الاختلالات الهرمونية شائعة بين النساء والهرمونات الأنثوية هي مثل السفينة الدوارة: تستمر صعودا وهبوطا. وهذا له آثار كجاف الأغشية المخاطية، PMS، والعقم، وهشاشة العظام وأكثر من ذلك.على مجلة رجيم خبير التغذية أوبيرغ يشرح المزيد عن الاختلالات الهرمونية، وكيف أنها تؤثر علينا. نظام الغدد الصماء في الجسم، نظام الغدد الصماء، أمر ضروري بالنسبة لكثير من وظائف الجسم، وخاصة للتكاثر لدينا. الهرمونات التي يحتاجها الجسم، وينتج في معظم الغدد، ومن ثم استخدامها بطرق مختلفة في خلايانا. بالإضافة إلى النضج الجنسي والهرمونات التناسلية هي ضرورية لتوازن السوائل لدينا، والتمثيل الغذائي لدينا، وبالنسبة لنا أن ينمو بشكل صحيح. لديه هرمون الاستروجين أيضا تأثير وقائي على الأوعية الدموية في الجسم، والذي يمكن أن يكون أحد الأسباب أن المرأة لديها أفضل صحة الأوعية الدموية من الرجال قبل أن تدخل سن اليأس. زيادة الرغبة الجنسية وتكون الامرأة في سن الإنجاب من المراهقة إلى سن اليأس، تحتاج توازن جيد بين هرمون الاستروجين والبروجسترون والتيستوستيرون لكي تصبح حاملا. هرمون الاستروجين هو الحاضر من أجل بناء البيض، وعندما تخرج البويضة في قناة البيض البروجسترون يجب بناء الغشاء المخاطي في الرحم، والتأكد من أن البيض يحصل عالقا هناك والاحتفاظ به. وخلال هذه العملية، وزيادة هرمون التستوستيرون حتى يتسنى لنا الحصول على زيادة الرغبة الجنسية. إذا كان البيض يمر الغشاء المخاطي دون أن تبقى، وتبدأ الدورة من جديد. يمكن أن تزيد من هرمون الاستروجين الطبيعي في سن اليأس غالبا ما تتدهور إنتاج الهرمون، والتي قد تسبب نقص في كل من هرمون التستوستيرون، هرمون البروجسترون والاستروجين. يمكن أن أعراض تتراوح بين الاكتئاب وانخفاض حبه للحياة، إلى انخفاض الرغبة الجنسية، وعدم القدرة على الحفاظ على أعصابه في الاختيار، تعرق ليلي، وسوء الاحتراق وأكثر من ذلك. تعامل في السابق لهرمون الاستروجين أوجه القصور مع الاستروجين، ولكن وقد تجلى هذا في وقت لاحق سبب زيادة خطر الاصابة بسرطان الثدي. وهناك طريقة طبيعية لزيادة هرمون الاستروجين قد يكون عن طريق الأطعمة الغنية الاستروجين النباتية ، مثل زيت بذور الكتان / أو منتجات الصويا العضوية. أعراض انخفاض معظم المعالجين والأطباء يقومون بالعمل مع إدارة الهرمونات المتطابقة بيولوجيا، مما يقلل من الأعراض والمشكلات بسرعة نسبيا. لكن يجب معرفة لماذا ينشأ نقص من البداية. فمن المهم دائما أن نعرف أولا سبب نقص، قبل الشروع في العلاج .
