قال الدكتور أبو بكر القربي، الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام: إن المؤسستين الأمنية والعسكرية تمثلان الوحدة الوطنية وأن مسؤوليتهما حماية المواطن. ودعا القربي كافة القوى إلى عدم إقحام الجيش والأمن في الصراع العبثي. وقال القربي: – في تغريدات له على صفحته بمواقع التواصل تويتر- «خطابا الرئيس والسيد عبدالملك فيهما لغة تصالحية مع لغة تهديد واستفزاز، لذلك على العقلاء البناء على لغة التصالح لوقف التصعيد والتمسك بالحوار للحل». «التفجيرات الانتحارية مدانة بكل أشكالها، واستهدافها المصلين في المساجد جريمة تجعل كل يمني يشعر بالعار، لأننا فقدنا قيم الدين وأعراف اليمنيين». «الجيش والأمن يمثلان الوحدة الوطنية، مسؤوليتهما حماية المواطن والوطن، لذلك على كافة القوى عدم جرها إلى صراعات الأحزاب وتوظيف قدراتها في صراع عبثي».