تابعت -كغيري- الأحرف الركيكة للمدعو خالد عبدالواحد نعمان والتي بعيدة في مضمونها أي مغزى أو هدف واضح فهي بالأساس مجرد خربشات سخيفة غير متناسقة وبعيدة عن جوهر المقال الصحفي المتسم بالوحدة الموضوعية، ولقد ظللت في حيرة هل يصف بها خالد نعمان نفسه ويستعرض (...)