- ياسر العواضي كان صادقا في انتقاده للمقارنة بين علي محسن وأحمد علي .. لكنه لم يقل إن أحمد أراد أن يرثنا عن ابيه ومحسن خنق التوريث قبيل حدوثه. - ياسر العواضي يأخذ على الرئيس هادي مأخذين، حسن النية، ومحاولة اثبات أنه رئيس. فهل يريد ياسر أن يكون هادي سئ النية وزعيم عصابة كسلفه. - ياسر العواضي مصر أن التاريخ سوف ينصف علي عبدالله صالح، ولم يدرك بعد أن التاريخ قد سجل اسم صالح في أقذر مزبلة وهي مزبلة من ثارت شعوبهم ضدهم. - ياسر العواضي يعتقد أن الخلاف داخل المؤتمر هو خلاف بروتوكولي فقط ، كيف يلتقي صالح بهادي ومن يراس من؟ يعني المشكلة هي وجود صالح ، فما الحل؟ - ياسر العواضي يعتبر اللواء علي محسن محور استقطاب عسكري وقبلي أما أحمد علي فهو ضابط محترف في مدرسة أبيه. وأقول لياسر لهذا ثرنا على المحترف. - ياسر العواضي يريدنا أن ننسى علي عبدالله صالح.، فلماذا لا يوجه هذه النصيحة لمن يذهب للسلام عليه في منزله فهم أحوج منا بنسيانه. - ياسر العواضي أكد معلومة كشفتها قبل شهور ، وهي أنه شريكا في ملكية صحيفة الأولى والشارع، مكذبا بذلك شريكه نائف حسان الذي طالبني وقتها بالدليل. -عندما يتحدث ياسر العواضي عن الدولة المدنية فإن علي محسن محور استقطاب عسكري، أما أحمد علي فهو سليل أسرة مدنية، ومستثمر كبير بديار المحرق. - وعندما يتحدث ياسر العواضي عن الدولة المدنية فإن حميد الأحمر شيخ قبلي أما ياسر فهو مالك صحيفتين، وتاجر في الصين وليس شيخا من قبيلة آل عواض. -إذا لم يكن حديث ياسر العواضي هو الدولة المدنية فإن أحمد علي عسكري محترف أما علي محسن فلم يتخرج من الكلية الحربية قبل ميلاد أحمد علي . - ياسر العواضي يغالط بأن المشترك بيد قوى عسكرية وقبلية، أما السلطة فلم تكن بيد قوة عسكرية يمثلها أحمد علي وقوى قبلية من بينها الشيخ العواضي. - ياسر العواضي يطالب بخطاب أكثر نعومة، … ههههههه، ونحن نطالبه بالاستماع إلى المطربة الناعمة ميادة الحناوي في ساعة زمن. - ياسر العواضي يرى أن علي محسن محور استقطاب قبلي وعسكري، فإذا كان ثلثا اليمن قبائل وعسكر فلن يتبقى مع أحمد علي سوى مرتادي مقيل ياسر ونايف. - وبعد ان انتهيت من مشاهدة مقابلة الشيخ ياسر العواضي مع المحاورة اللامعة رحمة حجيرة فإني سأوجه نصيحه خاصة لأحمد علي وليس لياسر العواضي: نصيحتي لأحمد علي هي أن ينتهز فرصة قادمة بعد أيام هي العيد الذهبي لثورة سبتمبر ضد الحكم الأسري ليستقيل من الحرس الجمهوري، وللنصيحة بقية: وبإمكان أحمد علي أن يستغل استثماراته المدنية والأموال الحرام التي جمعها على هامش احترافه كعسكري لتجميع حشود تطالبه بإنقاذ المؤتمر الشعبي. أما الأخ الشيخ ياسر، فمهما سافر للصين واستثمر في النفط وصحف المدنية الحوثية فسيظل إبن قبيلة له حق التقديم والتحكيم والتهجير عن أي خطأ ضده.
