قالت القناة الثانية الاسرائيلية مساء الاثنين إن قيادي حركة حماس صالح العاروري وصل بيروت قادما من الدوحة مع اثنين آخرين من قادة الحركة الذين غادروا الدوحة بحثا عن مقرات إقامة لم يتم التأكد إن كانت مؤقتة أو دائمة. ونقلت القناة عن مصادر وصفتها بأنها مطلعة أن العاروري توجه في بيروت إلى الضاحية الجنوبية ليكون في حماية حزب الله. وكانت منابر إعلامية تابعة لإيران وحزب الله تحدثت قبل أسبوعين عن قرب مغادرة ثلاثة من قيادات حماس مقر إقامتهم في الدوحة، لكن ناطقا باسم الحركة من غزة نفى تلك التقارير في حينه. وقالت القناة الثانية الإسرائيلية إنه كان أمام العاروري خيار إن يتوجه إلى ماليزيا أو لبنان، لكنه اختار بيروت لدى حزب الله، وهو قرار يتوجب بالضرورة أن يكون بالتنسيق بين قطر وإيران وحزب الله فضلا عن حماس.
قيادات من حماس تغادر قطر الى بيروت براقش نت – إرم نيوز : قالت القناة الثانية الاسرائيلية مساء الاثنين إن قيادي حركة حماس صالح العاروري وصل بيروت قادما من الدوحة مع اثنين آخرين من قادة الحركة الذين غادروا الدوحة بحثا عن مقرات إقامة لم يتم التأكد إن كانت مؤقتة أو دائمة. ونقلت القناة عن مصادر وصفتها بأنها مطلعة أن العاروري توجه في بيروت إلى الضاحية الجنوبية ليكون في حماية حزب الله. وكانت منابر إعلامية تابعة لإيران وحزب الله تحدثت قبل أسبوعين عن قرب مغادرة ثلاثة من قيادات حماس مقر إقامتهم في الدوحة، لكن ناطقا باسم الحركة من غزة نفى تلك التقارير في حينه. وقالت القناة الثانية الإسرائيلية إنه كان أمام العاروري خيار إن يتوجه إلى ماليزيا أو لبنان، لكنه اختار بيروت لدى حزب الله، وهو قرار يتوجب بالضرورة أن يكون بالتنسيق بين قطر وإيران وحزب الله فضلا عن حماس.
أوكسفام: يجب وقف إطلاق النار في اليمن دعت منظمة "اوكسفام" الدولية اليوم (الاثنين) الى وقف إطلاق النار في اليمن والسماح باستجابة إنسانية واسعة في البلاد. وأوضح بيان للمنظمة، بث على موقعها الالكتروني، انها تدعو إلى وقف إطلاق النار في اليمن للسماح باستجابة إنسانية اوسع، محذرة في الوقت ذاته من انتشار اكبر للكوليرا خلال موسم الامطار. وشدد البيان، أنه على المجتمع الدولي أن يضاعف جهوده للتوصل إلى وقف لإطلاق النار حتى يتسنى إيصال المزيد من المساعدات في ظروف أكثر أمانا. وبحسب أوكسفام ، فان تفشي الكوليرا في اليمن تسبب بوفاه اكثر من 1500 شخص واكثر من 200 الف حالة إصابة ، مؤكدة أن الكثير من اليمنيين ممن أضعفهم الجوع وتأثيرات الحرب الجارية، معرضين لخطر الإصابة بالوباء. وقالت ويني بيانيما، المديرة التنفيذية لمنظمة أوكسفام الدولية: "إن اليمن يتجرع الأمرين بعد عامين من الحرب، فيما يمثل وباء الكوليرا بالنسبة لكثير من الناس، الذين أضعفهم الحرب والجوع، ضربةً قاضية". وأشار بيان المنظمة إلى أن توقف صرف الرواتب للموظفين – منذ ما يقرب من عام- وانعدام فرص العمل وتعرض الاقتصاد للتدمير أفقد اليمنيون إمكانية مواجهة ثالوث الجوع والمرض وإنعدام الأمن