أكدت الطالبة أسماء العديني الحائزة على المرتبة الأولى في الثانوية على مستوى الجمهورية بأن الصورة التي نُشرت لها بإشارة ميدان رابعة العدوية كانت إشارة عفوية وتضامن إنساني فقط بعد أن رأت المجازر التي ارتكبت بحق المعتصمين في رابعة والنهضة بعيداً عن ذكر أي انتماء وكانت الإشارة إلى رابعة أقل ما تقدمه أسماء الإنسانة قبل أسماء الحائزة على المركز الأول تضامناً مع الإنسان في مصر , وأوضحت أسماء بأنه لا وجود لأي دافع سياسي أو انتمائي لرفع تلكم الإشارة غير التضامن مع من سحقتهم آلة القتل في مصر والتي تأثرت بها كثيراً حسب وصفها ..صدام الحريبي