ناشد المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان "ساهر" بصورة عاجلة كل من المفوضية السامية والمنظمات الحقوقية بالأممالمتحدة إلى الوقوف ضد ما يتعرض له السجين السياسي الجنوبي أحمد عمر المرقشي من انتهاكات لحقوقه القانونية والإنسانية ، وسرعة الضغط على الحكومة اليمنية لإطلاق سراحه الفوري. وقال ساهر في بيان له - تلقى عدن الغد نسخة منه - إن المعتقل المرقشي يقبع منذ خمسة أعوام في السجن المركزي بمدينة صنعاء، بعد أن حكم عليه ب " الإعدام " بتهمة كيدية لم يخلو سير إجراءاتها من خروقات قانونية بينة، أهمها عدم وجود الدليل القطعي على ثبوت تلك التهمة الكيدية. مضيفا إلى أن السجين المرقشي يكابد في سجنه شتى أنواع القهر والمعاناة، علاوة على معاناته الصحية، حيث يعاني من أوجاع والآم ناتجة عن عدد من الأمراض المزمنة التي تتطلب الرعاية والمراقبة المستمرة.
وناشد ساهر المنظمات الدولية بأن تلعب دورها وتؤدي واجبها الإنساني تجاه المعتقل السياسي احمد المرقشي، لما يعانينه من وضع صحي مزري داخل سجن نظام صنعاء. كما يرى " أن هناك ازدواجية في التعامل من سلطات النظام اليمني في تصنيف أبناء الجنوب مقارنة بأبناء شمال اليمن، حيث انه قد ارتكبت الكثير من الجرائم البشعة من هذه الأطراف ضد أبناء الجنوب، وكان آخرها اغتيال الشابين الجنوبيين أمان والخطيب في العاصمة صنعاء من قبل مقربين من الشيخ العواضي، لسبب إنهما تجاوزا موكب العرس، ولم تحرك الحكومة اليمنية ساكنا تجاه مرتكبي هذه الجريمة البشعة التي استنكرها الجميع في اليمن، بينما نجدها تزيد من عنادها وانتهاكاتها ضد المعتقل الجنوبي احمد المرقشي".
وحمل المرصد الجنوبي السلطات اليمنية المسؤولية الكاملة عن ما يمكن أن تتعرض له حياة السجين المرقشي من خطر جراء تلك المعاملات السيئة والغير قانونية، مذكرا إياها بالتزاماتها الدولية تجاه المبادئ الأساسية لمعاملة السجناء المعتمدة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر عام 1990م وتطبيق المادة " 22 " منها، القاضية بحماية السجناء ومعالجتهم ومراعاة حالتهم الصحية.
--- إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان بالأممالمتحدة
إلى المنظمات الدولية المعنية بحماية حقوق الإنسان
إلى الحكومة اليمنية
مناشدة عاجلة لإنقاذ حياة السجين أحمد المرقشي وإطلاق سراحه
يهدي المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان (ساهر) أطيب تحياته إليكم. ويكرر لكم بصورة عاجلة مناشدته التي لا تحتمل التأخير ولا التأجيل في تلبية مطلبها في الوقوف إلى جانب ما يتعرض له السجين أحمد عمر العبادي المرقشي من انتهاك لحقوقه القانونية التي تتنافى مع الأعراف والقوانين الدولية، ومن معاملات تخلو من أبسط الأخلاقيات الإنسانية.، وهي مثال صارخ لما يمارس بحق المواطن الجنوبي من حرمان لحقوقه العامة.
إن مناشدتنا تتعلق بالمعتقل الجنوبي أحمد عمر العبادي المرقشي القابع منذ خمسة أعوام في السجن المركزي بمدينة صنعاء، بعد أن حكم عليه ب " الإعدام " بتهمة كيدية لم يخلو سير إجراءاتها من خروقات قانونية بينة، أهمها عدم وجود الدليل القطعي على ثبوت تلك التهمة الكيدية. والجدير بالذكر أن حكم الإعدام هذا قد صدر دون حضور المجني عليه ولا هيئة الدفاع التي استنكرت الحكم، كما لم يتم السماح لهم بالترافع وتقديم الدفوع عن المتهم.. ولذلك فإن السجين المرقشي يكابد في سجنه شتى أنواع القهر والمعاناة، علاوة على معاناته الصحية، حيث يعاني من أوجاع والآم ناتجة عن عدد من الأمراض المزمنة التي تتطلب الرعاية والمراقبة المستمرة. ورغما عن ذلك فإن سلطات السجن تحرمه في كثير من الأوقات حق المعاينة والعلاج الطبي. وقد أعربت رسالة أسرة السجين العبادي الموجهة للمرصد الجنوبي لحقوق الإنسان وغيره من المنظمات الإنسانية عن القلق الشديد من جراء تدهور صحة عائلهم وخشيتهم من استهدافه. ودعت المنظمات الحقوقية المحلية والدولية في الوقوف الى جانب والدهم، كونه اعتقل زورا وبهتانا. كما خرج أبناء الجنوب في مسيرات تضامنية لازالت مستمرة تطالب بإطلاق سراح احمد المرقشي، مؤكدتاً ان ما يتعرض له المرقشي ما هو إلا موجه أصلاً ضد كل شعب الجنوب الصابر والمكافح من أجل حريته واستقلاله.
إن المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان يدين ويستنكر هذا الاعتقال ويناشد المنظمات الدولية بأن تلعب دورها وتؤدي واجبها الإنساني تجاه المعتقل السياسي احمد المرقشي، لما يعانينه من وضع صحي مزري داخل سجن نظام صنعاء. كما نرى أن هناك ازدواجية في التعامل من سلطات النظام اليمني في تصنيف أبناء الجنوب مقارنة بأبناء شمال اليمن، حيث انه قد ارتكبت الكثير من الجرائم البشعة من هذه الأطراف ضد ابناء الجنوب، وكان آخرها اغتيال الشابين الجنوبيين امان والخطيب في العاصمة صنعاء من قبل مقربين من الشيخ العواضي، لسبب انهما تجاوزا موكب العرس، ولم تحرك الحكومة اليمنية ساكنا تجاه مرتكبي هذه الجريمة البشعة التي استنكرها الجميع في اليمن، بينما نجدها تزيد من عنادها وانتهاكاتها ضد المعتقل الجنوبي احمد المرقشي. ففي نظرنا ان هذه هي الصورة البشعة لمخرجات ما يسمى بمؤتمر الحوار اليمني، الذي يعتبر الشيخ العواضي احد أعضاءه. وعليه فإن المرصد يتوجه بهذه المناشدة الى المنظمات الدولية الحقوقية, ويطالبها بالإدانه والاستنكار لهذا الحكم, حيث اننا نعتبر هذه القضية سياسية وليست جنائية، كما أن القضاء لا يملك الأدلة الكافية في ادانة المتهم.
ويرى المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان في تلك الممارسات انتهاك فظ في حقوق السجين أحمد عمر العبادي المرقشي، ويحمل السلطات اليمنية المسؤولية الكاملة عن ما يمكن أن تتعرض له حياته من خطر جراء تلك المعاملات السيئة والغير قانونية، مذكرا إياها بالتزاماتها الدولية تجاه المبادئ الأساسية لمعاملة السجناء المعتمدة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر عام 1990م وتطبيق المادة " 22 " منها، القاضية بحماية السجناء ومعالجتهم ومراعاة حالتهم الصحية.
ويدعوا المرصد الجنوبي لحقوق الإنسان مفوضية الأممالمتحدة لحقوق الإنسان وغيرها من المنظمات الدولية الإنسانية في التضامن مع السجين العبادي المرقشي، والضغط على الحكومة اليمنية في توفير العلاج اللازم له وفي إلغاء محكوميته وإطلاق سراحه، كونها اتخذت بطريقة تتعارض مع المبادئ الأساسية المعتمدة من قبل الأممالمتحدة لضمان محاكمة عادلة.
ونكرر مناشدتنا للمنظمات الحقوقية الدولية في تحمل مسئولياتها الأخلاقية والقانونية لحماية أبناء شعبنا، التي يعتبر المرقشي مثالا لها، والاستجابة لإرادة الإجماع الشعبي في الجنوب، ووضع نهاية لهذه الانتهاكات والمحن من خلال استعادة دولتنا وهويتنا العربية الجنوبية.
1 من ماجاء في جلسات الحكم الخاص ب احمد المرقشي هكذا جاء في محضر الحكم السياسي ؟؟ رداً على ما جاء في محضر جلسة الحكم السياسي الغيابي .. بمحكمة استئناف الأمانة وم السبت 23 رجب 2011 م برئاسة القاضي حسين أحمد الهادي بانافع جنوبي وعضوية القاضي جمال /6/ 1432 ه الموافق 25 قاسم المصباحي وممثل النيابة العامة محسن محمد الجحاف وأمين السر صادق علي الخليدي . القضية الجزائية رقم 616 سنة 1431 ه المرفوعة من المستأنف أحمد عمر العبادي ضد ورثة صلاح طارق المصري رحمه لله ، ولم يذكر في المحضر ضد النيابة العامة الخصم الغير الشريف في القضية ... علماً بأنني ذكرت النيابة العامة ؟؟؟؟ استأنفت ضدها ؟ لأنها هي من قلبت الحقائق ضدي .
أولاً : جاء في المحضر خطياً . وبالنداء تبين عدم إحضار أحمد عمر العبادي من السجن ؟؟؟ السؤال الأول هنا ..... هل المحكمة أرسلت في طلبي من السجن حتى تقول عدم إحضاري من السجن علماً بأن المحكمة والنيابة لم ترسل في طلبي لحضور الجلسة وأنا خلف قضايا الظلم الطغيان والظلم والظلام لديهم ؟؟ فنصبت المحامي محمد عبد الرقيب السقاف عني . و السؤال الثاني : هل المحامي السقاف كان موجوداً صدفة داخل قاعة المحكمة علما بأنه كان وجوده للترافع عن الأخوين صالح الجمال وصقر الجمال الموجودين عندي في الزنزانة وتم إشعاره وأولياء الدم في القضية المترافع عنها ، وحكم في نفس الجلسة عليهم .
ثانياً : جاء في المحضر .. لم يحضر أولياء دم صلاح طارق المصري ... فنصبت عليهم المحامي محمد علي الشاوش . فالسؤال هنا .. هل كان المحامي موجود الشاوش صدفة أيضاً أم مع قضية يترافع عنها من قبل المحكمة ؟؟
ثالثاً: جاء في المحضر .. كما لم يحضر هشام باشراحيل ولا محاميه .... و السؤال الثالث : كلمة ولا محاميه .. هل تم إشعارهم وهذا لم يتم من قبل المحكمة الموقرة فنصب عنه المحامي محمد المسوري . و السؤال الرابع : هل كان المحامي المسوري صدفة أم معه قضية يترافع عنها في المحكمة أم تم إشعاره بها .
هنا يتضح للقاصي والداني أن المحكمة أيدت حكم سياسي بدرجة عالية من الإمتياز ولم تكن عادلة ، وسارت الإجراءات بنفس الإجراءات الهزلية بمحكمة جنوب غرب الأمانة وإجراءات النيابة العامة والخصم الغير شريف الذي قلبت الحقائق وجعلت من الضحية الجلاد ، ومن الجلاد الضحية ومن الظالم مظلوم ومن وإنا إليه راجعون ... ������ المظلوم الظالم .. لقد مارست الظلم والعنصرية والقبلية الجهوية في الحكم .. حسبنا لله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلاَّ با العلي العظيم .. نحن السابقون أيها القضاة وأنتم اللاحقون قريباً بإذن لله . إذا جار الرئيس وأركان نظامه وقاضي الأرض أجحف في القضاء. فويل ثم ويل ثم ويل ثم ويلً لقاضي الأرض من قاضي السماء . قادم الأيام ليس ببعيد والجزاء من جنس العمل . 2 الشهيد الحي بإذن لله الجنوبي / أحمد عمر العبادي المرقشي من خلف قضبان الظلم والطغيان بسجن صنعاء المركزي 2011/8/10 م
بسم لله الرحمن الرحيم محضر بالجلسة المنعقدة علنا / الاستئناف في يوم السبت 23 من شهر / رجب سنة 1432 ه الموافق6 سنة 2011 م / 25 برئاسة القاضي / يحيى بن عبد لله حسن العنسي وعضوية القاضي / حسين أحمد الهادي بانافع وعضوية القاضي جمال قاسم المصباحي وبحضور الأستاذ محسن محمد جحاف عضو النيابة العامة وبحضور الأخ / صادق علي الخليدي أمين سر الجلسة القضية الجزائية رقم 616 سنة 1431 ه المرفوعة من المستأنف / أحمد عمر ألعبادي ضد ورئة صلاح طارق المصري بشأن وبالنداء تبين عدم إحضار أحمد عمر العبادي من نصبت السجن فنصبت المحكمة عنه المحامي محمد عبد الرقيب السقاف ولم يحضر أولياء دم المجني عليه صلاح طارق صلاح المصري فنصبت المحكمة عنه المحامي محمد علي الشاوش .. لم يحضر هشام باشراحيل ولا محاميه فنصبت المحكمة عنه المحامي محمد المسوري ( وفي الجلسة تم النطق بالحكم الذي قضى منطوقة) بسم لله وتم النطق بالحكم في الجلسة شفاها – يعني شفهيا – وتضمن المنطوق ما يلي :
أولا : قبول استئناف أحمد عمر العبادي شكلا ثانيا: قبول استئناف هشام محمد باشراحيل شكلا ورفع الموضوع تأييد الحكم الابتدائي الصادر من محكمة جنوب غرب الأمانة برقم ( 192 ) لسنة 1431 ه وتاريخ 29 رجب 1431 ه الموافق 11 2010 م بجميع فقراته وقد تحفظ المحامي المنصب عن أحمد عمر العبد العبادي بالطعن / 7 / بالنقض وطلب ... من .... بصورة من الحكم وبمثله أفاد المحامي المنصب عن هشام باشراحيل هكذا قال لي القاضي العنسي في الجلسة 17.05.2011 قال تعالى : ( لا يحب لله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ... ) صدق لله العظيم قالوا في الأمثال : (إذا غريمك القاضي مَن تشارع ) ؟؟؟؟؟؟ !!! سبق لي بأن أوضحت في عدة مقالات بعض ما تعرضت له من ظلم وقهر وتنكيل وعنصرية وانفصال وقبلية وجهوية في قضيتي .. وأنا خلف قضبان الظلم والطغيان ، والظلم والظلام خلال ثلاثة أعوام عجاف يابسات ظلماً وعدواناً .. وصدور حكم سياسي بدرجة عالية من الامتياز والقاضي بإعدامي . 3 الصادر من محكمة جنوب غرب الخيانة (الأمانة) ويسير المحاكمات الهزلية اليوم في الحلقة الثانية من المحكمة الهزلية نوضح سير الإجراءات والأخطاء الشرعية والقانونية التي سارت بها محكمة الاستئناف الخيانة (الأمانة) والنيابة العامة والخصم الغير شريف في القضية ، وقدمت نفس السيناريو والدبلجة والكذب والتضليل وإخفاء الطعن من الملف الذي قدم إلى محكمة الاستئناف ، ونوضح ذلك عبر هذه الأسطر بما هو آت :- 2010 م تقدم /7/ -1 بعد صدور الحكم الظالم الجائر السياسي القاضي بإعدامي بتاريخ 11المحامي د / محمد أحمد علي المخلافي بطلب قيد تقرير بالاستئناف ودفع رسوم بذلك واستلام 2010 م أي اليوم الثاني من منطوق الحكم ووجه القاضي الظالم هاني الربيعي /7/ سند بتاريخ 12 القلم لاتخاذ الإجراءات القانونية .. وتم فيها الاستئناف حسب القانون ولم يتم إدخاله ملف القضية .. وكذا لم يتم تسليمنا صورة من الحكم حتى اليوم من قبل المحكمة .
2010 م للمحكمة /11/ -2 تقدم المحامي محمد العمراوي بطعن جنائي بالاستئناف بتاريخ 12 أوضح في الطعن أنهم لم يستلموا صورة من الحكم ، وقد وجه القاضي المذكور أعلاه في الطعن أن يقيد حسب النظام للقلم وتم قيد واستلام الطعن .. لكن النيابة أخفت الطعن ولم تدخله ملف القضية ، وتم رفع الملف لمحكمة الاستئناف بدون إدخال الطعن فيه لغرض في نفس يعقوب /عليه السلام / .
2010 م في الساعة الواحدة والنصف مساءًا تم إشعاري بأن غداً جلسة محاكمة /12/ وفي 13 2010 م تم اقتيادي إلى المحاكمة دون علم المحامين في ذلك ، إلا /12/ في محكمة الاستئناف 14 أن معي صورة من الطعن المقدم من المحامي العمراوي . وفي قاعة المحكمة دعا باسمي القاضي العنسي ومعه اثنين قضاة أي 3 قضاة : قلت : نعم ، قال لي : هل طعنت في الحكم . قلت : نعم قال أين الطعن لا يوجد لك طعن في الملف؟! . قلت له سلم للمحكمة والنيابة في 2010/11/12 م وعندي صور منه قال: " هات الصورة " فسلمته الصورة ونظر فيها وقال : " تقبل بها " قلت نعم فقام بتوزيعها على النيابة والإدعاء الخاص وقال " يتم الرد عليه في جلسة 2011/1/4 م " ووجه النيابة إحضار زعيم العصابة أحمد الحضاري (فرعون). 2011 م تقدم المحامين أحمد الوادعي والمخلافي بطعن ثاني لي مستقل /1/ -3 وفي جلسة 4 وقررت المحكمة توزيعه على النيابة والإدعاء الخاص والرد على الطعون حقي بجلسة 2011/1/25 م . 2011 م تقدم المحامي الإدعاء الخاص أحمد الأبيض محامي وزارة /1/ -4 وفي جلسة 25 الداخلية بطلب رفض الرد على الطعون لأن الفترة القانونية انتهت حسب زعمه قررت المحكمة 2011 م للفصل في ذلك . /2/ تأجيل الجلسة إلى 1 2011 م تقدم المحامي المخلافي بتعقيب وطلب تغريم المحامي الأسود /2/ -5 وفي جلسة 1 (الأبيض) لعدم الرد على الطعون القانونية وعجزه عن الرد وقررت المحكمة تأجيل إلى جلسة 2011/2/15 م . 201/2/15 -6 م أقرت المحكمة قبول الاستئناف والطعون شكلياً لأنا سلمت في الفترة القانونية 2011 م . /3/ وسير الإجراءات وتم تأجيل الجلسة إلى 1 2011/3/1 -7 م رد محامي وزارة الداخلية الأسود (الأبيض) برد ثاني بنفس السيناريو والديباجة التي تقدم بها في المحكمة الابتدائية جنوب غرب الأمانة ومع النيابة العامة وتم توزيع 2011 م . /4/ لنا منها صورة للمحامين وتم تأجيل الجلسة إلى 5 2011 م تقدم المحامين د. المخلافي والعمراوي و عبد لله المشرفي ونجيب /4/ -8 وفي جلسة 5 شرف بتعقيب على رد الإدعاء الخاص على الطعون عبر المحامي باسم الشرجبي الحاضر في الجلسة وقدم المحامي باسم الشرجبي التعقيب حق المحامي وإذا بالقاضي يرفض قبول التعقيب أنه لا يدخله ملف القضية .. فرد عليه المحامي باسم بطلب تأجيل الجلسة لعدم قبول ������ وقسم با 2011 م . /5/ القاضي استلام التعقيب حسب الشرع والقانون . وتم تأجيل الجلسة إلى 26 201 م حضر المحامي العمراوي معه نفس التعقيب الذي رفضه القاضي /5/ -9 وفي جلسة 26 2011 م وقدمه للقاضي وقبله وأدخله ملف القضية تم توزيع صورة منه للإدعاء /4/ في جلسة 5 بشقيه وطلب القاضي الرد على التعقيب فرد المحامي: الأسود وطلب تأجيل الجلسة للرد خطياً 2011 م . /5/ على ذلك وتم تأجيل الجلسة إلى 17 4201 م م لم يقدم المحامي الأسود (الأبيض) رداً خطياً على التعقيب وقال /5/ -10 وفي جلسة 17 له القاضي كيف تطلب تأجيل الرد خطياً ولم تقدم خطياً فرد شفهياً ، وعقب عليه المحامي العمراوي على ردي في محضر الجلسة قرر القاضي حجز القضية للحكم فاعترض المحامي أحمد الوادعي وطلب صورة من ملف محاضر الجلسة وكذا اعترض المحامي العمراوي وقيد ذلك في محضر الجلسة للاعتراض على حجز القضية للحكم دون أعطاهم صورة من محاضر الجلسات للمرافعة الختامية ، وبعد مغادرة المحامي الجلسة عند انتهاء القاضي من محاكمة بقية القضايا وتحديداً مغادرة الجلسة .. صرخ القاضي أنت .. أنت ،، ألعبادي : لله بايخارجك وجعل لك مخرج ، لله يجعل لك مخرج .. لله يجعل لك مخرج ، صرخ القاضي الذي عن يمينه قائلاً : قل آمين .قل آمين ، فقلت له أطلب منك شرع لله وغادرت الجلسة ونفسي تقول لي : أن القاضي حكم حكمه اليوم ولسان حاله تقول أنا مأمور.... ؟.
2011 م لم يتم طلبنا إلى المحكمة ، وعندما سأل المحامي عن ذلك قيل /6/ -10 وفي جلسة الحكم 4 2011 م حكمت المحكمة غيابياً بدون إبلاغنا وإبلاغ /6/ له أجلت إلى أجل غير مسمى وفي 25 المحامين بذلك حكم قاضي محكمة جنوب غرب الخيانة بإعدامي سياسياً من بدرجة عالية من الامتياز .
وعند سماعي بذلك الحكم الظالم الجائر لم استغرب بذلك وقلت في نفسي (حسبنا لله ونعم الوكيل العلي العظيم ، قدر لله وما شاء فعل ، نحن السابقون وأنتم اللاحقون ������ ، ولا حول لا قوة إلاَّ با قريباً بإذن لله ، أسأل لله عز وجل الهادي في سبيله مع الحق على الباطل ) فهذا هو القضاء المسيس والمسير الذي لا يحكم بشرع لله والذي حكم علي بحكم سياسي بامتياز .. حمداً كثيراً دائماً ملئ السماوات الأرض . بعد الحكم السابق بمحكمة جنوب غرب الأمانة قلت للقاضي الظالم هاني الربيعي نحن السابقون وأنتم اللاحقون قريباً بإذن لله ، ولم تمر أشهر حتى تحقق ذلك والمشهد اليمني اليوم شاهد على ذلك .. الصراع والاقتتال والانهيار اليوم وما يحصل هو شيء طبيعي بسبب الفساد والسياسي والأخلاقي والديني والأمني .. والظلم والعنصرية والانفصال والقبلية والجهوية الذي يمارس من هذا النظام الانفصالي العنصري ضد أبناء الجنوب الأحرار والبسطاء والمساكين والمستضعفين من أبناء الشعب اليمني. قال تعالى : ( يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار) وقال: ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) وقال : (ولا تحسبن لله غافلاً عما يعمل الظالمون ) وقال : (لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى) وقال تعالى في حق القضاء الفاسدين الظالمين الذين لا يحكمون بشرع لله: ( ومن لم يحكم بما أنزل لله فأولئك هم الكافرون ) وقال تعالى: ( ومن لم يحكم بما أنزل لله فأولئك هم الظالمون ) وقال تعالى: ( ومن لم يحكم بما أنزل لله فأولئك هم الفاسقون ) صدق لله العظيم . ختاماً : أقول للقضاة الظلمة ... لله مولانا ولا مولى لكم . إذا جار الرئيس وأركان نظامه وقاضي الأرض أجحف في القضاء. فويلاً ثم ويلاً ثم ويلاً ثم ويلاً لقاضي الأرض من قاضي السماء . قادم الأيام ليس ببعيد والجزاء من جنس العمل . زامل : أنا الجنوبي حارس المبدأ بركان يتفجر من إشعابه . بركان يتفجر ولا يهدأ حتى يعود الحق لأصحابه 5 ألف تحية وسلام للشرفاء الأحرار والخزي والعار للصمت الجبان الشهيد الحي بإذن لله الجنوبي / أحمد عمر العبادي المرقشي من خلف قضبان الظلم والطغيان بسجن صنعاء المركزي 2011/7/1 م \\\
