إذا كان علي صالح بين الحياة والموت بالرياض إثر حادثة النهدين فكيف تريد السعودية وأمريكا أن تُخرجه مخرجا مشرفاً (إلا إذا كان المخرج لمقبرة خزيمة)، إنها لعبة جديدة تريدها الجارة المتعالية على اليمن (السعودية) والصديقة (أمريكا) لإجهاض الثورة وخاصة أنها (...)