أحمد سيف حاشد
إلى رفيقي وصديقي وولدي سميح الوجيه..
لا زلت أذكر كيف كنت تحميني وتسِّيجني بجسدك في مسيرات واعتصامات يناير وفبراير 2011 وما بعدها..
لا زلت أذكر كيف كنت حريصا على حياتي وأنت تأثرها على حياتك ولم تتركني يوما لأي احتمال سيء إلا وكنت بجانبي (...)