مدد مدد «والناس في المدينة الثكلى عدد» «مات ولد» شب ولد ٭٭ والله ربنا الفرد الصمد من مات مات غيلة إلا اتقد كالنجم في مساحة الحساب للأبد وصار حارقاً، وعاصفاً كسورة المسد لكنه، قد بات في حمى البرد مع الألى لايسمعون من لظى حسيسها وكلهم عنها ابتعد ... وفتحت للمجرمين جذوة الجحيم وفر عن حظيرة الصديد والرمد كل الألى كانوا مدد ٭٭ مدد .. رمد والله ربنا الفرد الصمد ما مات عمار البيوت غيلة.. إلا أستضافهم فرد أحد والناس في كبد يدحرجون صمتهم ورعبهم من حاملي الحطب والله من ورائهم... أحاط واصطفى، وشد يملي لكل ظالم، وغادر.. وسادر في لعنة الحسد الغابرين منهمو.. والشامتين، العاجزين.. من مضى وما استجد حتى يفور في دماغهم حمى الصديد والدم المراق والجسد ٭٭ بلا سند غير الإله القاهر الصمد عجلاً من الذهب أو فكرة منها استمد روح اليهود الفاسقين المشركين.. أو انسلاخ الخارجين، المارقين، القاسطين، والألى كل الألى كانوا لهم مدد وكل من صلى وصام أو سجد لكنه أباح حرمة الزمان، والمكان، والقود فاليوم لامدد قد فار تنور الحساب واتقد في سورة الظلام «1» أنجماً لها مدد من فوق سابع السماء «سوموا» بلا عدد والناس في كبد «مات ولد» شاب ولد وما انطلقت مظالم الحسد «1» سورة الغضب «بفتح السين» :شدته أو وثوبه.