في خبر تناقلته الصحف والمواقع الالكترونيه حول توجيه رساله الى شركه توتال من قبل مقاوليين مناطق الامتياز احتجاجا على شركتي الماز التابعه ليحيى صالح لحصولها على تمديد عقد لاكثرمن 100 حارس فوجى ابناء قبيله ال الجابري اقحام موسسه المسيله التابعه لابنهم ناصرسعيد باصماده من ابناء منطقه رسب في هذا المنعطف الخطير علما بانه يمتلك فقط20 حارس وبعد تبحثهم اكتشفوا ان هناك موامره يكيدها لهم الشيخ / عوض سالم بن منيف ومن حوله من اجل القضاء عل شركه ابنهم وقد اثبتوا ذلك بالرسائل لتي وجهها لشركه توتال . وبعدها التقى الطرفيين في حراوه زواج ال بلهوطلي في منطقه رسب في اجتماع موسع ثم طلبوا من الشيخ عوض الاستماع لشكواهم حيث ابلغوه باانه هناك رسائل وموامرات تحاك ضد ابنهم ناصر باصماده للاطاحه به وبمقاولاته لدى بلوك 10 توتال حيث انكر الشيخ عوض وقال بالفم المليان : لا علم لي بهذا ..!! فردوا عليه مشائخ واعيان قبيله الجابري برسب واخبروه واثبتوا امامه ان الورقه والرساله تم توقيعها في بيته وبحضور المقاوليين .. فسكت وحاول يقلب الامور ولكن الحاضرين اخبروه انهم ليسوا مستفيديين اي شي من الشركات النفطيه وخصوصا توتال الا من هذه الموسسه وابنهم وانهم طيله 20 عاما واكثر وهم مهمشين من جميع الخدمات الصحيه والتعليميه والطرقات والتلوث وهم صابرين وساكتيين اما وان الامور توصل الى تهجمات على اعمال ابنئهم فانهم لن يلدغ المومن من الجحر مرتين وحيث طلبوا منه(الشيخ عوض) تحديد موعد لاجتماع والاخير يماطل في التحديد خوفا من مصالحه المتعلقه في المقاولات التي يملكها مكاتب اقاربه ومنها مكتب ابنه في شركه توتال . وبهذا فان قبيله ال الجابري سكان منطقه رسب والمناطق الاخرى بجميع مشائخها واعيانها تدين مايقوم به من موامرات ضد ابنهم المقاول معتبرينه انه من ابناء مديريه ساه منطقه الامتياز ويعلنون وقوفهم معه في السراء والضراء , وان قبيله ال يماني الجابري تحذر اداره شركه توتال من انهاء عقد المقاوله التابعه لابنهم وفي حاله حدوث ذلك فان الشركه تتحمل مايحدث .