* لايمكن أن ينجح القادة في مهامهم ومسؤولياتهم السياسية والأجتماعية إذا لم يتسموا بالصفات الإيجابية للقيادة الناجحة التي تمكنهم من كسب عقول الافراد والتفاعل معهم بصورة حية وجيدة . * لا يستطيع أحد ان يقود أفراداً دون أن يقوم بتوضيح المستقبل الخاص بهم ، فالقائد هو بائع الأمل . * من خلال هذا القول : يتضح لنا أن دورالقائد وهو بلورة الرؤية والأهداف البعيدة. - ولما كان السلوك البشري يسعى دائماً إلى تحقيق أهداف حيوية متجددة لشعوبها ، فإن القيادة تعمل على بلورة هذا الهدف حتى يكون محدداً واضح المعالم وذلك بأستخدام وسائل مناسبة لتحقيق الهدف، لذا يعتبر فن القيادة ظاهرة إجتماعية توجه حياة الناس نحو تحقيق أهدافهم . * القيادة هي إدارة وتنفيذ وتخطيط وضبط العلاقة بين أجهزتها والأخذ بمبدأ الثواب والعقاب للوصول الى هدفها المنشود وتنفيد مهامها بكل كفاءه واقتدار . * وفي كل مجتمع يوجد بعض العناصر التي تتميز باستعداد فطري لتولي القيادة،،، بينما الكثرة تخضع وتتبع ما يلقى إليها من أوامر وتوجيهات ، والقيادة في حقيقتها تعتبر ظاهرة اجتماعية وهي تتمثل في شخص له نفوذ قوي بين الافراد. * وتعرف القيادة : بأنها مزيج من القوة والقدرةعلى الإقناع والإكراه ، ويضيف حيث انها ظاهرة إبراز شخصيتك الخاصة بك اولا ،، بحيث تجعل أفرادك يعملون ما تريده منهم حتى ولو كانوا غير متحمسين للقيام بالعمل المطلوب . * وتشير الدراسات أيضاً الى أن القيادة هي شئ ذاتي وشخصي ولأجل أن تصبح قائداً لابد أن تكون شخصيتك ، والشخصية هذه ينبغي أن تتسم بسجايا معينة التي أهمها الشجاعة وقوة الإرادة والإبداع والمعرفة. * ومن القيادات العسكريه اليمنية البارزه و تتحلى بالصفات المذكوره : (( اللواء الركن علي بن علي الجائفي )) * هدا القائد لايختلف معي احد على سلوكه ومعاملته مع الافراد وابناء المجتمع بكل اطيافه في المهام والمناصب العديده السابقة والحاليه (( قائد قوات الاحتياط )) (( حكيم القادة )) * ان هدا القائد العسكري: اللواء الركن علي بن علي الجائفي ، له مواقف بطوليه شجاعه ومشرفه ورجل مقدام وله ادوار وطنية كثيره ،،،،حيث اصبح الشخصيه العسكريه القياديه البارزه الدي يحظى بكل تقدير واحترام وسمعته الطيبه التي اصبح صداها الى ربوع الوطن . * ان اللواء الركن علي بن علي الجائفي : اسم مهيب ، ومحبوب ، ويحترم بنفس الوقت يتردد على لسان الجميع سوى العسكريين او المدنيين . (( تعظيم سلام )) * ولنا هنا وقفه احتراما وعرفانا لمثل هده القيادات الوطنيه الدي تعكس مستوى الكفاءة والاحتراف في التدريب والتأهيل الذي وصلوا إليه ،، و تعمل بروح الوطنيه على تعزيز جوانب الأمن والاستقرار والحفاظ على المصالح العامة للوطن .