كثير ما تكون هناك أطروحات سياسيه لحل الأزمات في كل العالم ولكن لاتكن كافيه لحل تلك الأزمات ف الأهم من تلك الأطروحات نشر روح التسامح وترك المناكفات وخلق واقع يتقبل تلك الحلول فإذا استطعنا نشر التسامح والتآخي ونبذ كل مايتعلق بلاقصاء والتخوين عندها نستطيع أن نقول إن تلك الحلول كافيه لايتعلق موضوع التسامح على السياسيين والصحافيين بل يجب أن يتشارك الجميع ك خطباء المساجد المدرسين والمثقفين والآباء وكل من يستطع أن يقول كلمه التسامح كفانا ما لقينا من الأبواب المجاورة التي تسعى إلى زعزعه النسيج الاجتماعي أن نشر روح التسامح يخلق لنا جيل مثقف يعرف مايقول ومايجب أن يفعل لذلك نحن بحاجه الى جيل مثقف لينشى على الأخلاق الحميدة والفاضلة التي دعى إليها الإسلام الحنيف وبالأخير يجب أبعاد أبنائنا وبناتنا من تلك ألدوامه ونحبب إليهم العلم .