كالليث من غضبة يسطو إذا غضبا
فماله رد اطلاقاً إذا وثبا
يمضي إلى الهدف المرجو منتشياً
فلا يجد خصمه حلاً ولا هرباً
لا المستحيل ثناه عزم وثبته
ولا القيود استطاعت منحه حَرَبا
شعب يذيق المنايا من كريهته
موتاً زؤاماً إذا ماشاء أو رغبا
ويمنح السّلم من ألقى (...)
[وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم وإن الذين لايؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون ولو رحمناهم وكشفنا مابهم من ضر للجّوا في طغيانهم يعمهون ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون .حتى إذا فتحنا عليهم باباً ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون]
هذه (...)
في تراثنا العربي ولاء رائع للمكان .. حتى ليقال إن هذا الولاء دليل على أن هذا الإنسان العربي عاطفي جداً .. وأذكر وأنا في سن الثامنة من العمر أن عمي حقق وصية والدي ليلحقني في إحدى مدارس تعز، فاقترح الأستاذ عبدالكريم صلاح مدير مدرسة الاشرفية بتعز أن (...)