لم تكن ملحمة حُب عنترية
ولم تكن كإحدى قِصص ألف ليلة وليلة
أو روميو وجولييت
بل بدأت زيجة عادية
سُبقت بحُبٍ بدأ من النظرةِ الشرعية
هي لم تُحبه لِمالٍ أو جاهٍ
وهو لم يحبها لِجمالٍ أو غايةٍ أنانية
هكذا سيقا إلى الحُب من الأهلِ
والأسبابِ الإلهية
في قصرٍ (...)
بعد أن أكملت الصلاة
كالعادة تلوت بعض آيات القرآن الكريم
فتعالت الأفكار في الرؤوس
أنني من هذا أو ذاك التنظيم
وبدون أي تقديم
قدت إلى المخفر ثم قيل لي:
ويحك أيها الذميم!
فإننا نرى أنك لست على الصراط المستقيم
وبعد أشهر من التحقيق،
والفحص، والمحص، (...)