يخطر لي محمد العلائي دائما بوصفه الكاتب المثال الذي لا يتكئ في تصوراته ومقارباته على المرض لا تحيزات طائفية لديه ولا مناطقية. يكره طريقة ما في التفكير او الإفصاح ، لكنه لا يكره منطقة او جماعة او اشخاصا ، هذه الحالة من اللاكراهية لم التقطها من كتاباته فحسب لكنني أدركتها يقينا كصديق امضيت رفقته سنوات طوال. عناوين ذات صلة * يا حي يا معبود! 17 أغسطس، 2023 * الرواية تظل للأبد بينما ينسى الناس المقالات 10 يوليو، 2023 ايا يكن ماتتفق او تختلف معه بشأنه يظل حتى مع امتعاضك من جزئية ما في مايكتب ، يظل اكثر من يمكنك الرهان على عقلانيته ووطنيته ، هما الدافع الوحيد. الثنائية التي يقتفيها لتذهب به قريبا او بعيدا ، لكنها في كل مرة تعيده إلى حيث ينبغي. * من صفحة الكاتب