برغم ان الأسعار تزداد يوما بعد يوم لكن هناك اقبال متزايد من قبل المواطنين لشراء الأضحية وحاجيات العيد من مواد غذائية واستهلاكية " حيث شكل ارتفاع الدولار والعملات الاجنبية الأخرى انهيار كلي للعملة اليمنية، وتآكلها ،ولم تستطع الحكومة حينها توفير طباعة جديدة، حيث اصبح المواطن هو الضحية بدرجة رئيسية .