نشاهد بأم أعيننا تقلبات الوضع من حين الى اخر تسقط منطقة بيد الانتقالي وتعود مرة الى يد الشرعية وكأنها مباراة عودة الكل مستمتع وناس تحلل واخر يستنكر والبعض يبيت في سبات عميق دولة مترهلة في كل ماتحملة الكلمة من جانببها الانتقالي والشرعية تعجز على النهوض بابسط ملتزمات الفرد مهتمه فقط بالصرفة والبسط وقوتها الجباره في حاويات البنك ورواتب المواطنين . الصراع في الوطن العربي صراع اجندة خارجية ليس عمل يوم او ليلة عمل مئات السنين فلا يخلى فترة نقاء او تحسن حتى يعملوا الكيد بناء وباراضينا نحن شعب يغلب عليه التساهل حتى على وطنه فكم اناسأ باعوا ظمائرهم حروبنا طولت وستصل كل نار الى مشعلها وحاميها انار تحرق بعضها ل لم تجد ما تاكله ولنا في حروب الاشقاء وما جنوه من تلك الحروب سوريا والعراق وما الصومال عنا ببعيد . التامر ليس وليد الزمان ولا العصر يوحي ان تامر سمه من سمات الشعب اليمني نحن شعب لا نعي لما يدور ونسلم رقابنا لم يعرف كيف يكون الجزاء؟ فلكم الخياره في الحكم بدأت من تامر على قحطان وتلاحقت الامور وانفلتت الامور واصبح مسرح للفوضى والعصابات المشاكل تفاقمت وكل المعطيات تدار من اجندة خارجية ليس لليمن اي ذنب ولاقت صيت من يصيح باسم الوطنية واصبحوا داعمينها والمحرضين من الاخوة المخدوعه وجاءت الظامه هذه الايام لما بقى لنا من الجيش في حرب مخدوعه اطرافها فلا انفصال سيحدث ولا وحدة قائمة . تساؤلات تطرح وتصب على نفس المحور والكلام الدائر الان بكل بساطه نحن مش حق سلطة او مسؤولية نحن حق فيد وشي عيشه لا ننا عندما يمسك واحد ينتقم من الاخر في كل معاملات نقول ابقوا الصرفة والتغدية في كل جبهات القتال والا سيثور شعب الصرفة والجيوب والحبوب عليكم وستكون حرب وخيمه بندوا افواهمم واجعلوهم خارج النطاق حتى اشعار آخر .