عقد كامل من الزمن الصعب والمُر إنقضى على إنطلاق أولى فعاليات «ثورة 11 فبراير الشبابية السلمية»، تجرع خلاله اليمنيون مع الأسف شتى صنوف العذاب والقتل والتنكيل والدمار والخراب، وتصاعدت حالة التدهور التي طالت حياتهم ومعيشهم وأمنهم وإستقرارهم تباعاً لتصل (...)
أحد الأصدقاء القريبين الى القلب هاتفني عصر اليوم بعد انقطاع دام عدة شهور .. سائلاً عن حالي؟ .. واخباري؟!.
وبعد الترحيب .. قلت: حالي كما هو، لا زلت أتنفس .. ماذا عنك أنت؟ ..فين أيامك؟! وما جديدك؟!!.
قال: آآآه .. انا ايش اقول لك؟! وإيش أوصف لك؟! (...)
بين الحين والآخر بتنا نفاجأ بإتجاه البعض من المذيعين والفنانين والمشاهير العرب الى «السوشل ميديا» وتقديم أنفسهم كفلاسفة ومفكرين ومنظرين عظماء، من خلال تقديم خواطر ونصائح حياتية للناس «تنمية بشرية»، تتضمن رسائل وأفكار عميقة وهامة ومبهرة جداً، عبر (...)
أطلق العشرات من المشائخ والوجهاء والشخصيات الإجتماعية والتجار وفاعلي الخير والنشطاء من ابناء مخلاف السُّمل مديرية عتمة - محافظة ذمار - حملة ميدانية لجمع التبرعات من اهالي المخلاف، وذلك لغرض تنفيذ مشروع مسح وتعبيد وسفلتة مشروع الطريق الخاص بالمنطقة، (...)
المتأمل في طبيعة الأحداث والتحولات والمتغيرات التي شهدها عالمنا العام الجاري «2020م»، بدءاً بظهور جائحة «كورونا»، ومروراً بحرائق أستراليا، وتهاوي أسعار النفط، وانتهاءً بأحداث الفوضى التي تعيش تفاصيلها أمريكا وبعض دول أوروبا اليوم - يجد أن هناك جملة (...)
المتأمل في طبيعة الأحداث والتحولات والمتغيرات التي شهدها عالمنا العام الجاري «2020م»، بدءاً بظهور جائحة «كورونا»، ومروراً بحرائق أستراليا، وتهاوي أسعار النفط، وإنتهاءً بأحداث الفوضى التي تعيش تفاصيلها أمريكا وبعض دول أوربا اليوم - يجد أن هناك جملة (...)
المتأمل في طبيعة الأحداث والتحولات والمتغيرات التي شهدها عالمنا العام الجاري «2020م»، بدءاً بظهور جائحة «كورونا»، ومروراً بحرائق أستراليا، وتهاوي أسعار النفط، وإنتهاءً بأحداث الفوضى التي تعيش تفاصيلها أمريكا وبعض دول أوربا اليوم - يجد أن هناك جملة (...)
بداية أود التوضيح بأن ما دفعني لكتابة هذا المنشور هو التفاعل وردود الأفعال الكبيرة التي قوبل بها منشوري السابق المعنون ب«كورونا غادر منزلنا»، والذي كنت تحدثت فيه بإيجاز عن تجربتي أنا وأولادي مع الإصابة بفيروس «كورونا» وكيف تمكنا من مقاومته والتغلب (...)
بداية أود التوضيح بأن ما دفعني لكتابة هذا المنشور هو التفاعل وردود الأفعال الكبيرة التي قوبل بها منشوري السابق المعنون ب«كورونا غادر منزلنا»، والذي كنت تحدثت فيه بإيجاز عن تجربتي أنا وأولادي مع الإصابة بفيروس «كورونا» وكيف تمكنا من مقاومته والتغلب (...)
أوأكد للمرة الثالثة أن أعراض فقدان حاستي «الشم والطعم»، التي يشكو منها حالياً مئات ألآف اليمنيين، إن لم يكن العدد بلغ الملايين، في مختلف المحافظات وتحديداً «صنعاء - عدن» - بأنها إصابات مؤكدة بفيروس «كورونا» .. لكن الأمر ليس مخيف ولا خطر بالشكل الذي (...)
أوأكد للمرة الثالثة أن أعراض فقدان حاستي «الشم والطعم»، التي يشكو منها حالياً مئات ألآف اليمنيين، إن لم يكن العدد بلغ الملايين، في مختلف المحافظات ..وتحديداً «صنعاء - عدن» - بأنها إصابات مؤكدة بفيروس «كورونا» . لكن الأمر ليس مخيف ولا خطر بالشكل الذي (...)
وأنا أتصفح إرشيف هاتفي اليوم صادفت صورة الكعك هذه التي لا أعلم مصدرها .. لكنها ومن النظرة الأولى أعادتني لأكثر من عقدين الى الوراء، لأيام الطفولة، والمدرسة، والقرية، وبساطها الأخظر، وفراشاتها الملونة، ونسيمها العليل، وناسها الطيبين .. حيث السماء (...)
تائه أنا في هذه المدينة الآسرة والبديعة أجول في شوارعها و«حفاتها» وأزقتها الآن بلا وجهة، كطفل فقد أبواه وسط حشد هائل من البشر .. الساعة تشير الى ال«8.27» مساء، لا أدري لماذا خرجت من المنزل هذا الوقت، لكنها ربما الرغبة في التنفيس والترويح عن النفس، (...)
تائه أنا في هذه المدينة الآسرة والبديعة أجول في شوارعها و«حفاتها» وأزقتها الآن بلا وجهة، كطفل فقد أبواه وسط حشد هائل من البشر .. الساعة تشير الى ال«8.27» مساء، لا أدري لماذا خرجت من المنزل هذا الوقت، لكنها ربما الرغبة في التنفيس والترويح عن النفس، (...)
تائه أنا في هذه المدينة الآسرة والبديعة أجول في شوارعها و«حفاتها» وأزقتها الآن بلا وجهة، كطفل فقد أبواه وسط حشد هائل من البشر .. الساعة تشير الى ال«8.27» مساء، لا أدري لماذا خرجت من المنزل هذا الوقت، لكنها ربما الرغبة في التنفيس والترويح عن النفس، (...)
ها أنذا أطوي صفحة يومٌ آخر من رصيد عمري المهدور .. ينتابني شعور بالملل وأنا أكرر أحداث ضياع الأمس والماضي الممتد .. رئتاي تتصلب لكنني لا أكف عن تعاطي هذه السجائر السامة والمقرفة.
مئات الأفكار تتزاحم في رأسي ثم تتلاشى كالسراب دون أن أقتنص أياً منها (...)
ها أنذا أطوي صفحة يومٌ آخر من رصيد عمري المهدور .. ينتابني شعور بالملل وأنا أكرر أحداث ضياع الأمس والماضي الممتد .. رئتاي تتصلب لكنني لا أكف عن تعاطي هذه السجائر السامة والمقرفة.
مئات الأفكار تتزاحم في رأسي ثم تتلاشى كالسراب دون أن أقتنص أياً منها (...)
ها أنذا أطوي صفحة يومٌ آخر من رصيد عمري المهدور .. ينتابني شعور بالملل وأنا أكرر أحداث ضياع الأمس والماضي الممتد .. رئتاي تتصلب لكنني لا أكف عن تعاطي هذه السجائر السامة والمقرفة. مئات الأفكار تتزاحم في رأسي ثم تتلاشى كالسراب دون أن أقتنص أياً منها (...)
للليل في «عدن» حكاية أخرى، وشكل أبهى، ومعنى مختلف .. إنه مهرجان للفرح والمرح والسمر والبهجة والأنس والدهشة .. وموعد للتسوق والتنزه والتأمل والحب والبوح والتجلي الوجداني والنشوة المترامية. مع لحظة الغروب تأخد الحياة في هذه المدينة المزدانة بالأنوار (...)
على مدى العامين الماضيين، ونتيجة للجمود والخمول والتراجع، الذي رافق عمل وتحركات قوى ومكونات الجيش الوطني سواء تلك المرابطة في «نهم» أو غيرها من المناطق، فضلاً عن ما منيت به خلال ذلك من هزائم وخسائر وإنكسارات، على أيدي فلول مليشيا الكنهوت الإنقلابية (...)
على مدى العامين الماضيين، ونتيجة للجمود والخمول والتراجع، الذي رافق عمل وتحركات قوى ومكونات الجيش الوطني سواء تلك المرابطة في «نهم» أو غيرها من المناطق، فضلاً عن ما منيت به خلال ذلك من هزائم وخسائر وإنكسارات، على أيدي فلول مليشيا الكنهوت الإنقلابية (...)
على مدى العامين الماضيين، ونتيجة للجمود والخمول والتراجع، الذي رافق عمل وتحركات قوى ومكونات الجيش الوطني سواء تلك المرابطة في «نهم» أو غيرها من المناطق، فضلاً عن ما منيت به خلال ذلك من هزائم وخسائر وإنكسارات، على أيدي فلول مليشيا الكنهوت الإنقلابية (...)
للليل في «عدن» حكاية أخرى، وشكل أبهى، ومعنى مختلف .. إنه مهرجان للفرح والمرح والسمر والبهجة والأنس والدهشة .. وموعد للتسوق والتنزه والتأمل والحب والبوح والتجلي الوجداني والنشوة المترامية.
مع لحظة الغروب تأخد الحياة في هذه المدينة المزدانة بالأنوار (...)
للليل في «عدن» حكاية أخرى، وشكل أبهى، ومعنى مختلف .. إنه مهرجان للفرح والمرح والسمر والبهجة والأنس والدهشة .. وموعد للتسوق والتنزه والتأمل والحب والبوح والتجلي الوجداني والنشوة المترامية.
مع لحظة الغروب تأخد الحياة في هذه المدينة المزدانة بالأنوار (...)