شقرة جلست ترن في مسامعنا كل يوم وفي عشية وضحاها عادت إلى أحضان أهلها بكل هدوء والآن هل في أحد يسمع أسم شقرة. شبوة كانت تلوكها وسائل الإعلام كل ساعة والآن عادت إلى أهلها هل تسمعونها ذلك الضجيج الذي حدث أيام الأخونج.
اليوم حضرموت تلوكها كل وسائل الأعلام مثل ماحدث مع شقرة وشبوة وستعود إلى أحضان أهلها وكل الفقاعات التي تسمعونها اليوم ستختفي. مهما كانت حجم اللعبة الأرض لأهلها وما يصح إلا الصحيح. عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير