الخَنْسَاء تُمَاضِر بنت عمرو بن الحرْث “ رضى الله عنها “صحابية وشاعرة مخضرمة, هي تماضر بنت عمرو بن الحرْث بن الشَرِّيد السُّلَمِيَّة، ولدت سنة 575 للميلاد ، لقبت بالخنساء لقصر أنفها وارتفاع أرنبتيه..
كانت أصغر أخواتها صخر وعمرو وكانا أخويها من الأب (...)
! سؤال يلح علي منذ زمن بعيد, لذلك ارتأيت أن اثيره هنا علنا سوية نجد الاجابة عنه.
يستمد هذا السؤال شرعيته من كوننا نرى اليوم غزارة في الانتاج الأدبي محليا وقلة في النقد الذي يتابع هذا الانتاج ويفسره ويقومه بالمعنيين, حتى اختلط الغث بالثمين وصار يتعذر (...)
! سؤال يلح علي منذ زمن بعيد, لذلك ارتأيت أن اثيره هنا علنا سوية نجد الاجابة عنه.
يستمد هذا السؤال شرعيته من كوننا نرى اليوم غزارة في الانتاج الأدبي محليا وقلة في النقد الذي يتابع هذا الانتاج ويفسره ويقومه بالمعنيين, حتى اختلط الغث بالثمين وصار يتعذر (...)
قمر آخر يهوي من سماء كفرياسيف، انّه الشاعر والفنّان المبدع الدكتور سليم مخّولي، الذي فارقنا على غير توقّع. وكنّا بالامس قد كرّمناه بكلمات يستحقّها مبدع اصيل مثله وما كنّا نحسب انّنا سنرثيه بذات الكلمات فيا للمفارقة ويا لسخرية القدر. وداعا ايّها (...)
يدور في أوساطنا اليوم نقاش حول قضيّة الحوار أم المقاطعة- وهذا النّقاش على ما يبدو بدأ بعد هبّة أكتوبر 2000- وما تلاها من تداعيات وازداد اليوم على ضوء ما تسنّه أكثر حكومات اسرائيل تطرّفا وعنصريّة من قوانين مغرقة في العنصريّة- أعني حكومة نتنياهو/ (...)
يدور في أوساطنا اليوم نقاش حول قضيّة الحوار أم المقاطعة- وهذا النّقاش على ما يبدو بدأ بعد هبّة أكتوبر 2000- وما تلاها من تداعيات وازداد اليوم على ضوء ما تسنّه أكثر حكومات اسرائيل تطرّفا وعنصريّة من قوانين مغرقة في العنصريّة- أعني حكومة نتنياهو/ (...)
الأرض مصدر رزقنا، ورمز شرفنا، وسر بقائنا ووجودنا وصمودنا. وأي اعتداء عليها هو اعتداء على هذه الأمور جميعا.
ارتبط الفلسطيني بأرضه منذ القدم، فعرف بها وعرفت به، وكانت علاقته بها علاقة تجاوزت العلاقة بين فلاّح وأرض إلى العبادة والتّقديس. فتراب الأرض (...)
فن كتابة القصّة القصيرة ليس بالأمر السهل كما يخيّل للبعض, ولكن بالرغم من صعوبته, من حقنا أن نرى قصتنا المحليّة القصيرة تزداد نموّا وتطوّرا وتجددا ومواكبة لشقيقتها في العالمين الغربي والعربي. ولكن السؤال يظل كيف؟بمعنى كيف لهذه القصّة أن تصل إلى (...)
! سؤال يلح علي منذ زمن بعيد, لذلك ارتأيت أن أثيره هنا علنا سوية نجد الاجابة عنه.. يستمد هذا السؤال شرعيته من كوننا نرى اليوم غزارة في الانتاج الأدبي محلياً وقلة في النقد الذي يتابع هذا الانتاج ويفسره ويقومه بالمعنيين, حتى اختلط الغث بالثمين وصار (...)