الليغا ... برشلونة يقترب من حسم الوصافة    أعظم صيغ الصلاة على النبي يوم الجمعة وليلتها.. كررها 500 مرة تكن من السعداء    "هل تصبح مصر وجهة صعبة المنال لليمنيين؟ ارتفاع أسعار موافقات الدخول"    "عبدالملك الحوثي هبة آلهية لليمن"..."الحوثيون يثيرون غضب الطلاب في جامعة إب"    شاهد.. أول ظهور للفنان الكويتي عبد الله الرويشد في ألمانيا بعد تماثله للشفاء    خلية حوثية إرهابية في قفص الاتهام في عدن.    الخليج يُقارع الاتحاد ويخطف نقطة ثمينة في الدوري السعودي!    علي ناصر محمد يفجر مفاجأة مدوية: الحوثيون وافقوا على تسليم السلاح وقطع علاقتهم بإيران وحماية حدود السعودية! (فيديو)    شاهد الصور الأولية من الانفجارات التي هزت مارب.. هجوم بصواريخ باليستية وطيران مسير    مبابي عرض تمثاله الشمعي في باريس    اختتام التدريب المشترك على مستوى المحافظة لأعضاء اللجان المجتمعية بالعاصمة عدن    مأرب تحدد مهلة 72 ساعة لإغلاق محطات الغاز غير القانونية    عودة الثنائي الذهبي: كانتي ومبابي يقودان فرنسا لحصد لقب يورو 2024    لا صافرة بعد الأذان: أوامر ملكية سعودية تُنظم مباريات كرة القدم وفقاً لأوقات الصلاة    قيادي حوثي يسطو على منزل مواطن في محافظة إب    اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات شهادة الثانوية العامة    لحج.. محكمة الحوطة الابتدائية تبدأ جلسات محاكمة المتهمين بقتل الشيخ محسن الرشيدي ورفاقه    العليمي يؤكد موقف اليمن بشأن القضية الفلسطينية ويحذر من الخطر الإيراني على المنطقة مميز    يوفنتوس يتوج بكأس إيطاليا لكرة القدم للمرة ال15 في تاريخه    انكماش اقتصاد اليابان في الربع الأول من العام الجاري 2024    تحذيرات أُممية من مخاطر الأعاصير في خليج عدن والبحر العربي خلال الأيام القادمة مميز    النقد الدولي: الذكاء الاصطناعي يضرب سوق العمل وسيؤثر على 60 % من الوظائف    اليونسكو تطلق دعوة لجمع البيانات بشأن الممتلكات الثقافية اليمنية المنهوبة والمهربة الى الخارج مميز    رئيس مجلس القيادة يدعو القادة العرب الى التصدي لمشروع استهداف الدولة الوطنية    وعود الهلآّس بن مبارك ستلحق بصيف بن دغر البارد إن لم يقرنها بالعمل الجاد    600 ألف دولار تسرق يوميا من وقود كهرباء عدن تساوي = 220 مليون سنويا(وثائق)    تغاريد حرة.. عن الانتظار الذي يستنزف الروح    انطلاق أسبوع النزال لبطولة "أبوظبي إكستريم" (ADXC 4) في باريس    قيادي حوثي يسطو على منزل مواطن في محافظة إب    المملكة المتحدة تعلن عن تعزيز تمويل المساعدات الغذائية لليمن    ترحيل أكثر من 16 ألف مغترب يمني من السعودية    وفاة طفل غرقا في إب بعد يومين من وفاة أربع فتيات بحادثة مماثلة    انهيار جنوني .. لريال اليمني يصل إلى أدنى مستوى منذ سنوات وقفزة خيالية للدولار والريال السعودي    سرّ السعادة الأبدية: مفتاح الجنة بانتظارك في 30 ثانية فقط!    نهاية مأساوية لطبيبة سعودية بعد مناوبة في عملها لمدة 24 ساعة (الاسم والصور)    البريمييرليغ: اليونايتد يتفوق على نيوكاسل    شاهد: مفاجأة من العصر الذهبي! رئيس يمني سابق كان ممثلا في المسرح وبدور إمراة    600 ألف فلسطيني نزحوا من رفح منذ تكثيف الهجوم الإسرائيلي    ظلام دامس يلف عدن: مشروع الكهرباء التجارية يلفظ أنفاسه الأخيرة تحت وطأة الأزمة!    وصول دفعة الأمل العاشرة من مرضى سرطان الغدة الدرقية الى مصر للعلاج    ياراعيات الغنم ..في زمن الانتر نت و بالخير!.    بائعات "اللحوح" والمخبوزات في الشارع.. كسرن نظرة العيب لمجابهة تداعيات الفقر والجوع مميز    وزارة الحج والعمرة السعودية توفر 15 دليلاً توعوياً ب 16 لغة لتسهيل رحلة الحجاج    استقرار اسعار الذهب مع ترقب بيانات التضخم الأميركية    صحة غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 35 ألفا و233 منذ 7 أكتوبر    تسجيل مئات الحالات يومياً بالكوليرا وتوقعات أممية بإصابة ربع مليون يمني    هل الشاعرُ شاعرٌ دائما؟ وهل غيرُ الشاعرِ شاعر أحيانا؟    لماذا منعت مسرحيات الكاتب المصري الشرقاوي "الحسين ثائرآ"    قطع الطريق المؤدي إلى ''يافع''.. ومناشدات بتدخل عاجل    قصص مدهشة وخواطر عجيبة تسر الخاطر وتسعد الناظر    وداعاً للمعاصي! خطوات سهلة وبسيطة تُقربك من الله.    افتتاح مسجد السيدة زينب يعيد للقاهرة مكانتها التاريخية    الامم المتحدة: 30 ألف حالة كوليرا في اليمن وتوقعات ان تصل الى ربع مليون بحلول سبتمبر مميز    في افتتاح مسجد السيدة زينب.. السيسي: أهل بيت الرسول وجدوا الأمن والأمان بمصر(صور)    احذر.. هذه التغيرات في قدميك تدل على مشاكل بالكبد    دموع "صنعاء القديمة"    اشتراكي المضاربة يعقد اجتماعه الدوري    هناك في العرب هشام بن عمرو !    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أبرز عناوين صحف السبت: لجان وزارية لمعالجة محاور الاستجوابات.. ...


الأنباء:
«الصحة»: مسح للقدرات الحركية لاكتشاف اضطرابات النمو لدى تلاميذ رياض الأطفال و«الابتدائية»
كشفت مصادر صحية مطلعة ل «الأنباء» عن إجراء دراسة للقيام بمسح شامل للقدرات الحركية واكتشاف اضطراب النمو لدى التلاميذ في رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية بالتنسيق مع وزارة التربية.وذكرت المصادر ذاتها أن الهدف من هذا المسح هو الكشف المبكر عن اضطرابات النمو لدى الأطفال من خلال تقييم القدرات الحركية لديهم، للتدخل السريع في علاجها، مؤكدة أن هذا المسح له أهمية كبيرة في حل الكثير من المشاكل التي يواجهها التلاميذ في رياض الأطفال والمدارس الابتدائية.وأوضحت المصادر أن وزارة الصحة تدرس هذا المشروع جيدا من خلال أهميته وأهدافه، والأنشطة المترتبة عليه، فضلا عن طرق التقييم والخطة والاستراتيجية الشاملة لهذا المسح، مؤكدة في الوقت ذاته انه في حال الموافقة على هذا المشروع، فهناك دراسة لدعمه من قبل جهات أخرى.وأشارت المصادر إلى أن وزارة الصحة تعمل على قدم وساق لوضع المشاريع المهمة التي تحمي الصحة العامة، خاصة صحة الأطفال وطلبة المدارس، مبينة وجود العديد من المشاريع المستقبلية المتعلقة بهذا الشأن، كما أن برنامج عمل وزارة الصحة تضمن مشاريع أخرى تخصهم.
لجان وزارية لمعالجة محاور الاستجوابات
في ظل معالجة تداعيات سيل الاستجوابات الأخيرة، علمت «الأنباء» من مصدر حكومي مطلع أن مجلس الوزراء طالب الوزراء المعنيين الذين قُدمت بحقهم استجوابات بتشكيل لجان للنظر في فحوى المحاور التي وردت في استجواباتهم والعمل على معالجتها.وأشار المصدر إلى أن سمو رئيس الوزراء طلب بنفسه ذلك وخاطب الوزراء بضرورة التقيد بحل المشاكل التي وردت في الاستجوابات المقدمة إليهم والحرص على التجاوب مع الأسئلة البرلمانية وسرعة الإجابة عنها.وأضاف: «سيناقش مجلس الوزراء في اجتماعه المقبل موقف وزيري «البلدية والشؤون» من الاستجوابين المقدمين لهما وكذلك سيحدد موقف الوزيرة د.رولا دشتي من جلسة طرح الثقة».وألمح إلى أنه حتى اللحظة لا توجد أي نية لتعديل وزاري وقد يكون ذلك بعد حكم المحكمة الدستورية وقد يشمل ثلاثة وزراء وتدوير وزيرين.ونيابيا، تسلم الحكومة غدا الأحد إلى مجلس الأمة ردها بشأن قانون المناقصات وسيكون شافيا ويقرب وجهات نظر الجهات الحكومية بالنسبة للقانون خصوصا وزارة المالية ولجنة المناقصات وذلك بحضور وزير المالية.وعلى صعيد وزارة الشؤون، علمت «الأنباء» من مصادر مطلعة في الوزارة أنها تعمل على تشكيل لجان وفرق عمل من كل القطاعات لدراسة الاستجواب المقدم للوزيرة ذكرى الرشيدي في جميع محاوره وتجهيز الردود وفق المستندات والوثائق.وأكدت أن الوزارة تتعامل بكل وضوح مع جميع المواضيع التي طرحت في محاور الاستجواب وأن القرارات التنظيمية التي تم اتخاذها لاسيما في قطاع العمل جاءت بهدف تنظيم سوق العمل والحفاظ على التركيبة السكانية.
القبس:
الجار الله: تجاوب بريطاني لتسهيل إجراءات منح التأشيرة لطلبتنا
أكد وكيل وزارة الخارجية خالد الجار الله ان نتائج اجتماعات مجموعة التوجيه المشتركة الكويتية - البريطانية، ستنعكس ايجابا في المستقبل القريب على مصالح وتطلعات البلدين في مختلف المجالات المهمة.جاء ذلك في تصريح لكونا بعد ترؤسه وفد الكويت في الاجتماع الثالث لمجموعة التوجيه المشتركة، التي اختتمت أعمالها الليلة قبل الماضية، بالتوقيع على خطة العمل المشتركة للأشهر الستة المقبلة التي تسبق عقد الاجتماع الرابع في الكويت.منحالتأشيرة وقال إن الوفد الكويتي طرح بعض القضايا على الجانب البريطاني، وأبرزها قضية تسهيل إجراءات منح تأشيرة الدخول للطلبة الراغبين في الدراسة بالمملكة المتحدة، موضحا ان هذه القضية بحثت باستفاضة مع الجانبالبريطاني.وأضاف ان هناك تجاوباً من الحكومة البريطانية لتقديم التسهيلات اللازمة للطلبة الكويتيين، مشيرا الى ان هناك وفوداً بريطانية ستقوم بزيارة الكويت للبحث في تفاصيل هذا الموضوع ومواضيع اخرى.ووصف الجار الله علاقات الكويت مع بريطانيا ب «الاستراتيجية والتاريخية» وأنها تسير في الاتجاه الصحيح، مؤكدا ان اجتماع مجموعة التوجيه التي تضم ممثلين عن بعض الجهات والقطاعات الكبرى «مهم وحيوي» وسيعود بالفائدة على البلدين.وقال ان هذه العلاقة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين تظل بحاجة دائما الى رعاية واهتمام، مشيرا الى انه وعقب زيارة سمو أمير البلاد التاريخية الى المملكة المتحدة في نوفمبر من العام الماضي، تم الاتفاق على تشكيل لجنة، اطلق عليها اسم «مجموعة التوجيه المشترك» تجتمع كل ستة أشهر، بهدف تطوير وتعزيز هذه العلاقة في مجالات مختلفة وتذليل أي عقبات تعترضها.وأشار الى ما حظي به سمو الامير من حفاوة بالغة من الملكة إليزابيث الثانية والحكومة البريطانية، مما يؤكد العلاقة الوطيدة بين البلدين الصديقين.وبيّن ان ذلك تجسَّد بكل وضوح في كمّ اللقاءات الرسمية، التي تخللتها وما أسفرت عنه من اتفاقيات كثيرة تم التوقيع عليها، وأبرزها تشكيل مجموعة التوجيه المشتركة بين البلدين.تعاون وقال الجار الله إن المجموعة عقدت اجتماعها السابق في يونيو الماضي في الكويت، حيث تم التطرق فيها الى تعزيز آفاق التعاون في بعض المجالات، على ان تستكمل اجتماعاتها في العاصمة البريطانية.وأوضح ان الكويت شاركت في اجتماع لندن بممثلي بعض الجهات الحكومية والقطاع الخاص: كوزارة الدفاع والداخلية والتجارة وغرفة التجارة والصناعة والهيئة العامة للاستثمار والصحة والتعليم العالي، والنفط.وأضاف ان كل جهة بحثت - على حدة - مع نظيرتها البريطانية سبل التعاون والتنسيق بين البلدين، مما يحقق مزيداً من الارتقاء بالعلاقات الثنائية الى آفاق أوسع، لما فيه تحقيق مصالح الشعبين البلدين الصديقين.من جانب آخر، قال الجار الله انه عقد على هامش اجتماعات لجنة التوجيه المشتركة لقاءً خاصا مع وزير الدولة البريطاني لشؤون التنمية الدولية الن دانكن، الذي سبق ان زار الكويت منتصف الشهر الجاري، ممثلا لرئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون، في اعمال القمة العربية الافريقية الاخيرة.مسارات وأشاد الجار الله في هذا الصدد بالكلمة التي ألقاها دنكن خلال القمة، والتي حددت مسارات التعاون العربي الأفريقي ودور بريطانيا في دعم هذا التعاون من خلال تجربتها وتعاونها مع الجانب الأفريقي، لافتا الى ان الوزير البريطاني كانت له لقاءات «جيدة» مع المسؤولين في دولة الكويت على هامش أعمال القمة.وأوضح أنه استعرض مع الوزير البريطاني ما تم التوصل اليه خلال القمة العربية الافريقية في الكويت بجانب التطرق الى ترتيبات استضافة الكويت مؤتمر المانحين الثاني في منتصف يناير المقبل، لمساعدة الشعب السوري.وأضاف انه بحث الرؤى المشتركة للبلدين، بشأن المساهمات والمبالغ التي سيتم تخصيصها خلال الاجتماع، وايضا عن تجربة المملكة المتحدة، في إطار تقديم المساعدات للشعب السوري الشقيق، سواء في الداخل او الخارج.قمموعلى صعيد آخر، وحول تنظيم الكويت لبعض القمم الإقليمية والدولية، قال الجار الله إن هذا الامر مدعاة للفخر.فهناك من أطلق على الكويت «مدينة المؤتمرات»، لكونها تستضيف القمة تلو الاخرى، وآخرها القمة العربية الافريقية وقمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي، التي ستقام يومي 10 و11 ديسمبر المقبل ومؤتمر المانحين الثاني لدعم الشعب السوري في منتصف يناير من العام المقبل.وأكد الجار الله أهمية قمة قادة دول مجلس التعاون لهذا العام، لكونها تعقد في وقت حساس، تمر به منطقة الخليج العربي والأمة العربية جمعاء.وأكد الحاجة الى التشاور والتنسيق والمصارحة بين الأشقاء، لنمتلك رؤية مستقبلية، يمكن من خلالها معالجة الأوضاع في المستقبل حيال عالم مضطرب سياسيا واقتصاديا.
مصر: تظاهرات واشتباكات في «جمعة القصاص»
اندلعت مواجهات عنيفة امس بين قوات الامن المصرية وانصار الرئيس السابق محمد مرسي الذين خرجوا في مسيرات في القاهرة (ولا سيما أمام قصر القبة الرئاسي) وعدد من المحافظات، ضمن ما أطلق عليه جمعة «القصاص قادم».واستخدمت الشرطة الهراوات والغاز المسيل للدموع لتفريق المسيرات، واعتقلت عددا من المشاركين فيها.يأتي ذلك فيما جددت الحكومة تمسكها بتطبيق قانون التظاهر، مؤكدة أنه لا تراجع عن محاربة قوى الارهاب. وكانت قوات الأمن اعتقلت الناشط السياسي علاء عبد الفتاح بتهمة التحريض على التظاهر. وامرت النيابة بحبسه اربعة ايام على ذمة التحقيق. فيما تكثف قوات الامن من تحركاتها للقبض على مؤسس حركة 6 أبريل أحمد ماهر.هذا فيما أعلنت مستشارة الرئيس سكينة فؤاد انها تواصلت مع الرئيس المؤقت عدلي منصور لمطالبته بالطعن على قرار حبس فتيات الاسكندرية والعفو عنهن.الى ذلك، قتل 4 اشخاص في اشتباكات طائفية في محافظة المنيا.
«القوى العاملة» يستقبل المسرَّحين غداً
أعلن أمين عام برنامج اعادة هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة، فوزي المجدلي، ان «البرنامج» سيستقبل المسرحين الجدد ممن لم يتقدموا اليه بطلب صرف البدل وأنهيت خدماتهم حتى 31 أكتوبر الماضي، والذين تنطبق عليهم الشروط اعتباراً من يوم غد للنظر في طلباتهم، ومدى استحقاقهم للدعم.وأشار الى ان صرف الدعم لشهر نوفمبر سيكون مطلع ديسمبر المقبل.
إيران تبدأ تجميد 'النووي' الشهر المقبل
أعلن السفير الإيراني لدى الوكالة الذرية رضا نجفي في فيينا أن بلاده ستبدأ في تجميد جزء من برنامجها النووي قبل نهاية ديسمبر أو أوائل يناير، ولكن لم يتم بعد موعد بدء التنازلات المتبادلة.إلى ذلك، نفى وزير الخارجية محمد جواد ظريف القبول بمشاركة إسرائيل في المفاوضات النووية المقبلة. وتابع إن «ما يجب أن تنفذه القوى الکبرى، بدلاً من ممارسة الضغط على إيران، هو جعل المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل»، موضحاً أن «الکيان المحتل للقدس» يشکل العقبة الوحيدة، لأنه يملك الأسلحة الکيماوية، فضلاً عن النووية.وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو كشف أن بلاده على اتصال بدول مجموعة 1+5، وأنها تشارك في تفاصيل الاتفاق المقبل.في غضون ذلك، اعترفت طهران بوجود تنسيق استخباراتي مع تركيا، فيما وصل إلى إيران، أمس، رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي.
الوطن:
«إنتربول خليجي».. للتنسيق وتبادل المعلومات
صادقت دول الخليج على انشاء جهاز امني موحد يكون بمثابة انتربول اقليمي.واعلن الامين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني ان وزراء داخلية الدول الاعضاء في المجلس صادقوا عقب اجتماع في المنامة على «انشاء جهاز للشرطة الخليجية لدول مجلس التعاون وكلفوا فريق عمل تدارس الجوانب التنظيمية والادارية والمالية».واوضح للصحافيين ان «الهدف من هذا الجهاز الذي هو بمثابة انتربول خليجي هو تحقيق تنسيق اكبر بين الاجهزة وتبادل المعلومات والتركيز على انواع الجرائم التي تهدد المنطقة سواء المنظمة او العابرة للحدود».على صعيد آخر، حذّر الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر من ان مستقبل بلاده كدولة موحدة ومستقلة يواجه الخطر بسبب ما اعتبره العداء الطائفي بين السنة والشيعة، وكشف ان حكومة اقليم كردستان العراق قد تتجه الى الاستقلال اذا ما واجهت ضغوطاً أكبر من حكومة نوري المالكي.وقال في مقابلة مع صحيفة «اندبندنت» «ان الشعب العراقي سيتفكك وتنهار حكومته ويصبح من السهل على القوى الخارجية السيطرة على البلاد، وسيكون الظلام هو المستقبل القريب للعراق بسبب انتشار الطائفية».وانتقد الزعيم الشيعي العراقي حكومة المالكي على تعاملها مع السنة في البلاد وتهميشهم وتجاهل مطالبهم، ويرى أنها فقدت فرصتها لاسترضائهم بعد ان بدأوا التظاهر لطلب المزيد من الحقوق المدنية ووضع حد للاضطهاد.في الشأن السوري، تتعرض مدينة النبك الواقعة في منطقة القلمون الاستراتيجية شمال دمشق لقصف متواصل من قوات النظام التي تحاول السيطرة عليها لاستكمال امساكها بالمنطقة المحاذية لطريق حمص دمشق.وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبدالرحمن ان قوات النظام «قررت على ما يبدو اعتماد القوة التدميرية لدخول النبك، وهو امر تجنبته في مدينة دير عطية التي احكمت سيطرتها عليها الخميس، كون هذه الاخيرة موالية بغالبيتها للنظام، ولايزال معظم سكانها موجودين فيها».وكان مصدر امني سوري ذكر ان «الهدف التالي بعد السيطرة على النبك سيكون بلدة يبرود وبعض القرى المجاورة».وتعتبر منطقة القلمون الحدودية مع لبنان استراتيجية لانها تشكل قاعدة خلفية للمعارضة المسلحة يزودون منها معاقلهم في ريف دمشق وبعض المناطق المتبقية لهم في حمص بالسلاح والرجال.كما انها اساسية للنظام، لانها تؤمن له التواصل بين وسط البلاد والعاصمة.
خصم درجة في جميع المواد.. للمتغيب بدون عذر
بدأت وزارة التربية تنفيذ اجراءاتها للحد من ظاهرة الغياب بين الطلبة وهي خصم درجة عن كل مجال دراسي في حال تغيب الطالب بعذر غير مقبول الا ان عقوبات التربية في هذا الاتجاه لم تتوقف عند هذا الحد بل طالت الطلبة المتغيبين ب«عذر مقبول» حيث قالت الوزارة في وثيقة المرحلة الابتدائية التي عممتها على الادارات المدرسية «تنقص درجة واحدة من درجات اعمال المتعلم المتغيب من كل مجال دراسي بعذر مقبول» كل 15 يوما متقطع في الفترة الدراسية الواحدة ويدرج ضمن سجل الطالب.وذكرت الوزارة في الوثيقة ان المتعلم المتغيب بعذر مقبول أو غير مقبول لثلاث فترات دراسية خلال العام الدراسي يبقى في صفه الدراسي للاعادة لعدم استيفائه شروط الحضور «غياب مستمر».كما اوضحت الوثيقة بانه «يعفى المتعلم غير المسلم من مجال القرآن الكريم والتربية الاسلامية ولا مانع من دخوله حصة القرآن الكريم والتربية الاسلامية وكذلك يعفى من دخول الاختبارات الخاصة بهذا المجالين الا اذا رغب في ذلك فيعامل في احتساب الدرجة كبقية زملائه المسلمين فاذا قرر في أي وقت الانسحاب من المجالين وطلب اعفاءه منهما ومن دخول الاختبار فلا مانع من ذلك ويكتب له في المجالين «معفى» ويعمل له مجموع اعتباري».وشددت الوثيقة على انه اذا تجاوز عمر الطالب في الصفين الرابع والخامس 12 عاما في المدارس الابتدائية ذات المعلمات فانه ينقل للمدارس ذات المعلمين في بداية العام الدراسي، مشيرة الى ان التعليم يكون الزاميا لجميع المتعلمين الكويتيين من ذكور واناث من بداية المرحلة الابتدائية حتى نهاية المرحلة المتوسطة وينتهي الالزام اذا تجاوز المتعلم العام الرابع عشر من عمره قبل اتمام المرحلة الابتدائية بنجاح والسابع عشر من عمره قبل اتمام المرحلة المتوسطة بنجاح، واشارت الى ان ولي الامر المخالف لقانون التعليم الالزامي يعاقب بالحبس او الغرامة او الحبس والغرامة معا في حال تكرار المخالفة.
الراي:
البدر ل «الراي»: سنوزع ألف جاخور
أعلن رئيس الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية المهندس جاسم البدر ل «الراي» عن اجتماع عقد بين الهيئة والمؤسسة العامة للرعاية السكنية وبلدية الكويت وشركة نفط الكويت، طلبت خلاله الهيئة تخصيص أراض لأصحاب الحلال، على أن تكون في منطقتي كبد والصليبية لتوفر الخدمات بقربهما سواء تلك المقدمة من هيئة الزراعة، أو من الجهات الأخرى المعنية.وأوضح البدر أن الهيئة ستوزع قرابة ألف جاخور لمربي الحلال، في حال تمت الموافقة على تخصيص الأرض، لافتا إلى أن الهيئة سعت جاهدة لاقناع جميع الأطراف بأن في مقدور الدولة استرجاع هذه الأراضي متى أرادت، وهو أمر موجود على أرض الواقع في عقود هيئة الزراعة.وأشار البدر إلى أن العقد المبرم بين الهيئة عن طريق أملاك الدولة وأصحاب الحلال هو عقد انتفاع وليس للتملك، وأن من بنود العقد أيضا أنه وفي حال قامت الدولة باسترجاع الأرض فإنها غير ملزمة بتعويض أصحابها عنها أو عن أي منشآت أقيمت عليها، مضيفا أن الاجتماع حدد الأراضي التي يمكن أن تحصل عليها الهيئة للمربين وتوزيعها على المستحقين منهم، خصوصا وان هناك طلبات كثيرة للحصول على أراض.
الوليد بن طلال: السُّنة العرب لن يعارضوا ضربة إسرائيلية لإيران
قال رجل الاعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال إن الدول العربية والمسلمين السنة لن يعارضوا شنّ ضربة إسرائيلية ضد المنشآت النووية الايرانية في حال فشل المفاوضات بينها وبين الغرب في التوصل الى اتفاق نهائي حول ملفها النووي، بل «سيحبّونها»، متوقعا فشل المفاوضات.وانتقد الوليد في حديث الى الصحافي جيفري غولدبرغ في شبكة «بلومبرغ» الاقتصادية بشدة الرئيس الأميركي باراك أوباما على «تردّده» تجاه سورية، و«تخاذله» أمام ايران.وأثار كلام الأمير الوليد الذي أجري معه قبل أكثر من أسبوع ونشرته امس صحف ومواقع عربية وأجنبية ردود فعل كبيرة وسط ترقب ل «توضيح ما» يصدر من مكتب الأمير حول «حرفية» بعض ما نُشر.وقال غولدبرغ انه سأل الامير عما سيحصل اذا فشلت المفاوضات النووية في التوصل الى اتفاق نهائي (نسب اليه انه لا يرى اي فرصة لنجاحها)، وما اذا كانت الدول العربية ستدعم ضربة عسكرية اسرائيلية للمنشآت النووية الايرانية في حال لاح هذا الخيار، فأجاب الوليد، بحسب غولدبرغ: «انهم (الدول العربية) سيكونون ضدها في العلن، لكنهم سيحبّونها في السر».بعد ذلك سأله غولدبرغ عن رأي «الشارع العربي» في هذه الحال، فقال الامير ان «المسلمين السنة سيحبّونها»،مضيفا ان «المسلمين السنة معادون كثيرا للشيعة ومعادون كثيرا جدا لايران».وسأله غولدبرغ عما اذا كان متأكدا من ان العرب يكرهون ايران اكثر من اسرائيل، فقال: «انظر. ايران تاريخيا تهديد كبير.الامبراطورية الفارسية كانت دائما ضد الامبراطورية العربية الاسلامية وخصوصا ضد السنة. التهديد يأتي من فارس وليس من اسرائيل».ونصح الوليد اسرائيل بتسهيل عملية السلام مع الفلسطينيين «لان ذلك سيساعدنا في عزل ايران واضعاف (حزب الله)».ووجّه انتقادات لاذعة الى اوباما قائلا: «ليس هناك ثقة في ان ادارة اوباما تفعل الشيء الصحيح مع ايران»، مضيفا: «نحن قلقون جدا - إسرائيل والسعودية ودول الشرق الاوسط - من ذلك».وأعرب الوليد عن اعتقاده بأن «ايران ستغتنم الفرصة في مفاوضاتها الجارية مع القوى العظمى، وتحصل على قرار برفع العقوبات عنها بشكل جزئي، من دون أن تلتزم إنهاء برنامجها النووي»، معتبراً أن «الضغوط عليها يجب أن تستمر».ورأى في الرئيس الأميركي «رجلاً يواجه مشكلة سياسية كبيرة، ويحتاج إلى تحقيق أي نصر كي ينجح في إصلاح مسار رئاسته». وقال أن «الرئيس القوي يجب أن تكون لديه الجرأة ليقول لا لصفقة معيبة مع إيران».وسخر من المكالمة الأولى التي تمّت بين الرئيس الإيراني حسن روحاني وأوباما، والتي هلّل لها الشعب الأميركي، معتبراً أنها «لا تعني شيئاً».وانتقد مرونة الرئيس الأميركي، قائلاً:«هل تعتقدون أن السلاح الكيماوي لم يعُد موجوداً في سورية؟ حتى لو وافقت سورية على تسليم كل سلاحها الكيماوي، فمن صنعه أول مرّة سيُعيد تصنيعه مرة أخرى».وأكد أنه «في الوقت الذي أبدى أوباما ترّدده تجاه ما حصل في سورية، جزمت الدول العربية أنه لن يصمد في الملف الإيراني».
الجريدة:
العلي: مركبتان فقط باسم المقيم والمواطن
أعلن وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء عبدالفتاح العلي أن قطاع المرور أعد دراسة متكاملة عن أسباب الازدحام في الشوارع، لافتاً إلى أنه بصدد رفع الدراسة إلى وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد، متضمنة توصيات عدة، أبرزها عدم السماح بتسجيل أكثر من مركبتين باسم كل من المواطن والمقيم، مع استثناء المواطن من هذا الشرط عبر دفعه رسوماً تصاعدية لكل مركبة إضافية يريد تسجيلها باسمه.وأضاف اللواء العلي، في تصريح على هامش الحملة المرورية بمنطقة الخيران مساء أمس الأول، أن الإدارة العامة للمرور حصّلت 41 مليون دينار من قيمة المخالفات المرورية المستحقة للدولة خلال الأشهر الأخيرة من أصل 51 مليون دينار.
إحباط محاولة تهريب شاحنتي أسلحة صيد
أحبط رجال أمن الدولة ليل أمس الأول محاولة تهريب شاحنتين محمّلتين بأسلحة صيد تقليدية متنوعة مع ذخائرها، تعود ملكيتها لمواطن حاول تهريبها إلى السعودية.وأشارت المعلومات الأمنية إلى أن المواطن استورد الأسلحة من الصين وأدخلها إلى البلاد ضمن شحنة ألعاب، وأعاد ترتيبها بأسلوب مبتكر داخل شاحنتين لنقلها إلى السعودية صباح أمس.وتمكنت تحريات أمن الدولة من كشف مسعى التهريب، ودهم رجال المباحث جاخوراً يملكه المواطن في كبد، وألقوا القبض عليه وعلى مَن كانوا معه، وهم باكستاني وإثيوبي وحارسان بنغاليان، كما تم ضبط الأسلحة والشاحنتين، وأُخضِع الموقوفون للتحقيقات تمهيداً لإحالتهم إلى جهة الاختصاص.
الكويتية:
مجزرة جديدة بالقلمون ترتكبها قوات الأسد وميليشيات حزب الله
أفادت شبكة 'شام' بأن قوات النظام مدعومة بمليشيات حزب الله اللبناني ارتكبت مجزرة في دير عطية بالقلمون في ريف دمشق، حيث أعدمت العشرات عند اقتحام المنطقة.وقالت الشبكة إن العشرات من المدنيين أعدموا على يد قوات النظام ومليشيات حزب الله في بساتين المدينة.تحدثت 'الشبكة السورية لحقوق الإنسان' عن سقوط 93 قتيلاً بنيران قوات النظام أمس الخميس، هذا فيما قصفت قوات الأسد مجدداً الرقة بصاروخ سكود.وفيما شهدت قارة ودير عطية بالريف الدمشقي اشتباكات عنيفة وتراجعاً من جيش النظام قابله تقدم ملحوظ على جبهة حماة، حيث تمكن الجيش الحر من السيطرة على قرية أم خزيم بريف حماة وفرض سيطرته على حاجز الغربال بين مدينتي صوران ومورك بالريف الشرقي للمدينة.أما في حلب فتواصل القصف العشوائي بالبراميل المتفجرة، وطال تجمعا للمدنيين عند دوار قاضي عسكر ليحول أجساد نحو 15 شخصاً إلى أشلاء فضلاً عن إصابة العشرات.رد الجيش الحر في حلب جاء قوياً ومباشراً باستهداف تجمعات لقوات النظام في أحياء الليرمون والأكاديمية العسكرية إضافة الى استهداف مطار 'النيرب' العسكري.يأتي هذا وسط اشتباكات عنيفة، سيطر خلالها الجيش الحر على شارع سوف الفروج الذي كانت تتمركز فيه قوات النظام إضافة الى استهداف الأبنية التي كانت مركزاً لقناصة قوات الأسد في الأشرفية.وفي درعا يخوض الجيش الحر معركة نوى الكبرى كما أطلق عليها، تظهر هذه الصور التي بثها ناشطون عملية استهداف مباشرة لأحد الأبنية التي تتحصن بها قوات النظام، وأوقعت إصابات مباشرة في صفوفهم.هذا ويستعد الجيش الحر لاقتحام كتيبة التسليح بمدينة بصر الحرير كما أفاد ناشطون.وفي القنيطرة وتحديداً في تل الحبابية، دك الجيش الحر معاقل قوات الأسد بالصواريخ ودمر عدداً من الآليات العسكرية.أما حمص المحاصرة فلم تكن بعيدة عن تلك التطورات، حيث أفادت شبكة شام بأن الاشتباكات ما زالت مستمرة في أحيائها القديمة.
'الإطفاء' تعيد تسجيل المستقيلين والمفصولين بسبب الغياب
انطلاقا من سياسة العامة للإدارة العامة للإطفاء ورغبتاً من القيادة العليا لإعطاء فرصة للذين انتهت خدماتهم من منتسبي الإدارة العامة للإطفاء بسبب الاستقالة أو الانقطاع عن العمل بسبب ظروف معينةصرح نائب المدير العام للشئون المالية والإدارية العميد / خالد التركيت أن الإدارة العامة للإطفاء تعلن عن فتح باب قبول طلبات إعادة التعيين وتعيين رجال الإطفاء من ضباط صف وذلك وفقاً للشروط العامة التي وضعتها الإدارة العامة للإطفاء وهي - أن يجتاز اختبار القبول والمقابلة الشخصية- أن يثبت لياقته البدنية والصحية للخدمة كرجل إطفاء- أن يكون حسن السمعة محمود السيرة والسلوك - أن لا يكون قد سبق الحكم علية بعقوبة جنائية أو اي جريمة مخلة بالشرف والأمانة ، مالم يكن قد ردة اعتباره - أن يقدم استقالته من جهة عمله أن تم قبوله نهائياً - أن يلتحق المقبولين بدورة تدريبية لا تقل عن شهر- ن تكون خدمته السابقة بالإدارة العامة للإطفاء قد انتهت بسبب الاستقالة أو الانقطاع عن العمل وتقبل الطلبات خلال الفترة 1/12/2013وحتى تاريخ 16/12/2013 بإدارة الشئون الإدارية – قسم التعيينات وإنهاء الخدمة.كما تطرق العميد / خالد التركيت قائلاً إن الإدارة العامة للإطفاء ستقوم بفتح باب إستقبال الطلبات مرة واحد في كل سنة من شهر ديسمبر ماكدا بأن الإدارة حريصة كل الحرص على ضخ الدماء والخبرات في صفوف رجال الاطفاء للقيام بدورهم على الوجه الأكمل وتقديم خدمات لحماية الارواح والممتلكات والمنشأة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.