- ريان نجيب .. وراء الأغاني المعادة سلفاً عبد يمارس الجنس كل النوافذ وبعضها لاتسارع بوتيرة اللهاث بقدر ماتمنحنا ضجة المركبات الضاحكة أشتاق حتى وأنا ألبس ثياباً باردة وأحنو على نفسي من وقع أقدام الغربان على أحلامي لم أركن بعد بأقاصيصي المجدات! فهن اللواتي يقمن بإفقاس حكاياتهن للمرتزقة أشتاق للتمدد على الوحل فربما تثير في كوابح الناس الشفقة غير أني أحس برغبة عارمة للصراخ بالجزء المتبقي من أصابعي: امنحوا القطط مائدتي أو امنحوني حرية كاملة حرية القطط الجائعة في قفصي الصدري