مع بداية مظلمة لدخول فصل الصيف الذي ينشر تباشيرة ،ومن القول في هذا الفصل ، تشتد وتتزايد فيه درجة الحرارة وأعظمها في المناطق والمحافظات الجنوبية ،والمحررة التي تخضع لسيطرة الحكومة الشرعية ومع استقبال هذا الفصل توقعات وتنبأت مرئية لحدوث عواصف حر شديد يضرب سكان محافظة عدن حيث سبق في العام عن وصول ارتفاع درجة الحرارة الئ 48 كاادنى درجة بالتقريب وحين بدأ تباشير فصل استهلال "الصيف بدأت الحكومة بفرض العقاب بخصوص هذا الفصل الاشد حرارة مستعرة ،بلعنات تطارد سكان عدن لتباشرهم الحكومة والمعنين بالتعامل بخدمة التيار الكهربائي باانطفائات متكررة شهدتها العاصمة عدن خلال هذا الاسبوع مما زرع في نفوس المواطنين بخيبة امل معتادة يقدمها بكل عام حكومة هادي وبن دغر. كهربا عدن تحتضر في ضل حكومة صامته ورئيس غائب مايستطيع يلامس مايعانية الشعب يفعل بقول ،لست ادري ماعلا شعبي يجري، وتعجبا لما يتداول عن مسكنات تستخدمها الحكومة الشرعية امام الشعب "بعامل التهدئة واللعب بالمشاعر.حين يكون بالسيطرة تماما بنوعيات العاطفة. فلا يغفل عن هذا عند اشاعة الكثير من اعلام الحكومة برضوخ المواطن والحاجة بهلول قدوم محطة توليد كهربائية " ومع تحديد القوة المستخدمة والتابع للمولدات الطاقة الكهربائية .وهذا مايبدا يشعره فيه المواطن وسكان عدن من حالة الفرح والطمأنينة. ياتي كل هذه الاشاعة مجرد " هوا في بالونة مثقوبة " .او النفخ فيها كما يقال " مجرد اشاعات تحسبا لاي فعل او غضب قد يتبناه الشعب ضد حكومتة ، في نهاية الحكاية ولعبة الكهرباء ياتي على عدن صيف ينذر بكارثة انسانية في تماما" وازمة صيفية تدق ناقوس خطرا" يعصف بسكان عدن يتم الدخول عبر بوابة الانطفا المباشر دون اسباب فنية اعان الله اهل عدن وسكانها للصيف على مقارعة الصيف القادم في حين" تضل عدن جريحة مكبوحة من جميع الجوانب وماتعانية من المخاطر التي تتعرض لها المدينة اليتيمة من محافظها.