مانعرفه عن عيال الشيخة موزا ( سيدة قطر الأولى) هو الامير تميم بن حمد والذي كانت بلده قطر عضوا في التحالف العربي لاعادة الشرعية وتم اخراجها من التحالف من قبل المملكة والامارات لأسباب لم تتحقق مصداقيتها الى اليوم ولامجال لذكرها وقد شاركت في التحالف تحت قيادة المملكة ولم يثبت عنها انها دعمت فصيلا للتمرد على الشرعية او كانت اداة ضغط لاستضعاف الشرعية وارتهانها. بعد اعفاء قطر من المشاركة في التحالف لم يثبت ايضا انها اعانت اي تمرد على الشرعية اودعمته بالسلاح او آوت اي متمرد ووقفت الى جانبه وآيدته في مسعاه الإنقلابي فالجو والبحر والبرتسيطر عليه بقية دول التحالف قناة الجزيرة في قطر مثلها مثل اي قناه اعلامية عالمية تريد تقريب الصورة اكثر في اليمن فتجمع الخصوم وتبث فعالياتهم وتتناول القضية اليمنية من اكثر من زاوية وهذا ليس من دعم الانقلاب في شيء حسب رواية المملكة والامارات، مايعاب على الجزيرة أنها تأخرت في ابراز اطماع التحالف واخطائه ولم تبد ذلك حتى تم اخراجها من التحالف وبمعنى آخر لولم يتم احراج قطر من التحالف لما تحدثت عن اي اطماع او اخطاء !! اذا فالمسألة لربما تكون من المكر السياسي ( والدفاع عن النفس) على بساط القضية اليمنية ، وإن سلمنا جدلا أن الاعلام القطري وبسياسته الاعلامية يدعم المليشا الانقلابية فمالذي نقوله عن دعم الامارات والمملكة قبل 21 سبتمبر 2014 م للمليشيا الانقلابية دعما بلاحدود لاسقاط ماقبل عمران وحتى تسليم صنعاء ؟ ومالذي نقوله عن دعم الامارات للجماعات والاحزاب والشخوص المدنية والعسكرية واحتضانهم للتمرد على الشرعية والتربص بها وماحدث في عدن واعترفت به الشرعيه خير دليل ؟؟!! اصبح مسمى عيال موزا يطلق ايضا على كل اعلامي وناشط وسياسي يتحدث عن اطماع التحالف وعن سياساته اللامسؤولة تجاه الشرعية والتي ادت الى ارتهانها واستضعافها وشل حركتها وجعلها تابعة ومنقادة للتحالف ولقد اثبتت الوقائع على مصداقية ماتطرحه قناة الجزيرة ومايتحدث عنه كثير من الاعلاميين والنشطاء والساسة( عيال موزا) وماعاد خافيا حتى على الشرعية نفسها ولولا وضع الشرعية البائس والمستضعف لصدعت بما صدع به عيال موزا في قطر وخارجها . وحدهم عيال زايد من تفضحهم الأيام والأحداث فماكانوا الا معول هدم لليمن ومسدس كاتم صوت لاغتيال خيرة ابنائه وخزانة توزع منها الأموال لإقلاق أمنه وتقسيمه وحضيرة يُسمن فيها المتمردون والمخربون لإعادتهم لبلدانهم ليكونوا وكلاء للإمارات للفوضى والارهاب وهم ( عيال زايد) وسطاء واذيال ايران ودول الغرب لخراب المنطقة وتمكين العصابات والمفسدين من الحكم فيها . لقد فرخ عيال زايد لهم عيالا في اليمن وفي كل منطقة اسهموا في خرابها فكانوا احقر ( عيال) وتعددت انتماءاتهم السياسية والفكرية والمذهبية فوحدت انتماءاتهم المختلفة على الإنتماء لدرهمها وسياستها العبثية فصاروا يسبحون بحمد عيال زايد وينبحون كل من ينتقد عبث اسيادهم ويجاهرون بحمقهم وسقوطهم تجردوا من القيم والمبادئ فصاروا بلاضمير وشتان بينهم وبين عيال موزا ويحتاجون إلى ملايين السنين الضوئية حتى يكونوا مثلهم . …