم تنفيذ بعضهاأرقام وحقائقتحتل المرتبة الأولى في العالم في المجالات التالية:احتياطيات النفط الخام: 259.7 مليار برميل حسب تقديرات نهاية عام 2004 (ربع إجمالي الاحتياطيات العالمية)إنتاج النفط الخام: 3,15 مليار برميل في عام 2004الطاقة الثابتة لإنتاج الزيت الخام: 10,5 مليون برميل في اليومصادرات النفط الخام: 2.5 مليار برميل في عام 2004صادرات سوائل الغاز الطبيعي: 274 مليون برميل في عام 2004اكتشفت الشركة أكبر حقل نفط في العالم وهو حقل الغوار في المنطقة الشرقيةاكتشفت الشركة أكبر حقل نفط في المناطق المغمورة في العالم، وهو حقل السفانية في الخليج العربيتحتل الشركة المرتبة الرابعة في العالم في احتياطيات الغاز، التي تبلغ 237 تريليون قدم مكعبة حسب تقديرات نهاية عام 2004تحتل الشركة المرتبة الثامنة في العالم من حيث طاقة التكرير، بطاقة تبلغ 3.4 مليون برميل في اليوم موزعة كما يلي:1.1 مليون برميل في اليوم في المصافي المحلية670 ألف برميل في اليوم في مصافي المشاريع المشتركة المحلية
هجوم الحاسوبتعاملت الشركة مع هجوم إلكتروني على حواسيبها في 15 أغسطس، 2012. وفي اليوم التالي نفت وجود أي تأثير مباشر للهجوم على عمليات إنتاج البترول، وأن عمليات الشركة لم تتوقفوقد تبنت مجموعة من قراصنة الحواسيب أطلقت على نفسها اسم "السيف العادل: المسؤولية عن الهجوم الإلكتروني. وقد تأثر بهذا الهجوم نحو 30،000 محطة عمل في الشركة، مما تسبب في إعطال حواسيب الشركة لمدة أسبوعوأشارت المجموعة في وقت لاحق أنه تم استخدام الفيروس شمعون في الهجوم. ونتج عن هذا الهجوم توقف الموقع الرئيسي للشركة على الإنترنت عن العمل لفترة قصيرة حيث نشرت رسالة في الصفحة الرئيسية للإعتذار للعملاء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.