يعيشون حالة من الذعر والخوف وهم دعاة دين ومذاهب ويغلقون المساجد اكبر صرح رباني وتعليمي ودعوي يلجأ اليه الضعيف والمحتاج لسد حاجته الى اين سيتجه بكم الحال وانتوا تسمعون كلام النصارى واليهود . رفع الاذان في اغلب بلاد الكفر وفتحت المساجد لدفع البلاء والضر فبدعواتهم وهم في مساجدهم اهون وان جائهم الوباء ولكن ماذا ستعمل انت وقد اغلقت بلاد الحرمين ماذا ستتوقع ؟ اما منا امور يجب معالجتها العوده الى الله الثقة بالقدر والصدقة تدفع البلاء الشعب اليمني مسكين متسامح الى ابعد الحدود ومتواضع في طلباته وفروا له قوت يومه وتخرينه وكهرباء وماء وكل الشعب بيجلس في البيت اما اجلس ولا في خبر ما اعتقد ان حد بايجلس الطمانينه واخذ الامور بمنطقيه وعدم التهور في امور تقع عواقبها وخيمه نحن اما قدره الهيه وحسب مش حسب مايسمونها تطور بيلوجي الامراض الذي كانت تاتي وتعصف بالاخضر واليابس ليش ما اطلقوا عليها ولكن لكل داء دواء هو من يدفع السوء. نقول اعاد كورونا الى الدين الاسلامي الصحيح النظافة في الماكل والملبس و الطهارة في كل شيء ... اعادنا كورونا الى الرشد وكنا في سبات عميق ... اعادنا الى التوكل على الله وحسن المعاملة والاحسان قال صلى الله عليه وسلم (بدأ الاسلام غريأ ثم يعود غريبأ كما بدأ فطوبى للغرباء)