إن كل من يتغطرس وصار يحكم بذات المزاج الذي ثار الشعب عليه فسيكتشف أنه في الخواء والهباء وحيداً مع أوهامه التي صورت له إمكانية استعباد الشعب. وكل من يحتقر الأصوات غير المتطابقة مع إرادته كما لا يعترف بحقها في المطالبة والمعارضة سيجد نفسه في مواجهة جبارة مع عدالة الشعب والذاكرة والتاريخ. رابط المقال على الفيس بوك