أقدموا بقتل و تدمير و تخويف الآمنين بتفجير شباب الوطن و المستقبل القادم الإرهاب يقتل الشباب الأبرياء من غير سبب و بدم بارد وباسم الإرهاب الظالم القاتل . وكل هذا القتل في الحبيبة عدن لأنها ترفض الإرهاب و القتل و التطرّف وتحلم بوطن ينعم بالأمن و الأمان والاستقرار وبناء دولة الحضارة المتقدمة . عدن تنفض الإرهاب و القتل و التدمير و التخلف و في البداية تكون هناك صعوبات و هذه الأفعال و التفجيرات دليل على ان عدن تمشي بالطريق الصحيح للتخلص من الإرهاب و أعمالهم القاتلة المدمرة . الاٍرهاب والارهابيين مازالوا يتآمرون على الحبيبة عدن لأنها ترفضهم هيا و أبنائها الأوفياء المخلصين لتراب عدن السلام و الوئام . وهذه التفجيرات دليل قاطع ان عدن و رجال عدن حققوا الإنجازات و أوجعوا الإرهاب و أفشلوا كل مخططاتهم القاتلة المدمرة لعدن و أبنائها الأبطال . الإرهاب يضرب عدن و أبنائها من الخلف بالمفخخات و التفجيرات لأجل يلفت نظرا الأعلام ان مدينة الأمن و السلام يتواجد فيها الاٍرهاب و الإرهابيين وهم غير موجودين على الأرض و امام اعين الناس ويخرجوا من خلف الأبطال و يقتلوهم بدم باردة لأنهم أوجعوهم على الأرض وعلموهم معنى حب الوطن و الحبيبة عدن . الإرهاب لإمكان لكم بمدينة الأمن و السلام عدن و هذه التفجيرات و الاغتيالات لن تزيد أبناء عدن و رجال أمن عدن الا بمواصلة مشوار التحدي و تصفيت كل من يخرب و يقتل و يدمر في الحبيبة عدن . عدن ترفض الإرهاب وتقول بالفم المليان ان مدينة السلام ستظل فخراً و أمن على مر الزمان و هذه الإعمال الغدارة الجبانة من قبل أيادي الخيانة ستنكشف لعالم بالأيام القادمة ومن يخطط لهم لتدمير عدن وخلق الخوف بين المواطنين و عدم الاستقرار لمدينة السلام . الإرهاب ليس له دين أو وطن خاصة أن من قاموا بهذه الجرائم الشنيعة وقتل الأبرياء بأبشع صور القتل و الحقد و الكره الدين بريء منهم و الإسلام دين الرحمة و المحبة و السلام . الإرهاب في عدن غسل أدمغة الشباب بالمال وتشريدهم من أهلهم وأبعدهم عن المجتمع و دفعهم للموت والى النار باسم الجهاد وكل هذه الأعمال تخطيط و مؤامرات لتدمير عدن و قتل أبناء عدن و أحباب عدن باسم المرتدة التابعة للتحالف وهذه الأقوال معروف من يقولها ومن يخطط لها أنهم عفاش و الحوثي الظالمين المعتدين على الدين و الوطن و قتل المسلمين الامنيين ...