انتهت بعض الشخصيات المعروفة إلى قبور ألقاها التاريخ في غياهب الفقد، فمن قبر برّي إلى قبر بحري إلى رماد جثة رمي في النهر، احتار المؤرخون ونقّب المستكشفون، واختلفت الأقوال، وصارت أساطير، بعضها يستوعبها العقل البشري، وبعضها يرفضها المنطق، ورغم تعدد (...)