مرض سكر الدم هو مرض يتميز بارتفاع غير طبيعي في نسبة السكر في الدم، إذا تم التحكم فيه بشكل سيئ ، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مثل أمراض القلب وأمراض الكلى وتلف الأعصاب. غالبًا ما يشمل العلاج الأدوية وحقن الأنسولين ، لكن العديد من الأشخاص يهتمون أيضًا بالأطعمة التي يمكن أن تساعد في خفض نسبة السكر في الدم.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً :
* بدون أدوية .. هذه النبتة السحرية تقضي على الجراثيم وتنهي آلآم الكلى وتزيل السموم من جسمك .. لن تستغني عنها بعد اليوم؟؟
* أقوى وأسرع رجيم لتخسيس وإنقاص الوزن 4 كيلو في 5 أيام هينسف الكرش المدلدل والأجناب والأرداف نهائيا
* نعمة كبرى من السماء .. مشروب جبار يخفض السكر التراكمي ويحرق الجلوكوز الزائد في الدم بسرعة أذهلت الأطباء .. تعرف عليه؟؟
* نصائح اغلى من الذهب لتقليل فاتورة الكهرباء: ثلاثة اجهزة تستنزف الكهرباء بعد اطفائها بدون علمك- تعرف عليها؟
* إوعي ترميها .. مرارة الفراخ كنز في بيتك طول عمرنا بنرميها واحنا منعرفش فايدتها .. ندمت إني معرفتش من زمان
* تحذير خطير من مشروب شائع يؤدي إلى تقلص حجم الدماغ .. تعرف عليه وتجنبه فوراً
* يتوفر في كل مكان .. نبات عشبي شهير "يكنس" السموم من الجسم ويضبط نسبة السكر في الدم خلال دقائق فقط .. تعرف عليه
* اعتبروه اغلى مشروب على وجه الأرض .. تناول مغلي ورق الغار يومياً قبل النوم وشاهد ما الذي يحدث لجسدك اغرب من الخيال .. (طريقة التحضير)
مرض سكر الدم هو مرض يتميز بارتفاع غير طبيعي في نسبة السكر في الدم، إذا تم التحكم فيه بشكل سيئ ، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مثل أمراض القلب وأمراض الكلى وتلف الأعصاب.
غالبًا ما يشمل العلاج الأدوية وحقن الأنسولين ، لكن العديد من الأشخاص يهتمون أيضًا بالأطعمة التي يمكن أن تساعد في خفض نسبة السكر في الدم.
وجدت دراسة أخرى أن تناول جرامين من القرفة لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى انخفاض كبير في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي .
ومن المثير للاهتمام ، أن مرض السكري قد تورط بشكل متزايد في تطور مرض الزهايمر وأمراض الخرف الأخرى ، حيث يشير العديد من الأشخاص الآن إلى مرض الزهايمر على أنه "داء السكري من النوع 3" . تشير الدراسات إلى أن مستخلص القرفة قد يقلل من قدرة بروتينين - بيتا أميلويد وتاو - على تكوين لويحات وتشابكات ، والتي ترتبط بشكل روتيني بتطور مرض الزهايمر.
القرفة يخفض سكر الدم بعد الوجبات يمكن للقرفة أن تخفض نسبة السكر في الدم بعد الوجبات ، ربما عن طريق إبطاء إفراغ المعدة ومنع إنزيمات الجهاز الهضمي.