رغم كل حرياتهم المُهددة، فإنه لا تزال الأغلبية الساحقة من سكان هونغ كونغ يتحدثون اللغة الكانتونية، مع استخدام اللغة الإنجليزية والماندرين بشكل هامشي فقط، وهو ما يرجع لارتباط اللغات الأم ارتباطاً وثيقاً بالشعور بالذات، وهو السيناريو الذي يبدو كحقيقة (...)