هناك اختلافات في شخصية الإنسان حين يمر الشخص بعثرات الحياة أو أزمات يومية من خلال ارتباط الضمير وتحريك المشاعر التي تدفعها مواقف صادمة تؤثر في ترجمة الإنسان " فهناك أحاسيس تمتاز بقوة العاطفة إما بحزن او بسرور فيحدث متغيرات نفسية للشخص عندما ينصدم بموقف مؤثر في حياته فما حدث من ألم وحزن عميق لدولة رئيس الوزرا في الحكومة الشرعية احمد عبيد بن دغر جرى الحادث المؤلم والصدمة التي مرت على فؤادة كالحجر الصما سمرت جسده في الأرض وقطعت حبال نبرات صوته فلم ترتق لسانه فضل يصارع هذا المؤقف الذي لم يحدث له منذ عمرة فكان الخبر خنجرا اقترس في قلب دولة رئيس الو زرا والشعب اليمني بعد تلقيه نبا مقتل الرئيس السابق علي عبدالله صالح على يدي مليشيات الحوثي الإجرامية التي عاثت في الأرض فسادا وعبث بشعب جوع وقتل وترهيب وهتك وتسببت في انتشار الأوابة والإمراض ومحاصرته النسا والأطفال في منازلهم . ظهر رئيس الو زرا بن دغر يغمر بحزن عميق تأثر بروية إحساس ومشاعر الآخرين من عامة الناس بضمير أنساني واجتماعي منسوجة بروح الإخاء والود دونت سجلاته تاريخ عنوانة" رفقا الدرب في فترة حكم علي عبد الله صالح قادته نفسه برفع رسالة عزا ومواساة لنجل صالح كتبت بعاطفة جياشة وروح لم تطق إمام الحاجز الذي إعاقة في عدم وصولة في الوقت ذاته فالتمست في مضمون كتابتها بحسرة وندامة وتأسف من ذلك الحدث المؤلم والمفاجئ الذي لم يكن يدركه ان تصل به مليشيات الغدر الإرهابية إذناب إيران لتجرئ بكل إشكال الجرم الوحشي كان الاستدلال من تلك التعزية بحروف تتحدث عن صدمة كالصاعقة. مشاعر وأحاسيس وضحها احمد عبيد بن الدغر دروس وعبر وكيفية التعامل مع المصائب التي تحل بالمسلم والصبر والصابرة والترحم للتخفيف من تقع بهم مصيبة او كتب الله لهم بقضاء وقدر. دولة رئيس الوزرا بموقفة الذي هز الوطن العربي بما كان يلامس الموقف حين فرش ورود المواساة وغصون الصبر وحمام المحبة والوئام وتقبله لنازحي المؤتمر الشعبي العام وتسهيل الصعوبات والتخفيف وتلاشي عقبات الجور والظلم من عصابة الشر العدائية من مليشيات الحوثي الغاشمة.رجل دولة وبحجم وطن يتجلا المواقف الصعبة بأساليب مقنعة وإحكام توصله لحلولها بعيدا عن التعصب الأحمق ومن خلال ما قد مر هذا الرجل بالعديد من المواقف والمشاكل السياسية القصوى فلن يتماثل بلغات القوة والعهنجية وفرض التباهي بااشكال العصبية والفوضى بل يتعامل معها بالخروج الى تجنب الفتن بالإضافة إلى لقائه بأشخاص بسطا وظهوره السخي والروحي في احتضناهم بود وعطف هكذا ظهر دولة رئيس الوزرا احمد عبيد بن دغر من الوطن والى الوطن
