همسة اغتنمها بعد ان خف ضجيج الطبل والمديح. ياسادة السياسي بشر يخطئ ويصيب بل يتعرض في مواقف كثر لضغوطات شديدة.. فما بالك في وضعنا والقيادة تحت الإقامة القسرية بالرياض وابوظبي؟؟؟
بمعنى. لابد لنا كشعب حي حر ان نجعل الهدف الوطني فوق اي اعتبار ... وعندما يخطئ السياسي ويمس الثوابت لا نبرر له بل نحاسبه فنحن هنا نخدمه لا نهدمه
بمعنى اننا نعطية إشارة ناقوس الخطر ان هذا مرفوض ثانياً وهو الاهم نعطية مساحه مناوره تمكنه من الافلات من الضغوطات السياسية التي تمارس عليه
سيقول هذا الراي العام رافض واذا مارستو مزيد من الضغط بيسقطون التفويض وبيتمردون
و الاشكالية لدى المجتمع الدولي والاقليمي انهم جربو حركات التمرد الشعبي في 2011 ولايمكن يقبلو تتكررها خاص اخوتنا بالخليج لهذا الضامن الوحيد لقوة القضية هوو الوعي الشعبي الذي يستطيع يقول نعم ولا متي مالزم الامر
امس ارسلو بالون اختبار وماتدري ماذا في جعبتهم في قادم الأيام...
لازم نرفض فكرة الاستفتاء بقوة ولي عودة بشي من التفصيل ان شاء الله.