من أعماق الوفاء من شباب اليمن وفي سبتمبر العيد 57 لثورة 26 سبتمبر ثورة طرد الأمامة والجهل والتخلف هانحن اليوم وبقيادتنا السياسية وبشغف وبشوق الى عودة الشرعية واستعادة العاصمة صنعاء وعودة قائد الوطن وكل الوطنيين الأحرار، . الدكتور عبدالله العليمي تعلّمنا منه معنى الوفاء و العطاء والتضحية والفداء والاب القائد الرمز الشامخ، الصامد الوحدوي الجمهوري الفذ الذي جسدً لدينا انطباعاً عن الولاء الوطني . انه سحر المواقف الوطنية ولن تنتسي ولن تغيب ما دام هناك شباب وناس آمنوا بحلم التغيير ومشروعه فالعليمي مُخلص واوفي الى نهج وافكار ووطنيّة شباب اليوم الذين قطعوا على انفسهم وعداً بالمضي قدماً على خطّى الحرية والديمقراطية والعدل والمساواة والدستور للجمهورية الوطني من خلال ممارستهم وثقتهم دفاعاً عن كل المكتسبات التي تحقّقت بنضال الثوار الأحرار . هادي كرّس عمره دفاعاً عن كرامة الناس وعن وفائه لوطنه. يتمتع بالكثير من خصال والده بدءاً من الاخلاق والصدق والوفاء والتواضع والحسّ الانساني. رجلاً تاريخياً وكان بنظر لشباب اليمن قدوة و رجلاً استثنائياً، في مواجهة الانقلاب الذي يحلم بعودة الإمامة والتخلف والجهل والظلم،,, مبادئة استثنائية كونها حملت الشعلة وتابعت المسيرة بنفس الروح والتوجّه لدى اليمنيين اجمع. وفي إطار الأنصاف لشخصية السياسية اليمنية المتألقة نهنئ رجل حكيم وقائد ثوري جمهوري فذ بمواقفه تجاة شعبة ووطنه العظيم ،، نعم العليمي نبراس الشرعية اليمنية بعد الرئيس هادي فهو قدوة لكل الخيرين في هذه البلد والأحرار والأوفياء والوطنيين المخلصين .